تم الإعلان عن التجديد لعضوية رئيس جمعية البحرين لمعاهد التدريب نواف الجشي، في اللجنة الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني بعد إعلان تشكيلتها الجديدة مؤخراً.
وأكد الجشي، أهمية العمل الذي تقوم به اللجنة كمظلة عليا لتنظيم وتوحيد الجهود الوطنية المتعلقة بالإرشاد والتوجيه المهني في البحرين، منوهاً بالنتائج البارزة التي تحققها اللجنة على صعيد إرشاد الطلبة نحو التخصصات الدراسية الواعدة، وتلبية احتياجات سوق العمل من الكفاءات الوطنية الخبيرة والمدربة.
وثمن حرص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تعزيز وتكثيف التعاون بين الجهات ذات العلاقة من أجل تطوير منظومة الإرشاد والتوجيه المهني بشكل متكامل.
وقال "من خلال عضويتنا في اللجنة؛ نستطيع كمعاهد تدريب خاصة مواصلة تطوير البرامج والدورات التدريبية لتزويد المتدربين بالمهارات المهنية المطلوبة وتسهيل إدماجهم في سوق العمل في وقت يشهد العالم تغييراً سريعاً في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي تبشر بظهور وظائف ترتبط بالذكاء الصناعي وإنترنت الأشياء وغيرها، مقابل قلة الطلب أو اختفاء وظائف تقليدية أخرى".
وأضاف أن عضوية اللجنة تمكن معاهد التدريب أيضاً من معرفة التوجه العام في البحرين عبر الاستماع عن كثب لمرئيات الجهات الحكومية الممثلة في اللجنة، ومناقشتها، وتلبية تطلعاتها، بما يضمن التناغم الكامل في العمل بين جميع الجهات المعنية بالتدريب والإرشاد المهني في البحرين.
وكشف أن الجمعية لديها العديد من المرئيات التي ستتقدم بها إلى "اللجنة الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني"، وهي مرئيات ذات صلة بشكل خاص بالأوضاع الحالية لقطاع الإرشاد والتدريب في ظل جائحة كوفيد-19 وما تقتضيه الظروف الراهنة من تقديم إرشاد وتدريب وتأهل عن بعد، مؤكداً في الوقت ذاته حرص الجمعية على الاستماع وتنفيذ توجيهات وتوصيات الجهات العليا في هذا الصدد.
وقال "نحن على اطلاع دائم على احتياجات سوق العمل، ولدينا معرفة عميقة بالتحديات أمام الخريجين والمتدربين والباحثين عن عمل أو عن التطور الوظيفي، لذلك نحرص دائماً على إرشاد الباحثين عن عمل نحو التدريب النوعي الأمثل ونوعية الوظائف واحتياجات سوق العمل الفعلية، فضلاً عن توعية الشباب الباحث عن عمل بالمهارات المطلوبة للفرص والشواغر الوظيفية، وكذلك مساعدة المنشآت الخاصة على تطوير رأسمالها البشري وتعزيز مستويات أدائه وإنتاجيته".
وأكد الجشي، أهمية العمل الذي تقوم به اللجنة كمظلة عليا لتنظيم وتوحيد الجهود الوطنية المتعلقة بالإرشاد والتوجيه المهني في البحرين، منوهاً بالنتائج البارزة التي تحققها اللجنة على صعيد إرشاد الطلبة نحو التخصصات الدراسية الواعدة، وتلبية احتياجات سوق العمل من الكفاءات الوطنية الخبيرة والمدربة.
وثمن حرص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تعزيز وتكثيف التعاون بين الجهات ذات العلاقة من أجل تطوير منظومة الإرشاد والتوجيه المهني بشكل متكامل.
وقال "من خلال عضويتنا في اللجنة؛ نستطيع كمعاهد تدريب خاصة مواصلة تطوير البرامج والدورات التدريبية لتزويد المتدربين بالمهارات المهنية المطلوبة وتسهيل إدماجهم في سوق العمل في وقت يشهد العالم تغييراً سريعاً في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي تبشر بظهور وظائف ترتبط بالذكاء الصناعي وإنترنت الأشياء وغيرها، مقابل قلة الطلب أو اختفاء وظائف تقليدية أخرى".
وأضاف أن عضوية اللجنة تمكن معاهد التدريب أيضاً من معرفة التوجه العام في البحرين عبر الاستماع عن كثب لمرئيات الجهات الحكومية الممثلة في اللجنة، ومناقشتها، وتلبية تطلعاتها، بما يضمن التناغم الكامل في العمل بين جميع الجهات المعنية بالتدريب والإرشاد المهني في البحرين.
وكشف أن الجمعية لديها العديد من المرئيات التي ستتقدم بها إلى "اللجنة الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني"، وهي مرئيات ذات صلة بشكل خاص بالأوضاع الحالية لقطاع الإرشاد والتدريب في ظل جائحة كوفيد-19 وما تقتضيه الظروف الراهنة من تقديم إرشاد وتدريب وتأهل عن بعد، مؤكداً في الوقت ذاته حرص الجمعية على الاستماع وتنفيذ توجيهات وتوصيات الجهات العليا في هذا الصدد.
وقال "نحن على اطلاع دائم على احتياجات سوق العمل، ولدينا معرفة عميقة بالتحديات أمام الخريجين والمتدربين والباحثين عن عمل أو عن التطور الوظيفي، لذلك نحرص دائماً على إرشاد الباحثين عن عمل نحو التدريب النوعي الأمثل ونوعية الوظائف واحتياجات سوق العمل الفعلية، فضلاً عن توعية الشباب الباحث عن عمل بالمهارات المطلوبة للفرص والشواغر الوظيفية، وكذلك مساعدة المنشآت الخاصة على تطوير رأسمالها البشري وتعزيز مستويات أدائه وإنتاجيته".