دبي - العربية.نت
نشرت وكالة "ناسا" الأميركية، صورة لكوكب المشتري، ولكن المراقبين قالوا إنها تشبه إلى حد كبير "بيتزا بيبروني".
وتدرس المركبة الفضائية "جونو" الكوكب الضخم منذ عام 2011، وأرسلت مؤخرا صورة لأعاصير دوامة حمراء في منطقة القطب الشمالي.
ونشرت الوكالة الصورة على "إنستغرام"، وعلق الكثير حول الصورة، وأطلق عليها أحد المستخدمين اسم "بيتزا بلانيت"، بينما قال آخر إنها تبدو كأنها فطيرة محترقة.
مع ذلك، فإن صورة الأشعة تحت الحمراء تسلط الضوء على عواصف "تشبه الحمم البركانية" على أقطاب المشتري، وعندما تُرى تحت الضوء المرئي، تظهر الغيوم على شكل وهج أزرق.
وبحسب "ديلي ميل"، تمثل "جونو" مثابة عيون ناسا أثناء دورانها حول كوكب المشتري، ولكن وكالة الفضاء مستعدة لاستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي القوي، الذي سيراقب الكوكب على أمل التوصل إلى اكتشافات أكثر تفصيلا.
وقال إيمكي دي باتر، من جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وتييري فوشيه من مرصد باريس: "ستكون تجربة صعبة حقا. كوكب المشتري ساطع جدا، وأدوات ويب حساسة جدا، لذا فإن مراقبة كل من الكوكب اللامع وحلقاته وأقماره الخافتة ستكون اختبارا ممتازا لكيفية تحقيق أقصى استفادة من تقنية ويب المبتكرة".
وسيفحص تلسكوب جيمس ويب الفضائي الغلاف الجوي للمنطقة القطبية للكوكب العملاق، حيث اكتشفت "جونو" مجموعات الأعاصير التي شوهدت في الصورة. وستوفر بيانات @ NASAWebb تفاصيل أكثر مما كان ممكنا في الملاحظات السابقة، وقياس الرياح وجزيئات السحب وتكوين الغاز ودرجة الحرارة.
نشرت وكالة "ناسا" الأميركية، صورة لكوكب المشتري، ولكن المراقبين قالوا إنها تشبه إلى حد كبير "بيتزا بيبروني".
وتدرس المركبة الفضائية "جونو" الكوكب الضخم منذ عام 2011، وأرسلت مؤخرا صورة لأعاصير دوامة حمراء في منطقة القطب الشمالي.
ونشرت الوكالة الصورة على "إنستغرام"، وعلق الكثير حول الصورة، وأطلق عليها أحد المستخدمين اسم "بيتزا بلانيت"، بينما قال آخر إنها تبدو كأنها فطيرة محترقة.
مع ذلك، فإن صورة الأشعة تحت الحمراء تسلط الضوء على عواصف "تشبه الحمم البركانية" على أقطاب المشتري، وعندما تُرى تحت الضوء المرئي، تظهر الغيوم على شكل وهج أزرق.
وبحسب "ديلي ميل"، تمثل "جونو" مثابة عيون ناسا أثناء دورانها حول كوكب المشتري، ولكن وكالة الفضاء مستعدة لاستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي القوي، الذي سيراقب الكوكب على أمل التوصل إلى اكتشافات أكثر تفصيلا.
وقال إيمكي دي باتر، من جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وتييري فوشيه من مرصد باريس: "ستكون تجربة صعبة حقا. كوكب المشتري ساطع جدا، وأدوات ويب حساسة جدا، لذا فإن مراقبة كل من الكوكب اللامع وحلقاته وأقماره الخافتة ستكون اختبارا ممتازا لكيفية تحقيق أقصى استفادة من تقنية ويب المبتكرة".
وسيفحص تلسكوب جيمس ويب الفضائي الغلاف الجوي للمنطقة القطبية للكوكب العملاق، حيث اكتشفت "جونو" مجموعات الأعاصير التي شوهدت في الصورة. وستوفر بيانات @ NASAWebb تفاصيل أكثر مما كان ممكنا في الملاحظات السابقة، وقياس الرياح وجزيئات السحب وتكوين الغاز ودرجة الحرارة.