حسن الستري
أكد الصياد حسين راشد أنه ترك مهنة الصيد بعد منع الصيد بـ«الكراف»، مضيفاً «حالياً ما بقي لي في البحر إلا القبقب».
وقال: «ما بقت مهنة، منعوا علينا الروبيان، وخيرونا بين تسليم الرخصة والبانوش وبين صيد الأسماك، وأنا أعرف وضع السوق، بحرنا لا يوجد به سمك بنسبة تناسب عدد الصيادين، وإذا كنت تريد أن تبقى فيجب أن تدخل في مصائد الدول المجاورة، وأنا رجل تعديت الستين من العمر، ولست مستعداً لدخول السجن».
وتابع: «تركت المهنة غصباً عني، وقبلت بالتعويض ورضيت بالقليل، فلا حيلة لدي، والآن أكتفي بصيد القبقب فقط».
أكد الصياد حسين راشد أنه ترك مهنة الصيد بعد منع الصيد بـ«الكراف»، مضيفاً «حالياً ما بقي لي في البحر إلا القبقب».
وقال: «ما بقت مهنة، منعوا علينا الروبيان، وخيرونا بين تسليم الرخصة والبانوش وبين صيد الأسماك، وأنا أعرف وضع السوق، بحرنا لا يوجد به سمك بنسبة تناسب عدد الصيادين، وإذا كنت تريد أن تبقى فيجب أن تدخل في مصائد الدول المجاورة، وأنا رجل تعديت الستين من العمر، ولست مستعداً لدخول السجن».
وتابع: «تركت المهنة غصباً عني، وقبلت بالتعويض ورضيت بالقليل، فلا حيلة لدي، والآن أكتفي بصيد القبقب فقط».