تمضي الأيام والسنون ونحن نلهث وراء أعمال ننجزها، ومشاغل تلهينا، وكثيرا ما ننسى إحياء قلوبنا في زحمة تلك المشاغل، ننسى نفوسنا، وقد ننسى بعضا من قيمنا ومبادئنا، فنحتاج إلى تذكير بتلك القيم والمبادئ، بل نحتاج إلى ما هو أعمق من ذلك، إنها كلمات الحكمة التي تجعل تعاملنا مع بعضنا البعض أكثر اتزانا ومرونة، وتشعرنا أن الحياة أعمق من مجرد وظيفة وأعمال. فنتذوق طعم السعادة.
ونحن اليوم في هذا العصر الصاخب في أشد الحاجة لكلمات الحكمة والتأمل التي تحيي قلوبنا فتنير عقولنا، وتتحفنا إذاعة البحرين في صباح كل يوم من خلال برنامج «صباحكم رايق»، بنصائح وخواطر وحكم وتأملات تنقي قلوبنا وتحييها وتسعدها فتجعل تعاملاتنا اليومية أكثر اتزانا وتجعل يومنا أجمل، كلمات نسمعها بصوت الإعلامية القديرة نسرين معروف، التي تسعدنا بصوتها الجميل العميق، وإلقائها الحي الذكي المعبر الذي يضيف للكلمات معاني ويفسرها ويفصح عن معانيها العميقة، نعم!!!! إنها مهارة الصوت، وما أدراك ما الصوت هو وحده من يجد طريقه للقلوب من خلال الآذان فيحركها لتخفق ويملأ النفس مشاعر وحياة.
الإعلامية نسرين معروف، صاحبة الصوت الذهبي، أتقنت فن التواصل والاتصال بالناس بصوتها المعبر، وبكلماتها الصادقة، ولعمري إنها وفقت في فن الاتصال بالجمهور، فهي تعرف كيف توصل الفكرة للعقول مرورا بالقلوب بصوتها الذهبي المؤثر، هي تعرف كيف تحيي القلوب التي تكاد تتحجر في زحمة الحياة فتنعشها قبل أن تحتضر.
فعلى الرغم من أن الاتصال والتواصل بالجمهور علم وفن، فإن الرسالة الإعلامية لا تصل للجمهور إن لم يؤمن الإعلامي بها، فعليه أن يكون صادق المشاعر، فقديما قالوا: الكلام الذي يخرج من القلب يصل إلى القلب، فهذه المقولة جامعة لفنون الاتصال والتواصل. وما يميز صاحبة الصوت الذهبي الأستاذة نسرين معروف، حسن اختيارها للموضوعات التي تطرحها، وصدقها وإيمانها بكل كلمة تنطقها، دون مبالغة أو تكلف، فلها فكرها الخاص الذي تحرص أن توصله للجمهور، ولها لونها المميز.
إننا نعيش في زمن للإعلاميين فيه الأثر الكبير في المجتمع، فهم قادة التغيير الاجتماعي، فعلينا أن ندعم ونشجع ونساند الإعلاميين الذين يؤثرون في المجتمع تأثيرا إيجابيا، ويسهمون في التغيير الاجتماعي نحو الأفضل، فينيرون الدروب ويرتقون بالعقول، ولعل الأستاذة القديرة نسرين معروف هي نموذج للإعلامية المعتدلة المؤثرة تأثيرا إيجابيا، فتستحق من الجميع كل الدعم والتشجيع، هي نموذج يستحق أن يقتدى به، فبمثلها نفخر، وبمثلها يرتقي المجتمع، ومن أمثالها يتعلم الشباب وبها يتأثرون.. فكوني كما أنت أيا صاحبة الصوت الذهبي.
ونحن اليوم في هذا العصر الصاخب في أشد الحاجة لكلمات الحكمة والتأمل التي تحيي قلوبنا فتنير عقولنا، وتتحفنا إذاعة البحرين في صباح كل يوم من خلال برنامج «صباحكم رايق»، بنصائح وخواطر وحكم وتأملات تنقي قلوبنا وتحييها وتسعدها فتجعل تعاملاتنا اليومية أكثر اتزانا وتجعل يومنا أجمل، كلمات نسمعها بصوت الإعلامية القديرة نسرين معروف، التي تسعدنا بصوتها الجميل العميق، وإلقائها الحي الذكي المعبر الذي يضيف للكلمات معاني ويفسرها ويفصح عن معانيها العميقة، نعم!!!! إنها مهارة الصوت، وما أدراك ما الصوت هو وحده من يجد طريقه للقلوب من خلال الآذان فيحركها لتخفق ويملأ النفس مشاعر وحياة.
الإعلامية نسرين معروف، صاحبة الصوت الذهبي، أتقنت فن التواصل والاتصال بالناس بصوتها المعبر، وبكلماتها الصادقة، ولعمري إنها وفقت في فن الاتصال بالجمهور، فهي تعرف كيف توصل الفكرة للعقول مرورا بالقلوب بصوتها الذهبي المؤثر، هي تعرف كيف تحيي القلوب التي تكاد تتحجر في زحمة الحياة فتنعشها قبل أن تحتضر.
فعلى الرغم من أن الاتصال والتواصل بالجمهور علم وفن، فإن الرسالة الإعلامية لا تصل للجمهور إن لم يؤمن الإعلامي بها، فعليه أن يكون صادق المشاعر، فقديما قالوا: الكلام الذي يخرج من القلب يصل إلى القلب، فهذه المقولة جامعة لفنون الاتصال والتواصل. وما يميز صاحبة الصوت الذهبي الأستاذة نسرين معروف، حسن اختيارها للموضوعات التي تطرحها، وصدقها وإيمانها بكل كلمة تنطقها، دون مبالغة أو تكلف، فلها فكرها الخاص الذي تحرص أن توصله للجمهور، ولها لونها المميز.
إننا نعيش في زمن للإعلاميين فيه الأثر الكبير في المجتمع، فهم قادة التغيير الاجتماعي، فعلينا أن ندعم ونشجع ونساند الإعلاميين الذين يؤثرون في المجتمع تأثيرا إيجابيا، ويسهمون في التغيير الاجتماعي نحو الأفضل، فينيرون الدروب ويرتقون بالعقول، ولعل الأستاذة القديرة نسرين معروف هي نموذج للإعلامية المعتدلة المؤثرة تأثيرا إيجابيا، فتستحق من الجميع كل الدعم والتشجيع، هي نموذج يستحق أن يقتدى به، فبمثلها نفخر، وبمثلها يرتقي المجتمع، ومن أمثالها يتعلم الشباب وبها يتأثرون.. فكوني كما أنت أيا صاحبة الصوت الذهبي.