أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، أن السياسة الخارجية للبحرين رسمت خطاً من الاعتدال والتوازن، وصنعت نموذجاً رفيعاً للدور الدبلوماسي على مستوى العالم، عبر ترسيخ العلاقات الدولية، القائمة على الثقة المتبادلة، وتحقيق المصالح المشتركة، واحترام سيادة الدول، وإبراز النهضة الشاملة التي تعيشها المملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى.
جاء ذلك خلال استقبالها أمس، وزير الخارجية، د.عبداللطيف الزياني لبحث المستجدات المتعلقة بالشأنين المحلي والدولي.
وأشادت بالدور الدبلوماسي لوزارة الخارجية في الأخذ بعلاقات التعاون والشراكة مع الدول الشقيقة والصديقة نحو آفاق أرحب، وترسيخ الدور البارز والمؤثر للمملكة في مختلف القضايا العالمية خاصة المرتبطة بالأمتين العربية والإسلامية، انطلاقاً من الثوابت الإنسانية والمبادئ والمواثيق الدولية.
وذكرت أن الشخصيات والكوادر الوطنية العاملة في السلك الدبلوماسي مع ما تحمله من كفاءات عالية وقدرات ثرية وإمكانيات مميزة عكست الوجه الحضاري للمملكة، وتميزت في حمل المسؤولية الوطنية في الدفاع عن مصالح الوطن ومقدراته، والتأكيد على المواقف الثابتة لمملكة البحرين في مختلف المحافل والظروف محلياً وخارجياً.
فيما، أكد الزياني، حرصه على التواصل المستمر والتعاون والتنسيق المشترك مع السلطة التشريعية في مختلف القضايا التي تهم مملكة البحرين ومواطنيها الكرام.
وأشاد بجهود مجلس النواب في مساندة المساعي الوطنية في رسم وتنفيذ السياسة الخارجية من خلال الدور الفعال للدبلوماسية البرلمانية، وما تحقق إزاء ذلك من ترسيخ لمكانة البحرين في المجتمع البرلماني الدولي وبناء قاعدة واسعة من العلاقات مع برلمانات العالم، ما كان له الأثر الكبير في دعم المصالح المشتركة بين المملكة والدول الصديقة.
جاء ذلك خلال استقبالها أمس، وزير الخارجية، د.عبداللطيف الزياني لبحث المستجدات المتعلقة بالشأنين المحلي والدولي.
وأشادت بالدور الدبلوماسي لوزارة الخارجية في الأخذ بعلاقات التعاون والشراكة مع الدول الشقيقة والصديقة نحو آفاق أرحب، وترسيخ الدور البارز والمؤثر للمملكة في مختلف القضايا العالمية خاصة المرتبطة بالأمتين العربية والإسلامية، انطلاقاً من الثوابت الإنسانية والمبادئ والمواثيق الدولية.
وذكرت أن الشخصيات والكوادر الوطنية العاملة في السلك الدبلوماسي مع ما تحمله من كفاءات عالية وقدرات ثرية وإمكانيات مميزة عكست الوجه الحضاري للمملكة، وتميزت في حمل المسؤولية الوطنية في الدفاع عن مصالح الوطن ومقدراته، والتأكيد على المواقف الثابتة لمملكة البحرين في مختلف المحافل والظروف محلياً وخارجياً.
فيما، أكد الزياني، حرصه على التواصل المستمر والتعاون والتنسيق المشترك مع السلطة التشريعية في مختلف القضايا التي تهم مملكة البحرين ومواطنيها الكرام.
وأشاد بجهود مجلس النواب في مساندة المساعي الوطنية في رسم وتنفيذ السياسة الخارجية من خلال الدور الفعال للدبلوماسية البرلمانية، وما تحقق إزاء ذلك من ترسيخ لمكانة البحرين في المجتمع البرلماني الدولي وبناء قاعدة واسعة من العلاقات مع برلمانات العالم، ما كان له الأثر الكبير في دعم المصالح المشتركة بين المملكة والدول الصديقة.