قال الدبلوماسي القطري، محمد العمادي، الأربعاء، إن الدوحة توسطت بين إسرائيل وحماس وأطراف من أجل تخفيف التصعيد في قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية على العمادي قوله "اتصالات قطرية مكثفة بُذلت خلال الساعات الماضية، ولازالت متواصلة على أعلى المستويات ومع كافة الأطراف لاحتواء التصعيد (...)".
وكان العمادي، الذي يرأس اللجنة القطرية لإعمار قطاع غزة، قد قال في تصريحات سابقة إنه زار إسرائيل أكثر من 20 مرة منذ عام 2014.iframe
واعترف الدبلوماسي القطري، في وقت سابق، أن أموال المساعدة التي تقدمها بلاده إلى الفلسطينيين تهدف إلى تجنيب تل أبيب الحرب في غزة، مؤكدا أن التعاون مع إسرائيل، يجنبها تلك الحرب.
وارتفع منسوب التوتر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة خلال الآونة الأخيرة.
وقصف الجيش الإسرائيلي الليلة الماضية عدة أهداف تابعة لحركة حماس، ردا على إطلاق صواريخ على جنوبي الدولة العبرية، في أحدث جولات التصعيد
وحمّل حماس مسؤولية ما يجري في قطاع غزة وينطلق منه هجمات، لا سيما البالونات الحارقة، التي تسببت في حرائق في مستوطنات غلاف قطاع غزة، وباتت تشكل صداعا للدولة العبرية.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية على العمادي قوله "اتصالات قطرية مكثفة بُذلت خلال الساعات الماضية، ولازالت متواصلة على أعلى المستويات ومع كافة الأطراف لاحتواء التصعيد (...)".
وكان العمادي، الذي يرأس اللجنة القطرية لإعمار قطاع غزة، قد قال في تصريحات سابقة إنه زار إسرائيل أكثر من 20 مرة منذ عام 2014.iframe
واعترف الدبلوماسي القطري، في وقت سابق، أن أموال المساعدة التي تقدمها بلاده إلى الفلسطينيين تهدف إلى تجنيب تل أبيب الحرب في غزة، مؤكدا أن التعاون مع إسرائيل، يجنبها تلك الحرب.
وارتفع منسوب التوتر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة خلال الآونة الأخيرة.
وقصف الجيش الإسرائيلي الليلة الماضية عدة أهداف تابعة لحركة حماس، ردا على إطلاق صواريخ على جنوبي الدولة العبرية، في أحدث جولات التصعيد
وحمّل حماس مسؤولية ما يجري في قطاع غزة وينطلق منه هجمات، لا سيما البالونات الحارقة، التي تسببت في حرائق في مستوطنات غلاف قطاع غزة، وباتت تشكل صداعا للدولة العبرية.