أكد النائب عيسى القاضي، أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة تحظى بثقة عالمية من الشباب نظراً لزيادة أعداد المشاركين سنوياً منذ إنطلاق الجائزة العام 2017 خلال منتدى الشباب التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة.
وتعبر الجائزة عن إيمان حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالطاقات الشبابية حول العالم وقدرتهم على صناعة التغيير ومساهمتهم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي تدعمها مملكة البحرين مع جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة كونها دعوة عالمية للعمل على إنهاء الفقر وحماية كوكب الأرض وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030 وخلق توازن بين الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية من خلال الإبداع والمعرفة والتكنولوجيا والموارد المالية.
وذكر أن تركيز جائزة هذا العام، تحاكي الأوضاع العالمية الحالية بسبب تفشي جائحة كورونا وما يشهده العالم من إرباك قد يؤثر على سير العمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتحفيز الجائزة للشباب أو الجهات الراعية لهم للتخفيف من الآثار الفورية والمتوسطة والطويلة الأجل لهذا الوباء العالمي وإعادة السعي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة إلى المسار الصحيح وبناء مجتمعات بطريقة مستدامة.
وتعبر الجائزة عن إيمان حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالطاقات الشبابية حول العالم وقدرتهم على صناعة التغيير ومساهمتهم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي تدعمها مملكة البحرين مع جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة كونها دعوة عالمية للعمل على إنهاء الفقر وحماية كوكب الأرض وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030 وخلق توازن بين الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية من خلال الإبداع والمعرفة والتكنولوجيا والموارد المالية.
وذكر أن تركيز جائزة هذا العام، تحاكي الأوضاع العالمية الحالية بسبب تفشي جائحة كورونا وما يشهده العالم من إرباك قد يؤثر على سير العمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتحفيز الجائزة للشباب أو الجهات الراعية لهم للتخفيف من الآثار الفورية والمتوسطة والطويلة الأجل لهذا الوباء العالمي وإعادة السعي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة إلى المسار الصحيح وبناء مجتمعات بطريقة مستدامة.