وصل مهرجان صيف البحرين في نسخته الـ12 إلى ختام أنشطته التي استمرت على مدار أغسطس، بمشاركة 16 سفارة عربية وأجنبية، حيث قدّم المهرجان الذي حمل شعار "أقرب عن بُعد"، لجمهوره توليفة من الفعاليات الموسيقية والفنية والأدبية والثقافية المتنوعة.
وتزامن المهرجان، مع برنامج هيئة الثقافة للسنة الحالية بعنوان "دلمون حيث الكثافة"، وأخذ بعين الاعتبار الإجراءات الاحترازية وقواعد التباعد الاجتماعي، حيث قامت الهيئة ببث أنشطة المهرجان عبر المنصّات الإلكترونية لتعكس بذلك شعار المهرجان هذا العام، حيث تم تقديم أنشطة وفعاليات مناسبة لمختلف الأذواق والأعمار كورش العمل الفنية والإبداعية والرياضية، الجولات إلى المواقع الثقافية، العروض الفنية والموسيقية القادمة من مختلف أنحاء العالم وأنشطة سرد القصص والمسابقات.
ويمكن للجمهور العودة إلى هذه الأنشطة والعروض ومتابعتها عبر قنوات مواقع التواصل الاجتماعي على العنوان @Nakhoolbah.
ووجهت الهيئة الشكر إلى داعمي المهرجان، بداية من وزارة الداخلية التي شاركت عبر كل من الفرقة الموسيقية للشرطة ومجلة وطني، وزارة شؤون الإعلام والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان.
كما شكرت الهيئة السفارات التي ساهمت في إثراء برنامج المهرجان وهي سفارات كل من: الجمهورية الفرنسية، الجمهورية الإيطالية، دولة الكويت، ماليزيا، جمهورية إندونيسيا، الولايات المتحدة الأميركية، فلسطين، اليابان، جمهورية الصين الشعبية، الاتحاد الروسي، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية تركيا، المملكة المغربية، بروناي دار السلام وجمهورية مصر العربية.
وأعربت الهيئة عن شكرها لكل من شركةmii2 للإنتاج ومايسترو لمعدات الصوت وشركة G-Clef للإنتاج، إلى جانب كل من ساهم في إنجاح المهرجان من كوادر وموظفي الهيئة ومقدّمي ورش العمل والأنشطة من فنانين ومبدعين.
وشهد المهرجان عرضين مباشرين، الأول لفرقة إسماعيل دوّاس بجانب متحف موقع قلعة البحرين والثاني لفرقة دار شباب الرفاع بجانب قلعة عراد في المحرّق، حيث أتاحت الهيئة للجمهور حضور الحفلين مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا "كوفيد19"، وتمت مشاهدتهما من داخل السيارات، كما وتم بث الحفلين مباشرة على شاشة تلفزيون وإذاعة البحرين.
أما العروض الموسيقية والفنية التي تم بثها عبر الانترنت، فجاءت من بلدان عدة وبالتعاون مع عدد من السفارات لدى البحرين، وعلى سبيل المثال تضمنت العروض حفلين لفرقة محمد بن فارس وفرقة قلالي للفنون الشعبية من البحرين، وعروضاً لكل من مجموعة نينغشيا للفنون الأدائية من الصين، أوركسترا الشباب السمفونية من روسيا وفرقة "فوكال تراش" من الولايات المتحدة الأميركية، باليه أوبرا القاهرة من مصر وغيرها.
وتنوعت ورش العمل، ما بين ورش عمل حول الأشغال اليدوية، الزخارف والفنون، المسرح، الطباعة، ترميم القطع الأثرية، الغناء والمهارات الإبداعية كتسجيل الصوت والرسم وغيرها. كذلك قدّم المهرجان فقرات مسجلة حول مواضيع الطبخ، هذا إضافة إلى أنشطة سرد القصص وعروض الأنشطة الرياضية واللياقة البدنية.
وكان الجمهور، على موعد مع جولات افتراضية برفقة شخصيات صيف البحرين المحبوبة "نخول ونخولة" إلى العديد من المواقع والأماكن الثقافية كمتحف البحرين الوطني، متحف موقع قلعة البحرين، قعلة بوماهر ومركز زوار طريق اللؤلؤ ومتحف البحرين في المنامة.
وتزامن المهرجان، مع برنامج هيئة الثقافة للسنة الحالية بعنوان "دلمون حيث الكثافة"، وأخذ بعين الاعتبار الإجراءات الاحترازية وقواعد التباعد الاجتماعي، حيث قامت الهيئة ببث أنشطة المهرجان عبر المنصّات الإلكترونية لتعكس بذلك شعار المهرجان هذا العام، حيث تم تقديم أنشطة وفعاليات مناسبة لمختلف الأذواق والأعمار كورش العمل الفنية والإبداعية والرياضية، الجولات إلى المواقع الثقافية، العروض الفنية والموسيقية القادمة من مختلف أنحاء العالم وأنشطة سرد القصص والمسابقات.
ويمكن للجمهور العودة إلى هذه الأنشطة والعروض ومتابعتها عبر قنوات مواقع التواصل الاجتماعي على العنوان @Nakhoolbah.
ووجهت الهيئة الشكر إلى داعمي المهرجان، بداية من وزارة الداخلية التي شاركت عبر كل من الفرقة الموسيقية للشرطة ومجلة وطني، وزارة شؤون الإعلام والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان.
كما شكرت الهيئة السفارات التي ساهمت في إثراء برنامج المهرجان وهي سفارات كل من: الجمهورية الفرنسية، الجمهورية الإيطالية، دولة الكويت، ماليزيا، جمهورية إندونيسيا، الولايات المتحدة الأميركية، فلسطين، اليابان، جمهورية الصين الشعبية، الاتحاد الروسي، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية تركيا، المملكة المغربية، بروناي دار السلام وجمهورية مصر العربية.
وأعربت الهيئة عن شكرها لكل من شركةmii2 للإنتاج ومايسترو لمعدات الصوت وشركة G-Clef للإنتاج، إلى جانب كل من ساهم في إنجاح المهرجان من كوادر وموظفي الهيئة ومقدّمي ورش العمل والأنشطة من فنانين ومبدعين.
وشهد المهرجان عرضين مباشرين، الأول لفرقة إسماعيل دوّاس بجانب متحف موقع قلعة البحرين والثاني لفرقة دار شباب الرفاع بجانب قلعة عراد في المحرّق، حيث أتاحت الهيئة للجمهور حضور الحفلين مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا "كوفيد19"، وتمت مشاهدتهما من داخل السيارات، كما وتم بث الحفلين مباشرة على شاشة تلفزيون وإذاعة البحرين.
أما العروض الموسيقية والفنية التي تم بثها عبر الانترنت، فجاءت من بلدان عدة وبالتعاون مع عدد من السفارات لدى البحرين، وعلى سبيل المثال تضمنت العروض حفلين لفرقة محمد بن فارس وفرقة قلالي للفنون الشعبية من البحرين، وعروضاً لكل من مجموعة نينغشيا للفنون الأدائية من الصين، أوركسترا الشباب السمفونية من روسيا وفرقة "فوكال تراش" من الولايات المتحدة الأميركية، باليه أوبرا القاهرة من مصر وغيرها.
وتنوعت ورش العمل، ما بين ورش عمل حول الأشغال اليدوية، الزخارف والفنون، المسرح، الطباعة، ترميم القطع الأثرية، الغناء والمهارات الإبداعية كتسجيل الصوت والرسم وغيرها. كذلك قدّم المهرجان فقرات مسجلة حول مواضيع الطبخ، هذا إضافة إلى أنشطة سرد القصص وعروض الأنشطة الرياضية واللياقة البدنية.
وكان الجمهور، على موعد مع جولات افتراضية برفقة شخصيات صيف البحرين المحبوبة "نخول ونخولة" إلى العديد من المواقع والأماكن الثقافية كمتحف البحرين الوطني، متحف موقع قلعة البحرين، قعلة بوماهر ومركز زوار طريق اللؤلؤ ومتحف البحرين في المنامة.