العربية.نت
تراجعت الثروة الإجمالية لسكان مدينة نيويورك بنحو 336 مليار دولار، أو ما يعادل 13%، خلال العام المنتهي في 30 يونيو 2020 مقارنة بالعام المنتهي في 30 يونيو 2019، بسبب تداعيات فيروس كورونا.
ويعد هذا الانكماش في الثروة هو الأكبر بين المدن الأميركية خلال تلك الفترة، وفقا لتقرير صدر اليوم الأربعاء من شركتي ويبستر باسيفيك ونيو ورلد ويلث.
وسان فرانسيسكو التي تعد ثاني المدن الأميركية ثراء، فقدت فقط 105 مليارات دولار، أو ما يعاد 5% من ثروتها.
ويقدر التقرير حجم ثروات سكان نيويورك بنحو 2.7 تريليون دولار، وهي الأعلى في الولايات المتحدة، تليها سان فرانسيسكو بـ 2.3 تريليون دولار، فيما تبلغ ثروات لوس أنجلوس 1.2 تريليون دولار.
وأشار التقرير إلى أن فقدان الوظائف وتراجع مستوى الدخل، وانهيار أسعار الأسهم، وتراجع أسعار العقارات الفاخرة، أدى إلى انخفاض إجمالي الثروات في الولايات المتحدة خلال النصف الأول من 2020.
وتراجعت ثروات الأسر الأميركية 5.6% إلى 110.8 تريليون دولار في الربع الأول من العام الحالي في ظل هبوط أسواق الأسهم الأميركية بشدة من جراء وباء فيروس كورونا المستجد، والذي دفع بالولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي.
وجاء معظم التراجع بفعل انهيار أسعار الأسهم الأميركية في تلك الفترة، بحسب بيانات أصدرها مجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم الخميس.
وفي الفترة من منتصف فبراير إلى نهاية مارس، فقد مؤشر يغطي 90% من القيمة السوقية للأسهم الأميركية أكثر من 10 تريليونات دولار من قيمته. وعلى مدى ربع السنة، تراجع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 20%، في أكبر خسارة فصلية منذ الربع الرابع من 2008، لكنه عوض معظم تلك الخسائر لاحقا.
تراجعت الثروة الإجمالية لسكان مدينة نيويورك بنحو 336 مليار دولار، أو ما يعادل 13%، خلال العام المنتهي في 30 يونيو 2020 مقارنة بالعام المنتهي في 30 يونيو 2019، بسبب تداعيات فيروس كورونا.
ويعد هذا الانكماش في الثروة هو الأكبر بين المدن الأميركية خلال تلك الفترة، وفقا لتقرير صدر اليوم الأربعاء من شركتي ويبستر باسيفيك ونيو ورلد ويلث.
وسان فرانسيسكو التي تعد ثاني المدن الأميركية ثراء، فقدت فقط 105 مليارات دولار، أو ما يعاد 5% من ثروتها.
ويقدر التقرير حجم ثروات سكان نيويورك بنحو 2.7 تريليون دولار، وهي الأعلى في الولايات المتحدة، تليها سان فرانسيسكو بـ 2.3 تريليون دولار، فيما تبلغ ثروات لوس أنجلوس 1.2 تريليون دولار.
وأشار التقرير إلى أن فقدان الوظائف وتراجع مستوى الدخل، وانهيار أسعار الأسهم، وتراجع أسعار العقارات الفاخرة، أدى إلى انخفاض إجمالي الثروات في الولايات المتحدة خلال النصف الأول من 2020.
وتراجعت ثروات الأسر الأميركية 5.6% إلى 110.8 تريليون دولار في الربع الأول من العام الحالي في ظل هبوط أسواق الأسهم الأميركية بشدة من جراء وباء فيروس كورونا المستجد، والذي دفع بالولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي.
وجاء معظم التراجع بفعل انهيار أسعار الأسهم الأميركية في تلك الفترة، بحسب بيانات أصدرها مجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم الخميس.
وفي الفترة من منتصف فبراير إلى نهاية مارس، فقد مؤشر يغطي 90% من القيمة السوقية للأسهم الأميركية أكثر من 10 تريليونات دولار من قيمته. وعلى مدى ربع السنة، تراجع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 20%، في أكبر خسارة فصلية منذ الربع الرابع من 2008، لكنه عوض معظم تلك الخسائر لاحقا.