وليد عبدالله
أكد لاعب المحرق والمنتخب الوطني لكرة القدم اللاعب الدولي السابق يوسف شريدة أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للاعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بإعطاء أبطال البحرين ممن مثلوا المنتخبات الوطنية والأندية في المحافل الخارجية إمكانية التقدم الى عضوية أنديتهم دون الحاجة إلى تزكية مجالس إدارات الأندية الوطنية، ما هو إلا تقدير واضح من سموه لعطاء هؤلاء اللاعبين، الذين شرفوا مملكة البحرين في مختلف المشاركات والبطولات الرياضية.
وأضاف أن هذا التوجيه لاقى تفاعلاً كبيراً من الجهات الرسمية لاتحاذ الإجراءات الإدارية والقانونية لإدخال تعديلات على نظام العضوية في الأندية الوطنية، والتي تمنح الفرصة للاعبين الذين مثلوا الأندية والمنتخبات الوطنية وحققوا معها النتائج المشرفة للحصول على العضوية دون الحاجة لتزكية مجالس إدارات الأندية.
وقال شريدة في تصريحه لـ«الوطن الرياضي»: «إن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تصب في مصلحة تطوير الأندية والانتقال بالرياضة البحرينية من الهواية إلى الاحتراف. فما تحقق من إنجازات متميزة خلال فترة قيادة سموه للرياضة البحرينية، جاءت بفضل الرؤية التي رسمها سموه والتي تهدف لتنفيذ رؤى وتوجيهات سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، للنهوض بالرياضة البحرينية والوصول بها إلى أعلى المراتب، والتي تعزز من مكانتها على خارطة الرياضة القارية والدولية».
وأشار إلى أن ما حققه المنتخب الوطني الأول لكرة القدم من إنجازات أخيرة لاسيما حصوله على لقب دورة كأس الخليج في نسختها 24، ما هي إلا محطة عبور نحو تحقيق الهدف الأكبر في المنافسة على المستوى الآسيوي والوصول بالكرة البحرينية إلى مونديال كأس العالم.
وتابع قائلاً: «إن تطور العمل بالأندية يأتي من خلال الاستعانة بالخبرات وأصحاب الاختصاص من أبناء النادي، الذين هم على دراية كافية بما يحتاجه هذا النادي، ولا يمكن أن يأتي التطوير بمجرد أن يتم ملء فراغ العضويات بالأندية بأشخاص ليس لهم صلة بالنادي سوى أنهم من محبي وعشاق النادي فقط. فالعمل بالأندية يحتاج لتواجد اللاعبين القدامى الذين يتمتعون بالخبرات والاختصاص، والذين كانت لهم بصمات واضحة فيما حققته تلك الأندية».
وقال: «إن توجيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لمنح أبطال البحرين من لاعبي الأندية والمنتخبات الوطنية عضوية الأندية دون تزكية الإدارات، هو انتصار واضح للاعب، وهي فرصة لعودة اللاعبين السابقين للعمل بالأندية من خلال نقل الخبرات التي اكتسبوها، والتي ستسهم بشكل واضح في تطوير الأندية»، مؤكداً أن على جميع الأندية الامتثال لتوجيه سموه بهذا الخصوص ومنح العضويات كاملة الصلاحيات والتي تمنح الفرصة للاعبين السابقين حق التصويت والترشح لعضوية مجالس الإدارات، مشيداً بجهود بعض الأندية التي بدأت فعلياً بتطبيق توجيهات سموه على أرض الواقع من خلال منح بعض من لاعبيها للعضويات، مضيفاً أن على وزارة شؤون الشباب والرياضة مراقبة جميع الأندية والتأكد من منح العضويات لجميع اللاعبين دون استثناء، موضحاً أن تضحيات اللاعبين القدامى لا تقدر بثمن وأن تجديد عضوياتهم يجب ألا تكون باشتراكات سنوية، بل تكون مجانية تقديراً لما قدموه من جهود لخدمة الأندية.
أكد لاعب المحرق والمنتخب الوطني لكرة القدم اللاعب الدولي السابق يوسف شريدة أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للاعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بإعطاء أبطال البحرين ممن مثلوا المنتخبات الوطنية والأندية في المحافل الخارجية إمكانية التقدم الى عضوية أنديتهم دون الحاجة إلى تزكية مجالس إدارات الأندية الوطنية، ما هو إلا تقدير واضح من سموه لعطاء هؤلاء اللاعبين، الذين شرفوا مملكة البحرين في مختلف المشاركات والبطولات الرياضية.
وأضاف أن هذا التوجيه لاقى تفاعلاً كبيراً من الجهات الرسمية لاتحاذ الإجراءات الإدارية والقانونية لإدخال تعديلات على نظام العضوية في الأندية الوطنية، والتي تمنح الفرصة للاعبين الذين مثلوا الأندية والمنتخبات الوطنية وحققوا معها النتائج المشرفة للحصول على العضوية دون الحاجة لتزكية مجالس إدارات الأندية.
وقال شريدة في تصريحه لـ«الوطن الرياضي»: «إن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تصب في مصلحة تطوير الأندية والانتقال بالرياضة البحرينية من الهواية إلى الاحتراف. فما تحقق من إنجازات متميزة خلال فترة قيادة سموه للرياضة البحرينية، جاءت بفضل الرؤية التي رسمها سموه والتي تهدف لتنفيذ رؤى وتوجيهات سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، للنهوض بالرياضة البحرينية والوصول بها إلى أعلى المراتب، والتي تعزز من مكانتها على خارطة الرياضة القارية والدولية».
وأشار إلى أن ما حققه المنتخب الوطني الأول لكرة القدم من إنجازات أخيرة لاسيما حصوله على لقب دورة كأس الخليج في نسختها 24، ما هي إلا محطة عبور نحو تحقيق الهدف الأكبر في المنافسة على المستوى الآسيوي والوصول بالكرة البحرينية إلى مونديال كأس العالم.
وتابع قائلاً: «إن تطور العمل بالأندية يأتي من خلال الاستعانة بالخبرات وأصحاب الاختصاص من أبناء النادي، الذين هم على دراية كافية بما يحتاجه هذا النادي، ولا يمكن أن يأتي التطوير بمجرد أن يتم ملء فراغ العضويات بالأندية بأشخاص ليس لهم صلة بالنادي سوى أنهم من محبي وعشاق النادي فقط. فالعمل بالأندية يحتاج لتواجد اللاعبين القدامى الذين يتمتعون بالخبرات والاختصاص، والذين كانت لهم بصمات واضحة فيما حققته تلك الأندية».
وقال: «إن توجيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لمنح أبطال البحرين من لاعبي الأندية والمنتخبات الوطنية عضوية الأندية دون تزكية الإدارات، هو انتصار واضح للاعب، وهي فرصة لعودة اللاعبين السابقين للعمل بالأندية من خلال نقل الخبرات التي اكتسبوها، والتي ستسهم بشكل واضح في تطوير الأندية»، مؤكداً أن على جميع الأندية الامتثال لتوجيه سموه بهذا الخصوص ومنح العضويات كاملة الصلاحيات والتي تمنح الفرصة للاعبين السابقين حق التصويت والترشح لعضوية مجالس الإدارات، مشيداً بجهود بعض الأندية التي بدأت فعلياً بتطبيق توجيهات سموه على أرض الواقع من خلال منح بعض من لاعبيها للعضويات، مضيفاً أن على وزارة شؤون الشباب والرياضة مراقبة جميع الأندية والتأكد من منح العضويات لجميع اللاعبين دون استثناء، موضحاً أن تضحيات اللاعبين القدامى لا تقدر بثمن وأن تجديد عضوياتهم يجب ألا تكون باشتراكات سنوية، بل تكون مجانية تقديراً لما قدموه من جهود لخدمة الأندية.