واس
أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بمضامين الهوية الإعلامية البصرية واللفظية الموحدة لموسم حج هذا العام تحت شعار "بسلام آمنين".
وأكد معاليه أن الشعار يمثل تعزيزاً لرسالة السلام والأمن في الشريعة الإسلامية السمحة وشعيرة الحج المقدسة لدى عموم المسلمين والمستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وأضاف الشيح السديس بأن ذلك يأتي تأكيداً لرسالة المملكة وجهودها الكبيرة في نشر السلام والأمن والاستقرار على الصعيدين العربي والعالمي، سائرين بذلك على خُطى مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، وما انتهجه أبناؤه البررة من بعده وصولاً إلى هذا العهد الزاهر الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله-، في دعم وتنمية النهضة والتطور والاستقرار في وطننا وفي العالم، مشيراً إلى أن ما تحقق على أرض الواقع من الصورة المشرقة للمملكة وخدمتها للحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار وتسخير أفضل الطاقات البشرية والتقنية لتسهيل أداء نسكهم خير شاهد ودليل.
ودعا المولى القدير أن يمد هذه البلاد بوافر الخير والعطاء تحت ظل القيادة الحكيمة، وأن يديم الأمن والرخاء على البشرية جمعاء، وأن يرفع عن بلادنا وسائر بلاد المسلمين الأوبئة والأمراض، إنه سميع مجيب.
أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بمضامين الهوية الإعلامية البصرية واللفظية الموحدة لموسم حج هذا العام تحت شعار "بسلام آمنين".
وأكد معاليه أن الشعار يمثل تعزيزاً لرسالة السلام والأمن في الشريعة الإسلامية السمحة وشعيرة الحج المقدسة لدى عموم المسلمين والمستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وأضاف الشيح السديس بأن ذلك يأتي تأكيداً لرسالة المملكة وجهودها الكبيرة في نشر السلام والأمن والاستقرار على الصعيدين العربي والعالمي، سائرين بذلك على خُطى مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، وما انتهجه أبناؤه البررة من بعده وصولاً إلى هذا العهد الزاهر الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله-، في دعم وتنمية النهضة والتطور والاستقرار في وطننا وفي العالم، مشيراً إلى أن ما تحقق على أرض الواقع من الصورة المشرقة للمملكة وخدمتها للحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار وتسخير أفضل الطاقات البشرية والتقنية لتسهيل أداء نسكهم خير شاهد ودليل.
ودعا المولى القدير أن يمد هذه البلاد بوافر الخير والعطاء تحت ظل القيادة الحكيمة، وأن يديم الأمن والرخاء على البشرية جمعاء، وأن يرفع عن بلادنا وسائر بلاد المسلمين الأوبئة والأمراض، إنه سميع مجيب.