أشادت جمعية الأصالة الإسلامية بالتنظيم الراقي من سلطات المملكة العربية السعودية- حرسها الله- لموسم الحج هذا العام 1441هـ رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا، حيث لم تسجل أي إصابة بالفيروس بين الحجاج أو بداخل المشاعر المقدسة وفق ما أعلنته وزارة الصحة السعودية من خلو المشاعر المقدسة من إصابات فيروس كورونا المستجد.
وهنأت الأصالة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه هذا الإنجاز التاريخي المشرف، ونجاح موسم الحج نجاحا باهرا، وسط اجراءات غير مسبوقة تم اتخاذها للحفاظ على سلامة الحجاج، حيث أدى الحجيج المشاعر المقدسة في أمن وأمان وسكينة وخشوع.
وأشادت الأصالة بالمستوى التنظيمي الرفيع ، وحشد كافة الطاقات بالمملكة العربية السعودية لمساعدة الحجيج، وقيام قطاع الصحة باتخاذ اجراءات وقائية غير مسبوقة، والقطاعات الأمنية والمدنية كافة، ومساعدة الحجاج وتوفير كافة بل الراحة والمساعدة لهم، وتأمين سلامتهم وتمكينهم من أداء المشاعر المقدسة بسهولة ويسر، وإنشاء العديد من المرافق الصحية والعيادات المتنقلة وسيارات الإسعاف لتلبية احتياجات الحجاج الذين تم إلزمهم بالتباعد الاجتماعي وغيرها من إجراءات.
وأكدت الأصالة حرص المملكة على إقامة ركن الاسلام الخامس بالرغم من الظروف الخطيرة الراهنة من انتشار وباء الكورونا ، وتسخير كافة الطاقات في سبيل الحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن وتمكينهم من عبادة ربهم.
وهنأت الأصالة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه هذا الإنجاز التاريخي المشرف، ونجاح موسم الحج نجاحا باهرا، وسط اجراءات غير مسبوقة تم اتخاذها للحفاظ على سلامة الحجاج، حيث أدى الحجيج المشاعر المقدسة في أمن وأمان وسكينة وخشوع.
وأشادت الأصالة بالمستوى التنظيمي الرفيع ، وحشد كافة الطاقات بالمملكة العربية السعودية لمساعدة الحجيج، وقيام قطاع الصحة باتخاذ اجراءات وقائية غير مسبوقة، والقطاعات الأمنية والمدنية كافة، ومساعدة الحجاج وتوفير كافة بل الراحة والمساعدة لهم، وتأمين سلامتهم وتمكينهم من أداء المشاعر المقدسة بسهولة ويسر، وإنشاء العديد من المرافق الصحية والعيادات المتنقلة وسيارات الإسعاف لتلبية احتياجات الحجاج الذين تم إلزمهم بالتباعد الاجتماعي وغيرها من إجراءات.
وأكدت الأصالة حرص المملكة على إقامة ركن الاسلام الخامس بالرغم من الظروف الخطيرة الراهنة من انتشار وباء الكورونا ، وتسخير كافة الطاقات في سبيل الحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن وتمكينهم من عبادة ربهم.