قالت عميدة كلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين د.لمياء الجسمي، إن الجامعة بصدد إقامة "المؤتمر الدولي الثالث حول الابتكار والذكاء المعلوماتي والحوسبة والتقنيات" عبر الفضاء الافتراضي، مؤكدة أن المؤتمر سوف يبحث قضايا مستجدة، تشمل الابتكارات، وتقنيات جائحة كورونا (كوفيد 19)، وتحديات وحلول تقنية المعلومات للتعلم الإلكتروني، وقضايا المرأة والتكنولوجيا، وذلك برعاية رئيس الجامعة أ.د.رياض حمزة، وبمشاركة باحثين من أكثر من 25 دولة، في الفترة من 20-21 ديسمبر 2020.
وأكدت د.الجسمي أن المؤتمر سوف يسلِّط الضوء على محاور رئيسة حول: الذكاء الاصطناعي، الأمن الإلكتروني، وسلسلة الكتل، والحوسبة السحابية، والتعلم الإلكتروني، وإنترنت الأشياء، والمرأة في التكنولوجيا، والمدن الذكية، والبيانات الضخمة، والاتصالات والشبكات المعلوماتية، والذكاء الاصطناعي، وهندسة البرمجيات، والروبوتات.
وأوضحت د.الجسمي أن "المؤتمر الدولي حول الابتكار والذكاء المعلوماتي والحوسبة والتقنيات" يهدف إلى توفير منصة للباحثين لتبادل كل ما هو جديد في ساحة الحوسبة والمعلوماتية، ومناقشة أحدث الحلول والتقنيات المتقدمة والابتكارات المكرسة لمواجهات أهم التحديات التي تواجه المجتمع اليوم ومنها فيروس كورونا (كوفيد 19)، والتعلم الإلكتروني، والأمن الإلكتروني عبر استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
وأضافت: "يهدف المؤتمر إلى بناء شراكات وتطوير التعاون البحثي مع الجامعات والمراكز البحثية العالمية لتحقيق استراتيجية جامعة البحرين وأهدافها، وهي: دعم الابتكارات والبحوث التي تدفع إلى الاستدامة والتنوع والازدهار الاقتصادي لمملكة البحرين، وكذلك إبراز دور المملكة المؤثر في النمو المعرفي".
وأوضحت أنه سوف يتم تحكيم الأبحاث عبر لجنة تحكيمية من أجل ضمان جودتها وتحقيقها لأهداف المؤتمر، وليتم بعد ذلك نشرها في قاعدة البيانات (IEEE xplore/Scopus)، وسوف يتم اختيار عدد من الأوراق البحثية المقبولة، والمقدَّمة في المؤتمر لدعوة مؤلفيها لتقديم نسخ موسعة من بحوثهم للنظر فيها في مجلات علمية ذات السمعة الدولية الطيبة.
ودعت د.الجسمي الباحثين والمختصين الراغبين في المشاركة إلى تقديم دراساتهم وأبحاثهم قبل 15 سبتمبر، وتسليم النسخة النهائية من بحوثهم قبل 30 نوفمبر2020. وأعلنت أن التسجيل المبكر سيفتح في 30 نوفمبر 2020، كما أن اللجنة التنظيمية سوف ترسل إشعارات القبول عبر البريد الإلكتروني في 30 أكتوبر 2020.
ويأتي تنظيم هذا المؤتمر في إطار التعاون المشترك بين كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين وجامعة إيدج هيل في المملكة المتحدة، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة السلطان قابوس، وجامعة دبي، وبدعم تقني من جمعيتي معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، ومعهد الهندسة والتكنولوجيا (IET).
وأكدت د.الجسمي أن المؤتمر سوف يسلِّط الضوء على محاور رئيسة حول: الذكاء الاصطناعي، الأمن الإلكتروني، وسلسلة الكتل، والحوسبة السحابية، والتعلم الإلكتروني، وإنترنت الأشياء، والمرأة في التكنولوجيا، والمدن الذكية، والبيانات الضخمة، والاتصالات والشبكات المعلوماتية، والذكاء الاصطناعي، وهندسة البرمجيات، والروبوتات.
وأوضحت د.الجسمي أن "المؤتمر الدولي حول الابتكار والذكاء المعلوماتي والحوسبة والتقنيات" يهدف إلى توفير منصة للباحثين لتبادل كل ما هو جديد في ساحة الحوسبة والمعلوماتية، ومناقشة أحدث الحلول والتقنيات المتقدمة والابتكارات المكرسة لمواجهات أهم التحديات التي تواجه المجتمع اليوم ومنها فيروس كورونا (كوفيد 19)، والتعلم الإلكتروني، والأمن الإلكتروني عبر استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
وأضافت: "يهدف المؤتمر إلى بناء شراكات وتطوير التعاون البحثي مع الجامعات والمراكز البحثية العالمية لتحقيق استراتيجية جامعة البحرين وأهدافها، وهي: دعم الابتكارات والبحوث التي تدفع إلى الاستدامة والتنوع والازدهار الاقتصادي لمملكة البحرين، وكذلك إبراز دور المملكة المؤثر في النمو المعرفي".
وأوضحت أنه سوف يتم تحكيم الأبحاث عبر لجنة تحكيمية من أجل ضمان جودتها وتحقيقها لأهداف المؤتمر، وليتم بعد ذلك نشرها في قاعدة البيانات (IEEE xplore/Scopus)، وسوف يتم اختيار عدد من الأوراق البحثية المقبولة، والمقدَّمة في المؤتمر لدعوة مؤلفيها لتقديم نسخ موسعة من بحوثهم للنظر فيها في مجلات علمية ذات السمعة الدولية الطيبة.
ودعت د.الجسمي الباحثين والمختصين الراغبين في المشاركة إلى تقديم دراساتهم وأبحاثهم قبل 15 سبتمبر، وتسليم النسخة النهائية من بحوثهم قبل 30 نوفمبر2020. وأعلنت أن التسجيل المبكر سيفتح في 30 نوفمبر 2020، كما أن اللجنة التنظيمية سوف ترسل إشعارات القبول عبر البريد الإلكتروني في 30 أكتوبر 2020.
ويأتي تنظيم هذا المؤتمر في إطار التعاون المشترك بين كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين وجامعة إيدج هيل في المملكة المتحدة، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة السلطان قابوس، وجامعة دبي، وبدعم تقني من جمعيتي معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، ومعهد الهندسة والتكنولوجيا (IET).