قال وزير الكهرباء والماء وائل المبارك، إن العمل بروح فريق البحرين ساهم بإنجاز العديد من المشاريع على المستوى الوطني وأن الشباب البحريني مؤهل وقادر على دفع عجلة التنمية انطلاقاً من "حب التحدي وعشق الإنجاز".
وأكد المبارك، خلال مشاركته في جلسة نقاشية شبابية تفاعلية، ضمن مبادرات البرنامج القيادي المتقدم "هايبو يوث"، الذي يقام للعام الثاني على التوالي بشراكة استراتيجية بين وزارة شؤون الشباب والرياضة ومعهد الإدارة العامة "بيبا" ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي المباشر، أن العالم يتطور بشكل متسارع، وأصبح من الضروري مواكبة التطورات في مختلف المجالات التي من شأنها صقل الشاب البحريني لتحقيق إنجازات نوعية.
وأشار إلى أن الشباب البحريني مؤهل ويمتاز بالأبداع والابتكار وقادر على البناء، مؤكداً أن هيئة الكهرباء والماء تنتهج استراتيجية لتطوير كوادرها الشابة على مختلف الأصعدة، وأن كل موظف قائد في مجاله.
وخلال اللقاء دار نقاش مستفيض بين المبارك والشباب المشاركين في الحلقة النقاشية حول مختلف الموضوعات التي تهم الشباب البحريني والسبل الكفيلة بصياغة عدد من المبادرات والبرامج التي تسهم في تمكين الشباب وتنمية مواهبهم وقدراتهم وتهيئتهم لقيادة مستقبل المملكة المشرق.
الجدير بالذكر أن برنامج هايبو يوث، برنامج شبابي وطني يحاكي فكر الشباب يتيح الفرصة للشباب المتدربين للقاء شخصيات قيادية مؤثرة وذات بصمة في المملكة، للنقاش معهم بشكل مباشر في مختلف المواضيع، ومشاركتهم في صناعة التغيير من خلال صياغة أفكار ومبادرات إبداعية ومبتكرة.
ويسعى البرنامج من خلال هذه اللقاءات إلى تعريف الشباب بأفضل الممارسات في العمل المؤسسي بشكل عام وفي العمل الحكومي بشكل خاص، إلى جانب تزويد المشاركين بالعلوم والمعارف المختلفة، بما يؤهلهم للخروج بمبادرات ومشاريع مبتكرة تصب في تحقيق الأهداف الوطنية للمملكة والارتقاء بالعمل الوطني، ويمكنهم مستقبلاً من المشاركة في التنمية وتحقيق التطلعات الوطنية.
كما يهدف البرنامج إلى تنمية الكوادر الشبابية وصقل قدراتهم بما يحقق إنجازات محلية ودولية تفتخر بها المملكة، وأن يكون الشاب البحريني الخيار الأمثل بمساهماته في مختلف المجالات والقطاعات بتميزه وقدراته ومهاراته. حيث يعتبر برنامج "هايبو" انعكاساً واضحاً للرؤية الوطنية البحرينية للعمل المؤسسي، من خلال توحيد الجهود وتكثيف العمل الجماعي نحو الاستثمار في الشباب.
وأكد المبارك، خلال مشاركته في جلسة نقاشية شبابية تفاعلية، ضمن مبادرات البرنامج القيادي المتقدم "هايبو يوث"، الذي يقام للعام الثاني على التوالي بشراكة استراتيجية بين وزارة شؤون الشباب والرياضة ومعهد الإدارة العامة "بيبا" ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي المباشر، أن العالم يتطور بشكل متسارع، وأصبح من الضروري مواكبة التطورات في مختلف المجالات التي من شأنها صقل الشاب البحريني لتحقيق إنجازات نوعية.
وأشار إلى أن الشباب البحريني مؤهل ويمتاز بالأبداع والابتكار وقادر على البناء، مؤكداً أن هيئة الكهرباء والماء تنتهج استراتيجية لتطوير كوادرها الشابة على مختلف الأصعدة، وأن كل موظف قائد في مجاله.
وخلال اللقاء دار نقاش مستفيض بين المبارك والشباب المشاركين في الحلقة النقاشية حول مختلف الموضوعات التي تهم الشباب البحريني والسبل الكفيلة بصياغة عدد من المبادرات والبرامج التي تسهم في تمكين الشباب وتنمية مواهبهم وقدراتهم وتهيئتهم لقيادة مستقبل المملكة المشرق.
الجدير بالذكر أن برنامج هايبو يوث، برنامج شبابي وطني يحاكي فكر الشباب يتيح الفرصة للشباب المتدربين للقاء شخصيات قيادية مؤثرة وذات بصمة في المملكة، للنقاش معهم بشكل مباشر في مختلف المواضيع، ومشاركتهم في صناعة التغيير من خلال صياغة أفكار ومبادرات إبداعية ومبتكرة.
ويسعى البرنامج من خلال هذه اللقاءات إلى تعريف الشباب بأفضل الممارسات في العمل المؤسسي بشكل عام وفي العمل الحكومي بشكل خاص، إلى جانب تزويد المشاركين بالعلوم والمعارف المختلفة، بما يؤهلهم للخروج بمبادرات ومشاريع مبتكرة تصب في تحقيق الأهداف الوطنية للمملكة والارتقاء بالعمل الوطني، ويمكنهم مستقبلاً من المشاركة في التنمية وتحقيق التطلعات الوطنية.
كما يهدف البرنامج إلى تنمية الكوادر الشبابية وصقل قدراتهم بما يحقق إنجازات محلية ودولية تفتخر بها المملكة، وأن يكون الشاب البحريني الخيار الأمثل بمساهماته في مختلف المجالات والقطاعات بتميزه وقدراته ومهاراته. حيث يعتبر برنامج "هايبو" انعكاساً واضحاً للرؤية الوطنية البحرينية للعمل المؤسسي، من خلال توحيد الجهود وتكثيف العمل الجماعي نحو الاستثمار في الشباب.