تـقدم رئيسة مجلس النواب فوزية بنت عبدالله زينل اليوم ورقة حول "زيادة مشاركة الشباب في السياسة والبرلمانات"، وذلك في اجتماع افتراضي سيعقده الاتحاد البرلماني الدولي، ضمن المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، والذي تنظمه النمسا.
وكانت رئيسة مجلس النواب قد شاركت أمس الثلاثاء في الجلسة الحوارية الافتراضية لرئيسات البرلمانات تحت عنوان "وضع حد للتمييز والتحرش والعنف ضد النساء في البرلمانات وفي جميع ميادين الحياة"، والتي عقدها الاتحاد البرلماني الدولي ضمن أعمال القمة الثالثة عشرة لرئيسات البرلمانات، والتي تنظمها جمهورية النمسا "فيينا".
وبحثت رئيسات البرلمانات خلال الجلسة دور برلمانات العالم وأعضائها في تعزيز القدرة الرقابية لضمان التنفيذ الفعال للقوانين والسياسات التي تمنع العنف ضد النساء والفتيات.
ودار النقاش في الجلسة حول التهديدات والإكراه والحرمان من الحرية والمضايقة والإساءات النفسية والجنسية والجسدية على النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم في المجالين العام والخاص، والنظر إلى العنف ضد النساء ضمن السياق الأوسع، ضمن التمييز القائم على الجندر وعلاقات القوة غير المتكافئة بين الرجال والنساء، وما يشكله ذلك من انتهاك لحقوقهن، ويحرمهن من كرامتهن وسلامتهن ويمنعهن من تحقيق إمكاناتهن الكاملة لأنفسهن والمجتمع.
وكانت رئيسة مجلس النواب قد شاركت أمس الثلاثاء في الجلسة الحوارية الافتراضية لرئيسات البرلمانات تحت عنوان "وضع حد للتمييز والتحرش والعنف ضد النساء في البرلمانات وفي جميع ميادين الحياة"، والتي عقدها الاتحاد البرلماني الدولي ضمن أعمال القمة الثالثة عشرة لرئيسات البرلمانات، والتي تنظمها جمهورية النمسا "فيينا".
وبحثت رئيسات البرلمانات خلال الجلسة دور برلمانات العالم وأعضائها في تعزيز القدرة الرقابية لضمان التنفيذ الفعال للقوانين والسياسات التي تمنع العنف ضد النساء والفتيات.
ودار النقاش في الجلسة حول التهديدات والإكراه والحرمان من الحرية والمضايقة والإساءات النفسية والجنسية والجسدية على النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم في المجالين العام والخاص، والنظر إلى العنف ضد النساء ضمن السياق الأوسع، ضمن التمييز القائم على الجندر وعلاقات القوة غير المتكافئة بين الرجال والنساء، وما يشكله ذلك من انتهاك لحقوقهن، ويحرمهن من كرامتهن وسلامتهن ويمنعهن من تحقيق إمكاناتهن الكاملة لأنفسهن والمجتمع.