أطلقت جمعية عالي الخيرية حملتها «التعليم أولاً» لتوفير 100 لابتوب للطلبة والطالبات من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة وفتح باب التبرع عبر القنوات الإلكترونية الخاصة بها.
وأكد رئيس لجنة الخدمات الطلابية بالجمعية حسن عبدالله، أن الجمعية أطلقت حملتها بعنوان «التعليم أولاً» والتي تهدف إلى توفير 100 جهاز لابتوب إلى 100 طالب وطالبة من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة المسجلين ضمن المستحقين في قوائم الجمعية، من خلال فتح باب التبرع.
وأشار إلى أن المشروع يهدف لتسهيل عملية التعليم للطلبة المنتمين لهذه الفئات، استعداداً للعام الدراسي الجديد، خصوصاً في ظل الظروف الصحية الراهنة والتي تتطلب توفير كافة الأجهزة لعملية التعلم عن بُعد.
وبين أن مشروع التعليم أولاً يعد امتداداً لمشاريع عديدة قدمتها وتقدمها الجمعية في مجال التعليم، والذي يعد أحد المجالات الرئيسية في أعمال الجمعية، إذ تهدف الجمعية من خلال ذلك لضمان استدامة الخدمات التعليمية واستثمار التعلم الإلكتروني، مما يسهل عملية التعليم والتعلم عن بُعد والتشجيع عليه في ظل تأثير أزمة كورونا (كوفيد19) على التعليم، ويأتي ذلك لتخفيف العبء والضغوطات المادية عن كاهل الأسر المتعففة والأيتام وتشجيع الطلبة وتوفير الدعم اللازم لهم.
وتوفر الجمعية للطلبة من الأسر المتعففة الزي المدرسي، الحقيبة المدرسية، الرسوم الجامعية، دورات اللغة الإنجليزية، برامج التحفيز والتفوق وتنمية المهارات فضلاً عن إقامة المعارض والفعاليات الأخرى.
ودعا عبدالله، شرائح المجتمع وأهل الخير للمساهمة في هذا المشروع الخيري من خلال التبرع عبر قنوات الدفع الإلكترونية الخاصة بالجمعية.
وأكد رئيس لجنة الخدمات الطلابية بالجمعية حسن عبدالله، أن الجمعية أطلقت حملتها بعنوان «التعليم أولاً» والتي تهدف إلى توفير 100 جهاز لابتوب إلى 100 طالب وطالبة من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة المسجلين ضمن المستحقين في قوائم الجمعية، من خلال فتح باب التبرع.
وأشار إلى أن المشروع يهدف لتسهيل عملية التعليم للطلبة المنتمين لهذه الفئات، استعداداً للعام الدراسي الجديد، خصوصاً في ظل الظروف الصحية الراهنة والتي تتطلب توفير كافة الأجهزة لعملية التعلم عن بُعد.
وبين أن مشروع التعليم أولاً يعد امتداداً لمشاريع عديدة قدمتها وتقدمها الجمعية في مجال التعليم، والذي يعد أحد المجالات الرئيسية في أعمال الجمعية، إذ تهدف الجمعية من خلال ذلك لضمان استدامة الخدمات التعليمية واستثمار التعلم الإلكتروني، مما يسهل عملية التعليم والتعلم عن بُعد والتشجيع عليه في ظل تأثير أزمة كورونا (كوفيد19) على التعليم، ويأتي ذلك لتخفيف العبء والضغوطات المادية عن كاهل الأسر المتعففة والأيتام وتشجيع الطلبة وتوفير الدعم اللازم لهم.
وتوفر الجمعية للطلبة من الأسر المتعففة الزي المدرسي، الحقيبة المدرسية، الرسوم الجامعية، دورات اللغة الإنجليزية، برامج التحفيز والتفوق وتنمية المهارات فضلاً عن إقامة المعارض والفعاليات الأخرى.
ودعا عبدالله، شرائح المجتمع وأهل الخير للمساهمة في هذا المشروع الخيري من خلال التبرع عبر قنوات الدفع الإلكترونية الخاصة بالجمعية.