موزة فريد
أكد مواطنون أنهم سيلجؤون إلى إعداد غداء عيد الأضحى هذا العام في منازلهم، بعيداً عن الذهاب إلى المطاعم، للحيلولة دون الاكتظاظ والتجمعات التي قد تكون سبباً في تنامي انتشار فيروس كورونا كما حدث بعيد الفطر.
وقالت حصة سعيد إنهم اعتادوا كعائلة يوم العيد الخروج جميعاً للذهاب للغداء في أحد المطاعم وهي عادة اعتادوا على فعلها كل أول يوم عيد ولكن خلال عيد الأضحى الحالي وبسبب الظروف الاستثنائية التي تعيشها المملكة سيتم إعداد طبق غداء العيد في المنزل بيد الوالدة وهو أمر سيكون مستجداً عليهم عن الأعياد السابقة.
فيما قالت عائشة محمد إنهم اعتادوا التجمع في منزل الجدة الكبير يوم العيد وتقوم خالاتهم بطبخ الغداء للعائلة أو الطلب أحياناً من الخارج لهذه المناسبة فعدد العائلة كبير جداً وهو أمر لن يحصل خلال هذا العيد لذلك سيتم خلال يوم العيد طبخ غداء العيد بحدود العائلة الواحدة في المنزل دون التجمع وذلك للحرص على التباعد الاجتماعي حرصاً على سلامة الجميع.
أما بالنسبة إلى الشاب عثمان سلمان فقال «اعتدنا التجمع كعائلة وطلب ذبيحة العيد جاهزة من أحد المطاعم، مشيراً إلى اختيارهم مطاعم ذات مستوى عالٍ وثقة لذا لايستدعي التخوف أو تغيير ما اعتادوا عليه بهذه المناسبة».
أكد مواطنون أنهم سيلجؤون إلى إعداد غداء عيد الأضحى هذا العام في منازلهم، بعيداً عن الذهاب إلى المطاعم، للحيلولة دون الاكتظاظ والتجمعات التي قد تكون سبباً في تنامي انتشار فيروس كورونا كما حدث بعيد الفطر.
وقالت حصة سعيد إنهم اعتادوا كعائلة يوم العيد الخروج جميعاً للذهاب للغداء في أحد المطاعم وهي عادة اعتادوا على فعلها كل أول يوم عيد ولكن خلال عيد الأضحى الحالي وبسبب الظروف الاستثنائية التي تعيشها المملكة سيتم إعداد طبق غداء العيد في المنزل بيد الوالدة وهو أمر سيكون مستجداً عليهم عن الأعياد السابقة.
فيما قالت عائشة محمد إنهم اعتادوا التجمع في منزل الجدة الكبير يوم العيد وتقوم خالاتهم بطبخ الغداء للعائلة أو الطلب أحياناً من الخارج لهذه المناسبة فعدد العائلة كبير جداً وهو أمر لن يحصل خلال هذا العيد لذلك سيتم خلال يوم العيد طبخ غداء العيد بحدود العائلة الواحدة في المنزل دون التجمع وذلك للحرص على التباعد الاجتماعي حرصاً على سلامة الجميع.
أما بالنسبة إلى الشاب عثمان سلمان فقال «اعتدنا التجمع كعائلة وطلب ذبيحة العيد جاهزة من أحد المطاعم، مشيراً إلى اختيارهم مطاعم ذات مستوى عالٍ وثقة لذا لايستدعي التخوف أو تغيير ما اعتادوا عليه بهذه المناسبة».