تجسيدا لنهج دولة الإمارات في ترسيخ القيم الإنسانية، قامت الجهات المعنية في الإمارات بالمساعدة في لم شمل عائلة يهودية من اليمن ببقية أفرادها المقيمين بالعاصمة البريطانية لندن، ليجتمعوا معا في دولة الإمارات بعد فراق دام 15 عاما.
وتضافرت جهود الجهات المعنية في الإمارات من أجل تسهيل سفر الأب والأم من اليمن إلى الإمارات، كما تم اتخاذ التدابير اللازمة من أجل سفر بقية أفراد الأسرة وهم الابنة والابن و زوجته والأحفاد، من لندن إلى دولة الإمارات.
وأكد أفراد الأسرة لوكالة أنباء الإمارات أن "جمع شملهم و لقاءهم معا بعد فراق دام نحو 15 عاما، كان أشبه بالمعجزة و الحلم المستحيل، متوجهين بأسمى عبارات الشكر و التقدير إلى دولة الإمارات على الجهود الكبيرة لترتيب هذا اللقاء، الذي يؤكد أيضا نهج الدولة الإنساني الرائد و قيمها السامية في التسامح و التعايش والتي تعد نموذجا يحتذى للعالم أجمع"
ونقلت (وام) عن الأب قوله عقب لقائه أبناءه "أشعر اليوم بأنني وُلدت من جديد، فأنا اليوم سعيد للغاية بلقائي مع كافة أفراد أسرتي ..أبنائي وأحفادي كما أشعر بسعادة غامرة وراحة بتواجدي في دولة الإمارات وطن التعايش والتسامح والخير."
وتضافرت جهود الجهات المعنية في الإمارات من أجل تسهيل سفر الأب والأم من اليمن إلى الإمارات، كما تم اتخاذ التدابير اللازمة من أجل سفر بقية أفراد الأسرة وهم الابنة والابن و زوجته والأحفاد، من لندن إلى دولة الإمارات.
وأكد أفراد الأسرة لوكالة أنباء الإمارات أن "جمع شملهم و لقاءهم معا بعد فراق دام نحو 15 عاما، كان أشبه بالمعجزة و الحلم المستحيل، متوجهين بأسمى عبارات الشكر و التقدير إلى دولة الإمارات على الجهود الكبيرة لترتيب هذا اللقاء، الذي يؤكد أيضا نهج الدولة الإنساني الرائد و قيمها السامية في التسامح و التعايش والتي تعد نموذجا يحتذى للعالم أجمع"
ونقلت (وام) عن الأب قوله عقب لقائه أبناءه "أشعر اليوم بأنني وُلدت من جديد، فأنا اليوم سعيد للغاية بلقائي مع كافة أفراد أسرتي ..أبنائي وأحفادي كما أشعر بسعادة غامرة وراحة بتواجدي في دولة الإمارات وطن التعايش والتسامح والخير."