إفي:
ستشمل "التغييرات الجذرية" التي أعلن عنها رئيس نادي برشلونة، جوسيب ماريا بارتوميو، عقب الهزيمة المهينة التي تلقاها الفريق على يد بايرن ميونخ في ربع نهائي دوري الأبطال بنتيجة (2-8) رحيل بعض اللاعبين الذين يمثلون عبئا ثقيلا على الفريق الذي شارك بتشكيل مكون من أكثر اللاعبين خبرة وأكبرهم عمرا في تاريخ المسابقة.
وكان مدافع الفريق جيرارد بيكيه (33 عاما) قد صرح عقب مباراة الأمس بأنه إذا كانت هناك حاجة لرحيل البعض من أجل "تجديد الدماء" فسيقدّم نفسه ليكون هو أول الراحلين عن الفريق.
ولكن لويس سواريز (33 عاما) كان أبرز الأسماء المطروحة المحتمل الاستغناء عنها خلال الساعات القادمة عقب فضيحة مباراة الأمس.
وكان المهاجم الأوروجوائي -على الرغم من تسجيله هدفا في تلك المباراة- بعيدا عن أفضل مستوياته منذ فترة طويلة إضافة إلى أن جميع الأمور تشير إلى أن أفضل مستوياته وأوقاته على الإطلاق كانت في السابق وانتهت.
كما أن رحيل سواريز سيفتح المجال أمام التعاقد مع مهاجم إنتر ميلان، لاوتارو مارتينيز (22 عاما) الذي طالما رغب الفريق الكتالوني في ضمه للفريق ولكن ذلك شريطة دفع 100 مليون يورو مقابل الحصول على خدماته -وهو ما يعد أمرا صعبا في الوقت الحالي بسبب الموقف المالي للفريق- أو الدخول في صفقات تبادلية مع الفريق الإيطالي.
وهناك حل محتمل للقيام بهذه الصفقة وهو التخلص من الرواتب الكبيرة التي يتلقاها لاعبون أمثال راكيتيتش (32 عاما) وأومتيتي (26 عاما) وألبا (31 عاما) وفيدال (33 عاما) وبوسكيتس (32 عاما)، وكلهم باتوا معروضين حاليا في سوق الانتقالات ولكن حتى هذه اللحظة لم يهتم أي نادي كبير بضم أي منهم إضافة إلى عدم إعلان أي منهم رغبته في الرحيل عن صفوف الفريق قبل انتهاء عقودهم الممتدة.
كما يُستبعد أن يدخل كل من جريزمان (29 عاما) وديمبيلي (23 عاما)، ثاني وثالث أغلى صفقة في تاريخ النادي، في أي صفقة تبادلية أو ينتقلوا لأي فريق خلال موسم الانتقالات، بينما من تأكد رحيله عن النادي حتى هذه اللحظة هو المهاجم مارتين برايثوايت (29 عاما).
لا زال هناك الكثير من العمل لتقوم به إدارة النادي الكتالوني قبل بدء الموسم الجديد الذي سينطلق خلال أقل من شهر واحد.
ستشمل "التغييرات الجذرية" التي أعلن عنها رئيس نادي برشلونة، جوسيب ماريا بارتوميو، عقب الهزيمة المهينة التي تلقاها الفريق على يد بايرن ميونخ في ربع نهائي دوري الأبطال بنتيجة (2-8) رحيل بعض اللاعبين الذين يمثلون عبئا ثقيلا على الفريق الذي شارك بتشكيل مكون من أكثر اللاعبين خبرة وأكبرهم عمرا في تاريخ المسابقة.
وكان مدافع الفريق جيرارد بيكيه (33 عاما) قد صرح عقب مباراة الأمس بأنه إذا كانت هناك حاجة لرحيل البعض من أجل "تجديد الدماء" فسيقدّم نفسه ليكون هو أول الراحلين عن الفريق.
ولكن لويس سواريز (33 عاما) كان أبرز الأسماء المطروحة المحتمل الاستغناء عنها خلال الساعات القادمة عقب فضيحة مباراة الأمس.
وكان المهاجم الأوروجوائي -على الرغم من تسجيله هدفا في تلك المباراة- بعيدا عن أفضل مستوياته منذ فترة طويلة إضافة إلى أن جميع الأمور تشير إلى أن أفضل مستوياته وأوقاته على الإطلاق كانت في السابق وانتهت.
كما أن رحيل سواريز سيفتح المجال أمام التعاقد مع مهاجم إنتر ميلان، لاوتارو مارتينيز (22 عاما) الذي طالما رغب الفريق الكتالوني في ضمه للفريق ولكن ذلك شريطة دفع 100 مليون يورو مقابل الحصول على خدماته -وهو ما يعد أمرا صعبا في الوقت الحالي بسبب الموقف المالي للفريق- أو الدخول في صفقات تبادلية مع الفريق الإيطالي.
وهناك حل محتمل للقيام بهذه الصفقة وهو التخلص من الرواتب الكبيرة التي يتلقاها لاعبون أمثال راكيتيتش (32 عاما) وأومتيتي (26 عاما) وألبا (31 عاما) وفيدال (33 عاما) وبوسكيتس (32 عاما)، وكلهم باتوا معروضين حاليا في سوق الانتقالات ولكن حتى هذه اللحظة لم يهتم أي نادي كبير بضم أي منهم إضافة إلى عدم إعلان أي منهم رغبته في الرحيل عن صفوف الفريق قبل انتهاء عقودهم الممتدة.
كما يُستبعد أن يدخل كل من جريزمان (29 عاما) وديمبيلي (23 عاما)، ثاني وثالث أغلى صفقة في تاريخ النادي، في أي صفقة تبادلية أو ينتقلوا لأي فريق خلال موسم الانتقالات، بينما من تأكد رحيله عن النادي حتى هذه اللحظة هو المهاجم مارتين برايثوايت (29 عاما).
لا زال هناك الكثير من العمل لتقوم به إدارة النادي الكتالوني قبل بدء الموسم الجديد الذي سينطلق خلال أقل من شهر واحد.