أنس الأغبش
سجلت أسعار الأضاحي ارتفاعاً، بعد أن تم أمس بيع أغلى خروف عربي بـ175 ديناراً، فيما بلغ سعر أقل خروف 125 ديناراً، في حين تراوح سعر الرأس الصومالي بما بين 50 إلى 60 ديناراً شاملاً الذبح والتقطيع.
وأكد تجار مواشٍ أن ارتفاع الأسعار يعود إلى أزمة فيروس كورونا "كوفيد19"، موضحين في الوقت نفسه أن هناك عدة خيارات مطروحة أمام الزبون إما الإشراف على الذبيحة بنفسه داخل الحظيرة أو اصطحاب أحد القصابين معه للذبح في الخارج بهدف الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتقليل التباعد الاجتماعي مقابل 10 دنانير.
وفيما اشتكى زبائن من ارتفاع كلفة القصاب في حال اصطحابه للذبح، وخصوصاً أنها تشكل عبئاً عليهم مع ارتفاع أسعار المواشي مقارنة مع الأعوام الماضية، أبدوا حيرتهم من قيام بعض التجار برفع أسعار الذبح خارج المسلخ دون مبرر.
وطالبوا بتكثيف الرقابة على المسالخ غير المرخصة والمنتشرة في مناطق المملكة، وخصوصاً مع انتشار فيروس كورونا، مبدين مخاوفهم من تكدس الزبائن أمام المسالخ خلال أيام العيد.
سجلت أسعار الأضاحي ارتفاعاً، بعد أن تم أمس بيع أغلى خروف عربي بـ175 ديناراً، فيما بلغ سعر أقل خروف 125 ديناراً، في حين تراوح سعر الرأس الصومالي بما بين 50 إلى 60 ديناراً شاملاً الذبح والتقطيع.
وأكد تجار مواشٍ أن ارتفاع الأسعار يعود إلى أزمة فيروس كورونا "كوفيد19"، موضحين في الوقت نفسه أن هناك عدة خيارات مطروحة أمام الزبون إما الإشراف على الذبيحة بنفسه داخل الحظيرة أو اصطحاب أحد القصابين معه للذبح في الخارج بهدف الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتقليل التباعد الاجتماعي مقابل 10 دنانير.
وفيما اشتكى زبائن من ارتفاع كلفة القصاب في حال اصطحابه للذبح، وخصوصاً أنها تشكل عبئاً عليهم مع ارتفاع أسعار المواشي مقارنة مع الأعوام الماضية، أبدوا حيرتهم من قيام بعض التجار برفع أسعار الذبح خارج المسلخ دون مبرر.
وطالبوا بتكثيف الرقابة على المسالخ غير المرخصة والمنتشرة في مناطق المملكة، وخصوصاً مع انتشار فيروس كورونا، مبدين مخاوفهم من تكدس الزبائن أمام المسالخ خلال أيام العيد.