موزة فريد
أكد تجار، أن شركة دلمون للدواجن أوقفت ضخ الدواجن 6 أيام اعتباراً من أمس، ما سيكبدنا خسائر تضاف على خسائرنا السابقة، فيما قال مدير عام الشركة عبدالهادي ميرزا لـ"الوطن"، إنه تم التخطيط مسبقاً للقيام بأعمال صيانة ضرورية للشركة، إضافة إلى تنفيذ تجربة مع إحدى المزارع عن عمر تربية الدجاج.
وأضاف تجار بسوق المحرق المركزي، أن وقف تزويد السوق بالدواجن سيكبد المحل الواحد خسائر تتراوح بين 30 إلى 40 دينار يومياً خصوصاً وأن هناك طلب متزايد لتلبية احتياجات موسم عاشوراء، مطالبين بتوفير الدجاج للسوق لتغطية فترة الإجازة.
وقال صاحب محلات الفرج، جلال الفرج إن "دلمون" أخطرتنا قبل يوم واحد فقط وكان من الأولى أن تخاطبنا قبلها بوقت كافٍ لترتيب أوضاعنا، مبيناً أن خسائرهم ستتراوح بين 30 إلى 40 ديناراً يومياً أي ما يعادل 180 خلال هذه الفترة.
وطالب بأن يتم إعادة النظر في القرار مع الحرص على توزيع الدواجن بالتساوي لكافة المحلات، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن هذا القرار سيسبب ضغطاً على الدجاج المستورد وقد لا يغطي الاستهلاك المحلي.
فيما أوضح بائع الدواجن عادل حمود "تعتبر هذه المرة الأولى يتم خلالها إغلاق الشركة لمدة 6 أيام خلال مناسبة عاشوراء الأمر الذي سيفاقم خسائرنا منذ أزمة كورونا.
وقال "هل يعقل أن لا توفر الشركة الدجاج للسوق وتعمل على توفيرها شركة آخر بشكل أكبر من الشركة المحلية؟"، منوهاً بأن توزيع الدجاج على المحلات لا يكون بالتساوي في أحيانٍ كثيرة، داعياً إلى توزيع بشكل متساوٍ
تاجر الدواجن محمد التميمي، قال "طيلة عملي في السوق والتي تجاوزت 20 عاماً لم تقم الشركة بوقف تزويد السوق بالدواجن خلال عطلة عاشوراء لمدة 6 أيام متواصلة"، متسائلاً عن السبب الحقيقي وراء هذا التوقف؟.
وتوقع أن تصل خسائرهم خلال فترة الإغلاق إلى ما بين 40 و45 ديناراً يومياً، داعياً إلى النظر في الموضوع حتى لا تتراكم الخسائر. وقال "نطالب الشركة بتوزيع الدواجن بشكل متساوٍ على الجميع خصوصاً وأن البعض يأخذون صندوقين وآخرين 10 صناديق".
وقال مدير عام الشركة "يتواجد الدجاج في الأسواق بنسبة 100% ولكن لا يوجد دجاج محلي حالياً لأسباب الصيانة وهي تعتبر من الأمور الاعتيادية لدينا".
وأكد أن اختيار التوقيت الحالي لتنفيذ أعمال الصيانة جاء بالتزامن مع الإجازة لضمان عدم توقف عمل السوق في الأيام العادية، منوهاً بأنه عملية الذبح ستتوقف حتى يوم الأحد المقبل مع توفير دجاج المزارع في الأسواق حالياً.
أكد تجار، أن شركة دلمون للدواجن أوقفت ضخ الدواجن 6 أيام اعتباراً من أمس، ما سيكبدنا خسائر تضاف على خسائرنا السابقة، فيما قال مدير عام الشركة عبدالهادي ميرزا لـ"الوطن"، إنه تم التخطيط مسبقاً للقيام بأعمال صيانة ضرورية للشركة، إضافة إلى تنفيذ تجربة مع إحدى المزارع عن عمر تربية الدجاج.
وأضاف تجار بسوق المحرق المركزي، أن وقف تزويد السوق بالدواجن سيكبد المحل الواحد خسائر تتراوح بين 30 إلى 40 دينار يومياً خصوصاً وأن هناك طلب متزايد لتلبية احتياجات موسم عاشوراء، مطالبين بتوفير الدجاج للسوق لتغطية فترة الإجازة.
وقال صاحب محلات الفرج، جلال الفرج إن "دلمون" أخطرتنا قبل يوم واحد فقط وكان من الأولى أن تخاطبنا قبلها بوقت كافٍ لترتيب أوضاعنا، مبيناً أن خسائرهم ستتراوح بين 30 إلى 40 ديناراً يومياً أي ما يعادل 180 خلال هذه الفترة.
وطالب بأن يتم إعادة النظر في القرار مع الحرص على توزيع الدواجن بالتساوي لكافة المحلات، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن هذا القرار سيسبب ضغطاً على الدجاج المستورد وقد لا يغطي الاستهلاك المحلي.
فيما أوضح بائع الدواجن عادل حمود "تعتبر هذه المرة الأولى يتم خلالها إغلاق الشركة لمدة 6 أيام خلال مناسبة عاشوراء الأمر الذي سيفاقم خسائرنا منذ أزمة كورونا.
وقال "هل يعقل أن لا توفر الشركة الدجاج للسوق وتعمل على توفيرها شركة آخر بشكل أكبر من الشركة المحلية؟"، منوهاً بأن توزيع الدجاج على المحلات لا يكون بالتساوي في أحيانٍ كثيرة، داعياً إلى توزيع بشكل متساوٍ
تاجر الدواجن محمد التميمي، قال "طيلة عملي في السوق والتي تجاوزت 20 عاماً لم تقم الشركة بوقف تزويد السوق بالدواجن خلال عطلة عاشوراء لمدة 6 أيام متواصلة"، متسائلاً عن السبب الحقيقي وراء هذا التوقف؟.
وتوقع أن تصل خسائرهم خلال فترة الإغلاق إلى ما بين 40 و45 ديناراً يومياً، داعياً إلى النظر في الموضوع حتى لا تتراكم الخسائر. وقال "نطالب الشركة بتوزيع الدواجن بشكل متساوٍ على الجميع خصوصاً وأن البعض يأخذون صندوقين وآخرين 10 صناديق".
وقال مدير عام الشركة "يتواجد الدجاج في الأسواق بنسبة 100% ولكن لا يوجد دجاج محلي حالياً لأسباب الصيانة وهي تعتبر من الأمور الاعتيادية لدينا".
وأكد أن اختيار التوقيت الحالي لتنفيذ أعمال الصيانة جاء بالتزامن مع الإجازة لضمان عدم توقف عمل السوق في الأيام العادية، منوهاً بأنه عملية الذبح ستتوقف حتى يوم الأحد المقبل مع توفير دجاج المزارع في الأسواق حالياً.