ينظم المركز الأممي لخدمات المانحين عضو الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية"، السبت المقبل بالتعاون مع "مجموعة الخبير العالمي للاستشارات" فعاليات "مؤتمر وجائزة الجهات المانحة الرابع لعام 2020"، ويقام هذا المؤتمر في دورته الرابعة لمناقشة موضوع "الجهات المانحة ودورها المتعاظم في دعم برامج التخطيط للتعافي الاقتصادي واستدامة التنمية"، بمشاركة عربية ودولية متميزة.
ويأتي المؤتمر برعاية فخرية من قبل رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح، وبمشاركة رئيس مجموعة طلال أبوغزالة السفير الدولي للمسؤولية المجتمعية الدكتور طلال أبوغزالة.
وقال رئيس مجلس إدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البروفيسور يوسف عبدالغفار: "يقام هذا المؤتمر في دورته الرابعة في وقت يواجه العالم تبعات جائحة كورونا (كوفيد 19) حيث تنتظر المجتمعات من الجهات المانحة سواء الحكومية منها أو الخاصة أو غير الحكومية، بأن يكون لها دور متعاظم في مرحلة التعافي وصولاً إلى تجاوز هذه الأزمة الإنسانية العالمية".
وأضاف "لقد تم اختيار موضوع المؤتمر في محاولة لوضع إطار وخارطة طريق للجهات المانحة، سواء كانت حكومية أو خاصة أو غير حكومية لحثها للمساهمة الفاعلة في دعم برامج التخطيط للتعافي الاقتصادي لتجاوز معضلة معوقات التنمية بعد ما تعرض العالم لجائحة كورونا (كوفيد 19)، والتي خلفت أضراراً بالغة سواء من الجانب الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو البيئي، أو الصحي، أو التعليمي ولم تقتصر حدود هذه التبعات على منطقة جغرافية بعينها، إنما وصلت للعالم أجمع.
ودعا الجهات المانحة الفاعلة إلى أن يكون لها دور كبير في دعم الجهود الحكومية لتحقيق إدارة فاعلة لهذه الأزمة العالمية بأقل التكاليف الإنسانية والاقتصادية والصحية، وتحويل هذه الأزمة إلى فرص ودروس مستفادة.
بدوره قال رئيس المركز الأممي لخدمات المانحين المستشار فايز سفر العمري إن المؤتمر سيشارك فيه 30 شخصية عربية ودولية يمثلون العديد من المنظمات الدولية والجهات المانحة ذات العطاءات المتميزة خلال مسيرتها.
ويأتي المؤتمر برعاية فخرية من قبل رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح، وبمشاركة رئيس مجموعة طلال أبوغزالة السفير الدولي للمسؤولية المجتمعية الدكتور طلال أبوغزالة.
وقال رئيس مجلس إدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البروفيسور يوسف عبدالغفار: "يقام هذا المؤتمر في دورته الرابعة في وقت يواجه العالم تبعات جائحة كورونا (كوفيد 19) حيث تنتظر المجتمعات من الجهات المانحة سواء الحكومية منها أو الخاصة أو غير الحكومية، بأن يكون لها دور متعاظم في مرحلة التعافي وصولاً إلى تجاوز هذه الأزمة الإنسانية العالمية".
وأضاف "لقد تم اختيار موضوع المؤتمر في محاولة لوضع إطار وخارطة طريق للجهات المانحة، سواء كانت حكومية أو خاصة أو غير حكومية لحثها للمساهمة الفاعلة في دعم برامج التخطيط للتعافي الاقتصادي لتجاوز معضلة معوقات التنمية بعد ما تعرض العالم لجائحة كورونا (كوفيد 19)، والتي خلفت أضراراً بالغة سواء من الجانب الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو البيئي، أو الصحي، أو التعليمي ولم تقتصر حدود هذه التبعات على منطقة جغرافية بعينها، إنما وصلت للعالم أجمع.
ودعا الجهات المانحة الفاعلة إلى أن يكون لها دور كبير في دعم الجهود الحكومية لتحقيق إدارة فاعلة لهذه الأزمة العالمية بأقل التكاليف الإنسانية والاقتصادية والصحية، وتحويل هذه الأزمة إلى فرص ودروس مستفادة.
بدوره قال رئيس المركز الأممي لخدمات المانحين المستشار فايز سفر العمري إن المؤتمر سيشارك فيه 30 شخصية عربية ودولية يمثلون العديد من المنظمات الدولية والجهات المانحة ذات العطاءات المتميزة خلال مسيرتها.