أكدت رئيسة نقابة المصرفيين البحرينية نورة الفيحاني أن المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، قد غير مسار تاريخ المرأة البحرينية خلال العقدين الماضيين، وذلك عبر نهج استمر دون كلل في تنفيذ السياسات الوطنية التي ترمي إلى النهوض بالمرأة في كافة المجالات، حتى باتت التجربة البحرينية نموذجاً يحتذى به في المنطقة والشرق الأوسط، ويشار إليها بالبنان على الصعيد الدولي.
ورفعت الفيحاني التهنئة إلى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى التاسعة عشر لتأسيس المجلس وقالت: "إذ كنا نرفع التهنئة إلى سموكم، فيحق لنا أن نهنئ أنفسنا بما تحقق من إنجازات عظيمة، فها هي المرأة البحرينية تحتفل كل عام بيومها الذي يأتي محملاً بالمبادرات المحفزة للعمل الوطني وخدمة مملكتنا الغالية، فتكرم المرأة في جميع القطاعات عاماً تلو آخر، وتثبت كل يوم أنها ركن أساسي في ازدهار ونماء الوطن ورفعة شأنه على الصعيدين الداخلي والدولي".
وأشارت رئيسة نقابة المصرفيين إلى أن ما قدمه المجلس الأعلى للمرأة للمرأة البحرينية، كان إحدى ثمراته ما وصلت إليه المرأة اليوم من تولي المناصب القيادية لتثبت ريادتها وتضع بصمتها الإبداعية في جميع مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني وفي القلب منها النقابات العمالية التي باتت اليوم فاعلة بتواجد المرأة ضمن كوادرها.
وأشادت بتأسيس المجلس الأعلى للمرأة الذي كان أحد روافد المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حين استشرف دور المرأة الرئيسي في بناء الأوطان عبر تنشئة الأجيال، ثم عطائها المجتمعي الكبير والذي عزز ارتباط المجتمع بشبابه وناشئته بالعمل الوطني ليرسخ في أذهان الشباب نهج حب الوطن والتفاني في العمل على ارتقائه.
ورفعت الفيحاني التهنئة إلى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى التاسعة عشر لتأسيس المجلس وقالت: "إذ كنا نرفع التهنئة إلى سموكم، فيحق لنا أن نهنئ أنفسنا بما تحقق من إنجازات عظيمة، فها هي المرأة البحرينية تحتفل كل عام بيومها الذي يأتي محملاً بالمبادرات المحفزة للعمل الوطني وخدمة مملكتنا الغالية، فتكرم المرأة في جميع القطاعات عاماً تلو آخر، وتثبت كل يوم أنها ركن أساسي في ازدهار ونماء الوطن ورفعة شأنه على الصعيدين الداخلي والدولي".
وأشارت رئيسة نقابة المصرفيين إلى أن ما قدمه المجلس الأعلى للمرأة للمرأة البحرينية، كان إحدى ثمراته ما وصلت إليه المرأة اليوم من تولي المناصب القيادية لتثبت ريادتها وتضع بصمتها الإبداعية في جميع مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني وفي القلب منها النقابات العمالية التي باتت اليوم فاعلة بتواجد المرأة ضمن كوادرها.
وأشادت بتأسيس المجلس الأعلى للمرأة الذي كان أحد روافد المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حين استشرف دور المرأة الرئيسي في بناء الأوطان عبر تنشئة الأجيال، ثم عطائها المجتمعي الكبير والذي عزز ارتباط المجتمع بشبابه وناشئته بالعمل الوطني ليرسخ في أذهان الشباب نهج حب الوطن والتفاني في العمل على ارتقائه.