أفادت وسائل إعلام بريطانية، ان منزلا تاريخيا يقع في قرية وينغهام استحق لقب " البيت المنحوس" حيث تعرض لـ 8 حوادث اصطدام بالسيارات خلال عام واحد.
وسجلت الحوادث بواسطة كاميرا مراقبة مثبتة في المنزل الذي بني في القرن السادس عشر، بقرية وينغهام في كينت، وتحديدا بالقرب من منعطف في شارع ضيق، لا يكاد يتسع للشاحنات الكبيرة، التي تمر من هناك رغم ذلك، لإيصال طلبيات.
واظهر أحد التسجيلات ، شاحنة كبيرة تسير بالقرب من المنزل، قبل أن تصطدم به وتلحق أضرارا بالمبنى.
لكن ما زاد الموضوع غرابة، أن عمال البناء كانوا قد انتهوا من إصلاح المنزل من حادث تصادم سابق، قبل 3 ساعات فقط من الحادث الجديد.
ويبدو أن "النحس" لا ينفك عن ملاحقة المنزل الذي أصبح يحمل لقب "أكثر منزل تعرض للصدمات" في بريطانيا، بعد أن اصطدمت به شاحنات أو سيارات 8 مرات في سنة واحدة، ونحو 20 مرة إجمالا.
وقال مارك كيلبي، مالك المنزل، إنه اشترى العقار عام 2015، وكان على علم أنه تعرض لصدمات مماثلة في السابق، لكنه لم يتخيل أن تكون بهذا العدد، لافتا إلى أن عددها تخطى العشرين، على حسب تقديره.
وأشار إلى أنه حاول التواصل مع السلطات مرارا لإيجاد حل لهذه المشكلة، داعيا إلى منع مرور الشاحنات الكبيرة من ذلك الشارع الضيق، خاصة أن مدرسة ابتدائية تقع خلف البناء تماما، مما يزيد من مخاطر تلك الشاحنات كونها قد تتسبب في أذية الأطفال.
وسجلت الحوادث بواسطة كاميرا مراقبة مثبتة في المنزل الذي بني في القرن السادس عشر، بقرية وينغهام في كينت، وتحديدا بالقرب من منعطف في شارع ضيق، لا يكاد يتسع للشاحنات الكبيرة، التي تمر من هناك رغم ذلك، لإيصال طلبيات.
واظهر أحد التسجيلات ، شاحنة كبيرة تسير بالقرب من المنزل، قبل أن تصطدم به وتلحق أضرارا بالمبنى.
لكن ما زاد الموضوع غرابة، أن عمال البناء كانوا قد انتهوا من إصلاح المنزل من حادث تصادم سابق، قبل 3 ساعات فقط من الحادث الجديد.
ويبدو أن "النحس" لا ينفك عن ملاحقة المنزل الذي أصبح يحمل لقب "أكثر منزل تعرض للصدمات" في بريطانيا، بعد أن اصطدمت به شاحنات أو سيارات 8 مرات في سنة واحدة، ونحو 20 مرة إجمالا.
وقال مارك كيلبي، مالك المنزل، إنه اشترى العقار عام 2015، وكان على علم أنه تعرض لصدمات مماثلة في السابق، لكنه لم يتخيل أن تكون بهذا العدد، لافتا إلى أن عددها تخطى العشرين، على حسب تقديره.
وأشار إلى أنه حاول التواصل مع السلطات مرارا لإيجاد حل لهذه المشكلة، داعيا إلى منع مرور الشاحنات الكبيرة من ذلك الشارع الضيق، خاصة أن مدرسة ابتدائية تقع خلف البناء تماما، مما يزيد من مخاطر تلك الشاحنات كونها قد تتسبب في أذية الأطفال.