أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية عن عرض آثار معرض الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون، العائدة من العاصمة البريطانية لندن، بمتحفي شرم الشيخ والغردقة.
وقالت الوزارة في بيان اليوم الجمعة، إن المجلس الأعلى للآثار المصرية، قرر عرض 10 قطع أثرية من مقتنيات المتحف التي عادت لمصر فجر اليوم الجمعة، بصفة مؤقتة في متحف الغردقة الذي افتتح هذا العام، وعرض 10 أخرى، في متحف شرم الشيخ الذي سيتم افتتاحه نهاية العام الجاري، وذلك بهدف تمكين زوار المدينتين من السياح من رؤية جزء من كنوز الملك توت عنخ آمون، وذلك ضمن خطة جذب مزيد من السياح لزيارة المدينتين والترويج للمتحفين الجديدين.
وأضافت الوزارة أنه سيتم نقل الـ 20 قطعة بعد عرضها بشكل مؤقت بالمدينتين الساحليتين إلى المتحف المصري الكبير، كما قرر المجلس نقل باقي قطع المعرض العائدة من لندن إلى مخازن المتحف المصري بميدان بالتحرير وسط العاصمة القاهرة.
وبحسب البيات، فقد تم اختيار تمثال " الكا " القرين للملك توت عنخ آمون، والمغطى بالراتنج الأسود، ليكون القطعة الرئيسية بالمعرض في متحف شرم الشيخ، كما تم اختيار تمثال من الخشب المذهب للمعبود بتاح ليكون القطعة الرئيسية بمتحف الغردقة.
وكانت مقتنيات معرض آثار الفرعون الذهبي، الملك توت عنخ آمون، قد وصلت إلى العاصمة المصرية القاهرة، فجر اليوم الجمعة، قادمة من العاصمة البريطانية لندن.
والعاصمة البريطانية هي المحطة الأخيرة من محطات المعرض الذي أقيم بمدن لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، والعاصمة الفرنسية وأخيرا لندن.
والمعرض الذي استمر بالمدن الثلاث قرابة ثلاث سنوات، حيث انطلق في العام 2018، تبلغ عدد القطع الأثرية التي جرى عرضها به 166 قطعة أثرية.
وبحسب مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار المصرية، فقد حقق المعرض نجاحاً باهرًا في المدن الثلاث التي استضافت مقتنياته، وبخاصة العاصمة الفرنسية باريس، التي حطم فيها الرقم القياسي في تاريخ تنظيم المعارض الثقافية بها، حيث زاره أكثر من مليون و400 ألف زائر خلال 6 أشهر، وذلك في العام 2019.
وقالت الوزارة في بيان اليوم الجمعة، إن المجلس الأعلى للآثار المصرية، قرر عرض 10 قطع أثرية من مقتنيات المتحف التي عادت لمصر فجر اليوم الجمعة، بصفة مؤقتة في متحف الغردقة الذي افتتح هذا العام، وعرض 10 أخرى، في متحف شرم الشيخ الذي سيتم افتتاحه نهاية العام الجاري، وذلك بهدف تمكين زوار المدينتين من السياح من رؤية جزء من كنوز الملك توت عنخ آمون، وذلك ضمن خطة جذب مزيد من السياح لزيارة المدينتين والترويج للمتحفين الجديدين.
وأضافت الوزارة أنه سيتم نقل الـ 20 قطعة بعد عرضها بشكل مؤقت بالمدينتين الساحليتين إلى المتحف المصري الكبير، كما قرر المجلس نقل باقي قطع المعرض العائدة من لندن إلى مخازن المتحف المصري بميدان بالتحرير وسط العاصمة القاهرة.
وبحسب البيات، فقد تم اختيار تمثال " الكا " القرين للملك توت عنخ آمون، والمغطى بالراتنج الأسود، ليكون القطعة الرئيسية بالمعرض في متحف شرم الشيخ، كما تم اختيار تمثال من الخشب المذهب للمعبود بتاح ليكون القطعة الرئيسية بمتحف الغردقة.
وكانت مقتنيات معرض آثار الفرعون الذهبي، الملك توت عنخ آمون، قد وصلت إلى العاصمة المصرية القاهرة، فجر اليوم الجمعة، قادمة من العاصمة البريطانية لندن.
والعاصمة البريطانية هي المحطة الأخيرة من محطات المعرض الذي أقيم بمدن لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، والعاصمة الفرنسية وأخيرا لندن.
والمعرض الذي استمر بالمدن الثلاث قرابة ثلاث سنوات، حيث انطلق في العام 2018، تبلغ عدد القطع الأثرية التي جرى عرضها به 166 قطعة أثرية.
وبحسب مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار المصرية، فقد حقق المعرض نجاحاً باهرًا في المدن الثلاث التي استضافت مقتنياته، وبخاصة العاصمة الفرنسية باريس، التي حطم فيها الرقم القياسي في تاريخ تنظيم المعارض الثقافية بها، حيث زاره أكثر من مليون و400 ألف زائر خلال 6 أشهر، وذلك في العام 2019.