قال الرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" العالمية لأنظمة المعلومات المتكاملة يعقوب العوضي إن رسائل البريد الإلكتروني باتت واحدة من أكثر طرق الاحتيال شيوعاً عبر الإنترنت وسرقة الأموال والبيانات والتأثير سلباً على عمل المنظمات والمؤسسات والشركات، كاشفاً أن شركته ستقدم لأول مرة في البحرين خدمة "باور ديمارك" لتوفير أعلى معايير الأمان السيبراني للبريد الإلكتروني.
وأضاف العوضي أن جميع خروق البيانات الرئيسية وعمليات الاحتيال على الإنترنت التي نقرأ عنها في الأخبار تبدأ في الغالب من خلال بريد إلكتروني واحد، مطلقاً بذلك عمليات قرصنة قد تكلف الشركات والمنظمات خسائر تصل لعشرات أو ربما مئات ملايين الدنانير أو الدولارات".
وأوضح أن قراصنة الإنترنت يقومون في هذه الحالة بإنشاء حساب مزيف باستخدام النطاق الخاص بالشركة أو المؤسسة، ويستخدمونه في إرسال إيميلات إلى شركاء الشركة وعملائها، يطلبون فيها بيانات تسجيل الدخول أو تفاصيل بطاقة الائتمان أو يرسلون عروض دعائية مزيفة، إضافة إلى رسائل البريد الإلكتروني هي واحدة من أسهل الطرق للمهاجمين السيبرانيين لتهديد أمن الشركات واقتحام خوادمها.
وقال: "بصفتك مالك نشاط تجاري يجب أن تكون حماية بريدك الإلكتروني هي أهم أولوياتك لأنك يجب أن تتأكد من أن عملاءك لا يرون سوى رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها بنفسك وليست رسائل احتيالية مزيفة تنتحل اسم نطاق الإنترنت الخاص بك".
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لباور ديمارك فيصل الفارسي أن نظام "باور ديمارك" هو أحد الحلول المعززة والمتطورة من نظام "ديمارك" وهو يعتبر من أفضل الأنظمة التي وضعت منذ سنوات أعلى معايير الأمان السيبراني للبريد الإلكتروني، وهو نظام مصادقة البريد الإلكتروني مع النطاق الخاص به، ويحمي المؤسسات من هجمات التصيد والاحتيال وأي هجمات سيبرانية أخرى، وهو مؤسس على تقنيات شهيرة لحماية البريد الإلكتروني مثل SPF و DKIM.
وأضاف أن نظام "باور ديمارك" يوفر حماية المؤسسات والشركات والمنظمات من مخاطر البريد الإلكتروني الزائف، ومحاولات الانتحال وهجمات التصيد المعقدة وذلك باستخدام أفضل التقنيات الأمنية وأحدثها، وقال إن هذا النظام يعتبر مثالياً للعديد من الأسباب من بينها أن فريق "إن جي إن" التقني يمكنه عمل الحلول التقنية المناسبة لنطاق الإنترنت الخاص بالمؤسسة أو الشركة أو المنظمة، والضبط، والمراقبة.
وأضاف العوضي أن جميع خروق البيانات الرئيسية وعمليات الاحتيال على الإنترنت التي نقرأ عنها في الأخبار تبدأ في الغالب من خلال بريد إلكتروني واحد، مطلقاً بذلك عمليات قرصنة قد تكلف الشركات والمنظمات خسائر تصل لعشرات أو ربما مئات ملايين الدنانير أو الدولارات".
وأوضح أن قراصنة الإنترنت يقومون في هذه الحالة بإنشاء حساب مزيف باستخدام النطاق الخاص بالشركة أو المؤسسة، ويستخدمونه في إرسال إيميلات إلى شركاء الشركة وعملائها، يطلبون فيها بيانات تسجيل الدخول أو تفاصيل بطاقة الائتمان أو يرسلون عروض دعائية مزيفة، إضافة إلى رسائل البريد الإلكتروني هي واحدة من أسهل الطرق للمهاجمين السيبرانيين لتهديد أمن الشركات واقتحام خوادمها.
وقال: "بصفتك مالك نشاط تجاري يجب أن تكون حماية بريدك الإلكتروني هي أهم أولوياتك لأنك يجب أن تتأكد من أن عملاءك لا يرون سوى رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها بنفسك وليست رسائل احتيالية مزيفة تنتحل اسم نطاق الإنترنت الخاص بك".
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لباور ديمارك فيصل الفارسي أن نظام "باور ديمارك" هو أحد الحلول المعززة والمتطورة من نظام "ديمارك" وهو يعتبر من أفضل الأنظمة التي وضعت منذ سنوات أعلى معايير الأمان السيبراني للبريد الإلكتروني، وهو نظام مصادقة البريد الإلكتروني مع النطاق الخاص به، ويحمي المؤسسات من هجمات التصيد والاحتيال وأي هجمات سيبرانية أخرى، وهو مؤسس على تقنيات شهيرة لحماية البريد الإلكتروني مثل SPF و DKIM.
وأضاف أن نظام "باور ديمارك" يوفر حماية المؤسسات والشركات والمنظمات من مخاطر البريد الإلكتروني الزائف، ومحاولات الانتحال وهجمات التصيد المعقدة وذلك باستخدام أفضل التقنيات الأمنية وأحدثها، وقال إن هذا النظام يعتبر مثالياً للعديد من الأسباب من بينها أن فريق "إن جي إن" التقني يمكنه عمل الحلول التقنية المناسبة لنطاق الإنترنت الخاص بالمؤسسة أو الشركة أو المنظمة، والضبط، والمراقبة.