موزة فريد
كشف مواطنون عن استعدادهم لمعاودة فتح برك السباحة والصالات الرياضية التي من الممكن أن تغير الأوضاع الحالية القائمة وتكسر الروتين الذي أنتجته جائحة فيروس كورونا مع حرصهم على الأخذ بالإجراءات والاحتياطات الاحترازية، فيما سيلتزم البعض الآخر بملازمة المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وذلك تخوفاً من استمرار الجائحة إلى الآن دون علاج أو لقاح مع استمرار حالات الإصابات إلى اليوم .
وقالت أبرار عبدالله وهي ربة منزل وأم لثلاثة أطفال إنها تحرص جداً على التزامها بعدم خروجهم من المنزل أو الاختلاط مع الناس إلا للضرورة، وكان زوجها يريد معاودة الذهاب للصالة الرياضية كما اعتاد في السابق وقبل قدوم هذه الجائحة، إلا أنها رفضت ذلك وبشدة لتخوفها من أن يصاب بالمرض عن طريق النادي الصحي مما يشكل ذلك خطراً على سلامته وسلامة أطفالها في المنزل والذي يمكن أن يأتي به دون أن يعلم ويصيب أهل البيت كافة .
فيما قال أحمد ياسر إنه كان ينتظر افتتاح صالات الصالات الرياضية وبرك السباحة بفارغ الصبر كونه إنساناً رياضياً لم يعتد على الجلوس دون عمل أي نوع من التمرينات لفترة طويلة كهذه التي مرت وكان مجبراً على ذلك بحسب الأوضاع التي مر بها العالم، ولكنه نوه إلى واجب التزام الجميع حتى عند العودة بالأخذ بالاحتياطات لسلامته وسلامة الناس جميعاً.
وأشار لأهمية أن يحرص كذلك أصحاب المؤسسات نفسهم من صالات رياضية وبرك سباحة وغيرها على التعقيم المستمر والأمور الاحترازية الأخرى لسلامة الموظفين والمرتادين مما سيزيد ذلك من ثقة الجميع ويشجعهم على الإقبال دون تخوف .
وأشارت رقية عبدالسلام إلى أهمية أن تعود للرياضة والتي من الممكن من خلال ذهابها للصالة الرياضية أن تتشجع لاستعادة لياقتها البدنية، بعدما شهد وزنها خلال الفترة الماضية من بداية أزمة فيروس كورونا ارتفاعاً غير مسبوق بسبب عدم الحركة والخوف النفسي الذي دعاها للأكل بشراهة فاعتزمت أن تعود كما كانت في السابق وتهتم بنفسها ووزنها وصحتها، مع الأخذ بالتباعد الاجتماعي ولبس الكمامات والقفازات مع التعقيم المستمر والتنظيف الشخصي كذلك.
وقالت إن الصالة الرياضية التي ستعاود الذهاب لها تتمتع بثقة وهي على تواصل معهم من سنين طويلة، أما بالنسبة لبرك السباحة فقامت بالحجز لها حتى من قبل الفتح وذلك لكسر الروتين الممل الذي خلقته الظروف.
كشف مواطنون عن استعدادهم لمعاودة فتح برك السباحة والصالات الرياضية التي من الممكن أن تغير الأوضاع الحالية القائمة وتكسر الروتين الذي أنتجته جائحة فيروس كورونا مع حرصهم على الأخذ بالإجراءات والاحتياطات الاحترازية، فيما سيلتزم البعض الآخر بملازمة المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وذلك تخوفاً من استمرار الجائحة إلى الآن دون علاج أو لقاح مع استمرار حالات الإصابات إلى اليوم .
وقالت أبرار عبدالله وهي ربة منزل وأم لثلاثة أطفال إنها تحرص جداً على التزامها بعدم خروجهم من المنزل أو الاختلاط مع الناس إلا للضرورة، وكان زوجها يريد معاودة الذهاب للصالة الرياضية كما اعتاد في السابق وقبل قدوم هذه الجائحة، إلا أنها رفضت ذلك وبشدة لتخوفها من أن يصاب بالمرض عن طريق النادي الصحي مما يشكل ذلك خطراً على سلامته وسلامة أطفالها في المنزل والذي يمكن أن يأتي به دون أن يعلم ويصيب أهل البيت كافة .
فيما قال أحمد ياسر إنه كان ينتظر افتتاح صالات الصالات الرياضية وبرك السباحة بفارغ الصبر كونه إنساناً رياضياً لم يعتد على الجلوس دون عمل أي نوع من التمرينات لفترة طويلة كهذه التي مرت وكان مجبراً على ذلك بحسب الأوضاع التي مر بها العالم، ولكنه نوه إلى واجب التزام الجميع حتى عند العودة بالأخذ بالاحتياطات لسلامته وسلامة الناس جميعاً.
وأشار لأهمية أن يحرص كذلك أصحاب المؤسسات نفسهم من صالات رياضية وبرك سباحة وغيرها على التعقيم المستمر والأمور الاحترازية الأخرى لسلامة الموظفين والمرتادين مما سيزيد ذلك من ثقة الجميع ويشجعهم على الإقبال دون تخوف .
وأشارت رقية عبدالسلام إلى أهمية أن تعود للرياضة والتي من الممكن من خلال ذهابها للصالة الرياضية أن تتشجع لاستعادة لياقتها البدنية، بعدما شهد وزنها خلال الفترة الماضية من بداية أزمة فيروس كورونا ارتفاعاً غير مسبوق بسبب عدم الحركة والخوف النفسي الذي دعاها للأكل بشراهة فاعتزمت أن تعود كما كانت في السابق وتهتم بنفسها ووزنها وصحتها، مع الأخذ بالتباعد الاجتماعي ولبس الكمامات والقفازات مع التعقيم المستمر والتنظيف الشخصي كذلك.
وقالت إن الصالة الرياضية التي ستعاود الذهاب لها تتمتع بثقة وهي على تواصل معهم من سنين طويلة، أما بالنسبة لبرك السباحة فقامت بالحجز لها حتى من قبل الفتح وذلك لكسر الروتين الممل الذي خلقته الظروف.