مع تطور استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لا تخفى علينا أهمية الإعلانات في التسويق ولزيادة الربحية لدى المتاجر والمحلات والمشاريع المنزلية وحتى إعلانات مشاهير السوشل ميديا كونها شكلت في الفترة الأخيرة أكثر الأمور التسويقية، في وقت يرى فيه البعض أن مشاهير السوشل ميديا فقدوا الثقة بعد قضايا غسيل الأموال، وأن إعلاناتهم بغرض التكسب فقط من غير مصداقية.
تقول شيماء الملا: إن أغلب المشاهير هدفهم هو المال وإعلاناتهم لا مصداقية فيها، ومع الأسف لم يضع بعض المشاهير المعايير الصحيحة لاختيار المنتج والإعلان عنه، إما لضعف معرفتهم في هذا المجال وإما لغرض الربح المادي، حيث لا يوجد لديهم اهتمام لأهمية جودة المنتج، ما يؤدي إلى استغلال ثقة الناس بهم، كما أن هناك منتجات وإعلانات لا بد من أن تكون فيها المصداقية عنصرا رئيسيا؛ لتفادي الخطر على المستهلكين وألا تهدد الصحة العامة، وعلى الصعيد الشخصي لا أعتمد على شراء الحاجيات من إعلانات مشاهير السوشل ميديا؛ لأن الحاجات المعلن عنها يتم الإعلان عنها ليكسب المعلن عنها المال فقط، إلا أن الأسعار المبالغ فيها لثمن الإعلان أعطت مصداقية أقل؛ فالأولوية لمن يدفع أكثر، وليس لجودة الأشياء والخدمات المعروضة، لذلك قلت مصداقيتهم كثيراً وخصوصا أنهم يناقضون أنفسهم في الإعلانات المتنافسة.
وترى زهرة علي أن بعض المشاهير فقدوا مصداقيتهم بعد عمليات غسيل الأموال وأما بالطابع العام فهنالك كثير من الناس يعتمدون ويتأثرون بشكل كبير من إعلانات مشاهير السوشل ميديا، لذلك يتم اختيار الشخصية المناسبة والأكثر شهرة، والتي بينها وبين المتابعين توافق وثقة متبادلة للإعلان عن المنتج الفلاني، وبعد ظهور حادثة عمليات غسيل الأموال لقد فقد كثير من مشاهير السوشل ميديا مصداقيتهم وتأثيرهم القوي وتم تجاهلهم من قبل العديد من الناس، فإن كشف المستور سيكون إيجابيا للمتابع، حيث سيكون على دراية أكثر حول ما يجري حوله والسلبي للمشهور الذي سيخسر المصداقية وثقة المتابعين، وعلى الرغم من هذا مازال بعض المشاهير متمسكين بالإعلانات كي لا يفقد هيبته ومكانته، وبالنسبة إلي لا أعول على تلك الإعلانات وأفضل أن أبحث عما أريد بنفسي وأن أذهب إلى الأماكن التي أثق بها فقط. ويؤكد محمود جعفر أن إعلانات المشاهير ربحية وبلا ضمان وتفتقد للثقة؛ إذ أصبحت السوشل ميديا بيئة غير صالحة للمشاهدة في الفترة الأخيرة بسبب الصدامات والعداوات وما ينشر من أمور غير لائقة، ومن البغيض أيضاً مدى ما يتم عرضه من حياة بعض المشاهير، حيث التفاخر بالمجوهرات والملابس الفاخرة والباهظة الثمن فهو بوسيلة أو بأخرى استفزاز للإنسان البسيط الذي يسعى للحياة الكريمة دون نصيب من الثراء والبذخ.
تقول شيماء الملا: إن أغلب المشاهير هدفهم هو المال وإعلاناتهم لا مصداقية فيها، ومع الأسف لم يضع بعض المشاهير المعايير الصحيحة لاختيار المنتج والإعلان عنه، إما لضعف معرفتهم في هذا المجال وإما لغرض الربح المادي، حيث لا يوجد لديهم اهتمام لأهمية جودة المنتج، ما يؤدي إلى استغلال ثقة الناس بهم، كما أن هناك منتجات وإعلانات لا بد من أن تكون فيها المصداقية عنصرا رئيسيا؛ لتفادي الخطر على المستهلكين وألا تهدد الصحة العامة، وعلى الصعيد الشخصي لا أعتمد على شراء الحاجيات من إعلانات مشاهير السوشل ميديا؛ لأن الحاجات المعلن عنها يتم الإعلان عنها ليكسب المعلن عنها المال فقط، إلا أن الأسعار المبالغ فيها لثمن الإعلان أعطت مصداقية أقل؛ فالأولوية لمن يدفع أكثر، وليس لجودة الأشياء والخدمات المعروضة، لذلك قلت مصداقيتهم كثيراً وخصوصا أنهم يناقضون أنفسهم في الإعلانات المتنافسة.
وترى زهرة علي أن بعض المشاهير فقدوا مصداقيتهم بعد عمليات غسيل الأموال وأما بالطابع العام فهنالك كثير من الناس يعتمدون ويتأثرون بشكل كبير من إعلانات مشاهير السوشل ميديا، لذلك يتم اختيار الشخصية المناسبة والأكثر شهرة، والتي بينها وبين المتابعين توافق وثقة متبادلة للإعلان عن المنتج الفلاني، وبعد ظهور حادثة عمليات غسيل الأموال لقد فقد كثير من مشاهير السوشل ميديا مصداقيتهم وتأثيرهم القوي وتم تجاهلهم من قبل العديد من الناس، فإن كشف المستور سيكون إيجابيا للمتابع، حيث سيكون على دراية أكثر حول ما يجري حوله والسلبي للمشهور الذي سيخسر المصداقية وثقة المتابعين، وعلى الرغم من هذا مازال بعض المشاهير متمسكين بالإعلانات كي لا يفقد هيبته ومكانته، وبالنسبة إلي لا أعول على تلك الإعلانات وأفضل أن أبحث عما أريد بنفسي وأن أذهب إلى الأماكن التي أثق بها فقط. ويؤكد محمود جعفر أن إعلانات المشاهير ربحية وبلا ضمان وتفتقد للثقة؛ إذ أصبحت السوشل ميديا بيئة غير صالحة للمشاهدة في الفترة الأخيرة بسبب الصدامات والعداوات وما ينشر من أمور غير لائقة، ومن البغيض أيضاً مدى ما يتم عرضه من حياة بعض المشاهير، حيث التفاخر بالمجوهرات والملابس الفاخرة والباهظة الثمن فهو بوسيلة أو بأخرى استفزاز للإنسان البسيط الذي يسعى للحياة الكريمة دون نصيب من الثراء والبذخ.