أعربت فرنسا السبت، عن "أسفها" لوفاة محامية تركية مضربة عن الطعام في سجون نظام الرئيس رجب طيب أردوغان.
وجددت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، السبت، دعوتها تركيا إلى "احترام" حقوق الإنسان، وذلك على خلفية وفاة المحامية إيبرو تيمتيك "ضحية الإضراب عن الطعام الذي بدأته للمطالبة بمحاكمة عادلة".
وكانت المحامية التركية التي حكم عليها في العام 2019 بالسجن لأكثر من 13 عاماً، بزعم "انتمائها إلى منظمة إرهابية"، بدأت إضراباً عن الطعام في فبراير/شباط للمطالبة بمحاكمة جديدة.
وكانت المحامية التركية، عضواً في رابطة المحامين المعاصرين المتخصصة بالدفاع عن القضايا الحساسة سياسيا.
وتتهم السلطات التركية هذه الجمعية بالارتباط بالمنظمة الماركسية اللينينية المتشددة "جبهة/حزب التحرير الشعبي الثوري" .
وأضافت الخارجية الفرنسية أن "فرنسا تثني على التزام هذه المحامية (التركية) تجاه دولة القانون واحترام الحريات الأساسية، خصوصاً حق كل شخص في محاكمة عادلة".
ودافعت إيبرو تيمتيك خصوصاً عن عائلة بيركين إيلفان، وهو مراهق تُوفي عام 2014 بعد إصابته بجروح أثناء تظاهرة مناهضة للحكومة عام 2013.
وأكدت الخارجية أن "فرنسا تدعو مرة جديدة تركيا إلى احترام تعهداتها الدولية، خصوصاً الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية".
وطالبت باريس أيضاً بالإفراج "السريع" عن المحامي ايتاك اونسال المسجون والمضرب عن الطعام منذ أكثر من مئتي يوم.
وأثارت وفاة إيبرو تيمتيك صدمة كثر من ممثلي المجتمع المدني والمسؤولين في تركيا، وكذلك في أوروبا.
وجددت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، السبت، دعوتها تركيا إلى "احترام" حقوق الإنسان، وذلك على خلفية وفاة المحامية إيبرو تيمتيك "ضحية الإضراب عن الطعام الذي بدأته للمطالبة بمحاكمة عادلة".
وكانت المحامية التركية التي حكم عليها في العام 2019 بالسجن لأكثر من 13 عاماً، بزعم "انتمائها إلى منظمة إرهابية"، بدأت إضراباً عن الطعام في فبراير/شباط للمطالبة بمحاكمة جديدة.
وكانت المحامية التركية، عضواً في رابطة المحامين المعاصرين المتخصصة بالدفاع عن القضايا الحساسة سياسيا.
وتتهم السلطات التركية هذه الجمعية بالارتباط بالمنظمة الماركسية اللينينية المتشددة "جبهة/حزب التحرير الشعبي الثوري" .
وأضافت الخارجية الفرنسية أن "فرنسا تثني على التزام هذه المحامية (التركية) تجاه دولة القانون واحترام الحريات الأساسية، خصوصاً حق كل شخص في محاكمة عادلة".
ودافعت إيبرو تيمتيك خصوصاً عن عائلة بيركين إيلفان، وهو مراهق تُوفي عام 2014 بعد إصابته بجروح أثناء تظاهرة مناهضة للحكومة عام 2013.
وأكدت الخارجية أن "فرنسا تدعو مرة جديدة تركيا إلى احترام تعهداتها الدولية، خصوصاً الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية".
وطالبت باريس أيضاً بالإفراج "السريع" عن المحامي ايتاك اونسال المسجون والمضرب عن الطعام منذ أكثر من مئتي يوم.
وأثارت وفاة إيبرو تيمتيك صدمة كثر من ممثلي المجتمع المدني والمسؤولين في تركيا، وكذلك في أوروبا.