أفادت مصادر العربية، اليوم الثلاثاء، بتأجيل دخول السفير القطري محمد العمادي إلى غزة حتى مساء الغد، لافتة إلى أن العمادي يواصل مباحثاته مع مسؤولين إسرائيليين لإدخال الأموال إلى حماس.
وأشارت المصادر إلى أن السفير القطري يبحث مع الإسرائيليين تسهيل عمل مشاريع قطر بغزة، مرجحة أن إسرائيل قد توافق على دخول أموال قطر والوقود فقط إلى قطاع غزة.
كان مراسل "العربية"، قد أفاد في وقت سابق الثلاثاء، أن السفير القطري محمد العمادي وصل إلى إسرائيل، والتقى مسؤولين إسرائيليين.
يأتي هذا في الوقت الذي أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن وفداً أمنياً من الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك (جهاز الأمن العام)، زار الدوحة لبحث الوضع في غزة مع المسؤولين القطريين.
وأوضحت أن قائد اللواء الجنوبي في الجيش الإسرائيلي، الجنرال هرتسي هليفي، زار الدوحة مؤخرا برفقة ضباط أمن آخرين، وأنه عمل على بلورة تفاهمات لتسوية، أو لوقف إطلاق النار يوافق عليها قادة حماس في الخارج، المقيمون في العاصمة القطرية، خصوصا إسماعيل هنية، رئيس الدائرة السياسية، وصالح العاروري نائبه.
إلى ذلك، أفادت معلومات العربية، الثلاثاء، بأن الوفد الإسرائيلي ذهب وطلب من قطر التدخل لوقف التصعيد من خلال الدور المالي، والتعهد باستمرار الدفعات الشهرية لغزة.
كما أشارت المعلومات إلى أن حماس طالبت بالتزام قطر بتسديد الدفعات لثلاث سنوات مقبلة، وأن تقوم الأمم المتحدة بتنفيذ مشاريع إنسانية واقتصادية في القطاع، وبناء محطة كهرباء، وإقامة منطقتين صناعيتين.
أتت تلك الزيارة بعد أن تكررت العمليات من القطاع باتجاه إسرائيل والعكس.
وأشارت المصادر إلى أن السفير القطري يبحث مع الإسرائيليين تسهيل عمل مشاريع قطر بغزة، مرجحة أن إسرائيل قد توافق على دخول أموال قطر والوقود فقط إلى قطاع غزة.
كان مراسل "العربية"، قد أفاد في وقت سابق الثلاثاء، أن السفير القطري محمد العمادي وصل إلى إسرائيل، والتقى مسؤولين إسرائيليين.
يأتي هذا في الوقت الذي أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن وفداً أمنياً من الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك (جهاز الأمن العام)، زار الدوحة لبحث الوضع في غزة مع المسؤولين القطريين.
وأوضحت أن قائد اللواء الجنوبي في الجيش الإسرائيلي، الجنرال هرتسي هليفي، زار الدوحة مؤخرا برفقة ضباط أمن آخرين، وأنه عمل على بلورة تفاهمات لتسوية، أو لوقف إطلاق النار يوافق عليها قادة حماس في الخارج، المقيمون في العاصمة القطرية، خصوصا إسماعيل هنية، رئيس الدائرة السياسية، وصالح العاروري نائبه.
إلى ذلك، أفادت معلومات العربية، الثلاثاء، بأن الوفد الإسرائيلي ذهب وطلب من قطر التدخل لوقف التصعيد من خلال الدور المالي، والتعهد باستمرار الدفعات الشهرية لغزة.
كما أشارت المعلومات إلى أن حماس طالبت بالتزام قطر بتسديد الدفعات لثلاث سنوات مقبلة، وأن تقوم الأمم المتحدة بتنفيذ مشاريع إنسانية واقتصادية في القطاع، وبناء محطة كهرباء، وإقامة منطقتين صناعيتين.
أتت تلك الزيارة بعد أن تكررت العمليات من القطاع باتجاه إسرائيل والعكس.