أكد عدد من خريجي الثانوية العامة الأوائل بلوحة شرف مسار اللغات والعلوم الإنسانية أن التعلّم الرقمي خلال فترة تعليق الدراسة النظامية قد عزز لديهم حس المسؤولية بضرورة متابعة دراستهم من المنزل، كما طور من قدراتهم في البحث والتقصي عن المعلومة التي تصنع الفارق في إجاباتهم ومشروعاتهم الدراسية، مشيرين إلى أن استدامة التعليم في ظل جائحة "كورونا" هو إنجاز بحريني كبير نفتخر به جميعًا.
وقالت نوراء الشيخ: بالإصرار والجهود المثمرة من وزارة التربية والتعليم، ومن المعلمين والمعلمات، تمكنا من مواصلة الدراسة، وأنا فخورة بهذا الإنجاز لوطني الغالي، والذي يعكس اهتمامه بضمان الحق في التعليم لأبنائه مهما كانت الظروف، أما طموحي المستقبلي فهو الالتحاق بكلية البحرين للمعلمين، للعمل كمعلمة.
ويقول علي محمد أحمد: أهدي تفوقي إلى عائلتي والمعلمين والأصدقاء، وقد كانت الدراسة عن بُعد جيدة، ولها فوائد عديدة، وخاصة ما يتعلق باعتماد الطالب على نفسه في متابعة الدروس والمذاكرة، مما ينمي حس المسؤولية لديه، وأطمح في دراسة الحقوق بالجامعة.
الطالبة روند أشرف قالت: كانت تجربة التعلّم عن بعد جميلة، وساعدتني الكثير من وسائل التعلّم والتواصل التي وفرتها الوزارة، وأفضلها الفصول المركزية عبر برنامج "تييمز"، الذي خلق بيئة صفية محاكية للواقع، وأعاننا على فهم المناهج بسهولة، وأود ان ادرس الحقوق، لأُصبح محامية مرموقة، والشكر لأمي وأبي لما قدماه لي من دعم.
وأشارت طاهرة جعفر إلى أن الدراسة باستخدام التكنولوجيا الرقمية كانت ميسرة بسبب تنوع الوسائل التي وفرتها الوزارة، وتواصل المعلمات المستمر لتذليل العقبات، وكانت الفصول الافتراضية المركزية وسيلة ممتازة لإيصال المعلومات بشكل واضح مع توفير التواصل التفاعلي مع المعلم، وأرغب في دراسة علم النفس، لأصبح أخصائية نفسية.
وقالت جليلة السيد فيصل: الدراسة عن بُعد كانت صعبة في البداية، لكن مع دعم الوزارة والمدرسة والأسرة والأصدقاء تمكنا من التأقلم سريعاً، وأتطلع إلى دراسة تخصص علوم التغذية.
وقالت نوراء الشيخ: بالإصرار والجهود المثمرة من وزارة التربية والتعليم، ومن المعلمين والمعلمات، تمكنا من مواصلة الدراسة، وأنا فخورة بهذا الإنجاز لوطني الغالي، والذي يعكس اهتمامه بضمان الحق في التعليم لأبنائه مهما كانت الظروف، أما طموحي المستقبلي فهو الالتحاق بكلية البحرين للمعلمين، للعمل كمعلمة.
ويقول علي محمد أحمد: أهدي تفوقي إلى عائلتي والمعلمين والأصدقاء، وقد كانت الدراسة عن بُعد جيدة، ولها فوائد عديدة، وخاصة ما يتعلق باعتماد الطالب على نفسه في متابعة الدروس والمذاكرة، مما ينمي حس المسؤولية لديه، وأطمح في دراسة الحقوق بالجامعة.
الطالبة روند أشرف قالت: كانت تجربة التعلّم عن بعد جميلة، وساعدتني الكثير من وسائل التعلّم والتواصل التي وفرتها الوزارة، وأفضلها الفصول المركزية عبر برنامج "تييمز"، الذي خلق بيئة صفية محاكية للواقع، وأعاننا على فهم المناهج بسهولة، وأود ان ادرس الحقوق، لأُصبح محامية مرموقة، والشكر لأمي وأبي لما قدماه لي من دعم.
وأشارت طاهرة جعفر إلى أن الدراسة باستخدام التكنولوجيا الرقمية كانت ميسرة بسبب تنوع الوسائل التي وفرتها الوزارة، وتواصل المعلمات المستمر لتذليل العقبات، وكانت الفصول الافتراضية المركزية وسيلة ممتازة لإيصال المعلومات بشكل واضح مع توفير التواصل التفاعلي مع المعلم، وأرغب في دراسة علم النفس، لأصبح أخصائية نفسية.
وقالت جليلة السيد فيصل: الدراسة عن بُعد كانت صعبة في البداية، لكن مع دعم الوزارة والمدرسة والأسرة والأصدقاء تمكنا من التأقلم سريعاً، وأتطلع إلى دراسة تخصص علوم التغذية.