وكالات - أبوظبي
أعلن معهد الأرصاد الجوية النرويجي أن درجات الحرارة في أرخبيل سفالبارد النرويجي الذي يقع في منتصف الطريق، تقريبا بين البر الرئيسي والقطب الشمالي سجلت معدلا قياسيا بلغ 21.7 درجة مئوية، الجمعة.
وأضاف المعهد على تويتر "تم كسر رقم قياسي مسجل قبل 41 عاما في لونغييربين".
وقال تقرير نرويجي العام الماضي إن درجات الحرارة في جزر القطب الشمالي بدأت ترتفع بشكل أسرع من أي مكان آخر تقريبا على الأرض، مما يسلط الضوء على الأخطار في مناطق أخرى من القطب الشمالي من آلاسكا إلى سيبيريا.
وقال المعهد إنه فيما بين الساعة 1500 و1600 بتوقيت غرينتش، سجلت درجة الحرارة 21.7 درجة مئوية، وهو ما يزيد 0.4 درجة على الرقم القياسي السابق المسجل عام 1979.
وتقع لونغييربين، وهي البلدة الرئيسية في سفالبارد، على بعد نحو 1300 كيلومتر من القطب الشمالي، ويقطنها أكثر من ألفي شخص.
وقال المركز النرويجي لدراسات المناخ في فبراير الماضي إن متوسط درجات الحرارة في سفالبارد قفز ما بين ثلاث وخمس درجات مئوية منذ أوائل السبعينيات، وقد يرتفع في المجمل عشر درجات مئوية بحلول 2100 إذا استمر ارتفاع انبعاث غازات الاحتباس الحراري.
وأضاف أن ارتفاع درجات الحرارة قد يذيب الأرض المتجمدة التي تشكل أساسا لكثير من المباني والطرق والمطارات، مما قد يؤدي إلى مزيد من الانهيارات الجليدية والأرضية.
ولقي شخصان حتفهما في 2015 عندما دمر انهيار جليدي عشرة منازل في لونغييربين .
أعلن معهد الأرصاد الجوية النرويجي أن درجات الحرارة في أرخبيل سفالبارد النرويجي الذي يقع في منتصف الطريق، تقريبا بين البر الرئيسي والقطب الشمالي سجلت معدلا قياسيا بلغ 21.7 درجة مئوية، الجمعة.
وأضاف المعهد على تويتر "تم كسر رقم قياسي مسجل قبل 41 عاما في لونغييربين".
وقال تقرير نرويجي العام الماضي إن درجات الحرارة في جزر القطب الشمالي بدأت ترتفع بشكل أسرع من أي مكان آخر تقريبا على الأرض، مما يسلط الضوء على الأخطار في مناطق أخرى من القطب الشمالي من آلاسكا إلى سيبيريا.
وقال المعهد إنه فيما بين الساعة 1500 و1600 بتوقيت غرينتش، سجلت درجة الحرارة 21.7 درجة مئوية، وهو ما يزيد 0.4 درجة على الرقم القياسي السابق المسجل عام 1979.
وتقع لونغييربين، وهي البلدة الرئيسية في سفالبارد، على بعد نحو 1300 كيلومتر من القطب الشمالي، ويقطنها أكثر من ألفي شخص.
وقال المركز النرويجي لدراسات المناخ في فبراير الماضي إن متوسط درجات الحرارة في سفالبارد قفز ما بين ثلاث وخمس درجات مئوية منذ أوائل السبعينيات، وقد يرتفع في المجمل عشر درجات مئوية بحلول 2100 إذا استمر ارتفاع انبعاث غازات الاحتباس الحراري.
وأضاف أن ارتفاع درجات الحرارة قد يذيب الأرض المتجمدة التي تشكل أساسا لكثير من المباني والطرق والمطارات، مما قد يؤدي إلى مزيد من الانهيارات الجليدية والأرضية.
ولقي شخصان حتفهما في 2015 عندما دمر انهيار جليدي عشرة منازل في لونغييربين .