أكد طلبة موهوبون في المجال الرياضي أن برنامج اكتشاف المواهب بوزارة التربية والتعليم ساعد على اكتشاف مواهبهم مع إعطائهم الدعم اللامحدود في سبيل صقل قدراتهم وتقويتها منذ نعومة أظفارهم في سنواتهم الأولى في المرحلة الابتدائية ليستمر معهم منذ ذلك الحين حتى يصل بهم إلى المشاركة وتحقيق الإنجازات في البطولات الداخلية والخارجية.
وقال عمار وجدي الصقر من مدرسة عثمان بن عفان الإعدادية للبنين "عندما كنت في صفوفي الأولى من المرحلة الابتدائية لاحظت معلماتي إصراري على نيل المراكز الأولى في أي لعبة رياضية، وتميزت كثيرا في ألعاب القوى، الأمر الذي جعلهن يشركنني في برنامج اكتشاف المواهب لتبدأ مسيرتي الرياضية من خلاله."
وأضاف الصقر أن تشجيع والديه ومعلميه إلى جانب ما تقدمه وزارة التربية والتعليم متمثلة في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات من دعم ومباريات مكثفة من أجل زيادة القوة البدنية وصقل المهارات التي يتمتع بها جعل منه بطلا رياضيا في مجال ألعاب القوى في العديد من السباقات والبطولات الرياضية، إذ أسهمت جميع التدريبات والتحديات التي واجهها في مسيرته الرياضية إلى تأهله لمنتخب البحرين للألعاب القوى. وأخيرا يطمح الصقر أن يتميز بشكل أكبر في المجال الرياضي ليمثل مملكة البحرين في المحافل العالمية.
وأشار جاسم جعفر عبدالرضا من مدرسة أحمد العمران الثانوية للبنين إلى تميزه في المجال الرياضي وخصوصا لعبة الجمباز التي اكتشفت المدرسة موهبته فيها من خلال برنامج اكتشاف المواهب، حيث كان ذا شغف كبير في أن يتقن لعبة الجمباز من خلال التدريب الشاق والالتزام وضبط النفس التي تحتاجها اللعبة لكي يكون قادرا على تأدية جميع حركاتها والتي قد تبدوا للبعض بأنها معقدة نوعا ما.
وتحدث جاسم عن مشاركاته العديدة في المسابقات الرياضية كتحقيق المركز الثاني في بطولة الخليج للجمباز وبطولة وزارة التربية والتعليم السنوية على جميع المدارس وبطولة الاتحاد البحريني للجمباز وبطولة العيد الوطني وغيرها من البطولات الداخلية للنوادي الذي كان يشارك فيها خارج المدرسة.
ويستعد جعفر لمواصلة طموحة بدراسة التربية الرياضية في المرحلة الجامعية لكي يبرع ويحترف فيها محققا في ذلك خدمة المملكة الغالية عبر البطولات التي سيخوضها او حتى تدريب وتعليم غيره من الطلاب الناشئين.
وقال جعفر عن افضل محطات الفوز بالنسبة له والتي شكلت الانطلاقة الفعلية له في الجمباز هي حصوله على المركز الاول على مستوى مدارس مملكة البحرين وتكريم سعادة وزير التربية والتعليم له حيث أعطاه التشجيع اللازم ليكافج ويثابر ويصبح نجما في مجاله .
وأخيرا قالت مناير أحمد عبدالله من مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات "ولدت في وسط أسرة محفزة للرياضة ذات بطولات كبيرة سطرها والدي اللاعب أحمد ثاني وسار في طريقه جميع أشقائي، ومن الطبيعي أن ألحق بهم أنا الأخرى لأكون بطلة كعائلتي، عندما كنت صغيرة في المرحلة الابتدائية كنت كثيرا ما ألعب في أوقات الفراغ ولم أكن أعلم أن هناك عين تراقبني وتشاهد مهاراتي الكروية المختلفة، نعم إنهم معلماتي في المدرسة آنذاك والذين شجعوني وأعطوني كل ما يلزمني من أجل المشاركة في المباريات وأنا في عمر صغير جدا مقارنة بالفرق الأخرى.
تلتها المرحلة الإعدادية والتي صقلتني وصنعت مني لاعبة محترفة يشار لها بالبنان لما أحصد عليه من مراكز متقدمة ومراكز أولى في المباريات وجميع المسابقات، وعند إتمامي المرحلة الإعدادية كان يجب علي أن أختار وأحدد رغبتي الأساسية واللعبة التي أود التميز بها لكي أبرع فيها وأضع جل تدريباتي لأحقق أفضل الألقاب على المستوى المحلي والعالمي بإذن الله، فاخترت رياضة الألعاب القوى لقدراتي العالية فيها، إذ كان أول تحدي لي في هذه اللعبة هو تمثيلي لمملكة البحرين في بطولة غرب اسيا في دبي وبنغلاديش فكانت من أوائل تجاربية الخارجية وبداية انطلاقتي في مسيرتي الرياضية."
وقال عمار وجدي الصقر من مدرسة عثمان بن عفان الإعدادية للبنين "عندما كنت في صفوفي الأولى من المرحلة الابتدائية لاحظت معلماتي إصراري على نيل المراكز الأولى في أي لعبة رياضية، وتميزت كثيرا في ألعاب القوى، الأمر الذي جعلهن يشركنني في برنامج اكتشاف المواهب لتبدأ مسيرتي الرياضية من خلاله."
وأضاف الصقر أن تشجيع والديه ومعلميه إلى جانب ما تقدمه وزارة التربية والتعليم متمثلة في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات من دعم ومباريات مكثفة من أجل زيادة القوة البدنية وصقل المهارات التي يتمتع بها جعل منه بطلا رياضيا في مجال ألعاب القوى في العديد من السباقات والبطولات الرياضية، إذ أسهمت جميع التدريبات والتحديات التي واجهها في مسيرته الرياضية إلى تأهله لمنتخب البحرين للألعاب القوى. وأخيرا يطمح الصقر أن يتميز بشكل أكبر في المجال الرياضي ليمثل مملكة البحرين في المحافل العالمية.
وأشار جاسم جعفر عبدالرضا من مدرسة أحمد العمران الثانوية للبنين إلى تميزه في المجال الرياضي وخصوصا لعبة الجمباز التي اكتشفت المدرسة موهبته فيها من خلال برنامج اكتشاف المواهب، حيث كان ذا شغف كبير في أن يتقن لعبة الجمباز من خلال التدريب الشاق والالتزام وضبط النفس التي تحتاجها اللعبة لكي يكون قادرا على تأدية جميع حركاتها والتي قد تبدوا للبعض بأنها معقدة نوعا ما.
وتحدث جاسم عن مشاركاته العديدة في المسابقات الرياضية كتحقيق المركز الثاني في بطولة الخليج للجمباز وبطولة وزارة التربية والتعليم السنوية على جميع المدارس وبطولة الاتحاد البحريني للجمباز وبطولة العيد الوطني وغيرها من البطولات الداخلية للنوادي الذي كان يشارك فيها خارج المدرسة.
ويستعد جعفر لمواصلة طموحة بدراسة التربية الرياضية في المرحلة الجامعية لكي يبرع ويحترف فيها محققا في ذلك خدمة المملكة الغالية عبر البطولات التي سيخوضها او حتى تدريب وتعليم غيره من الطلاب الناشئين.
وقال جعفر عن افضل محطات الفوز بالنسبة له والتي شكلت الانطلاقة الفعلية له في الجمباز هي حصوله على المركز الاول على مستوى مدارس مملكة البحرين وتكريم سعادة وزير التربية والتعليم له حيث أعطاه التشجيع اللازم ليكافج ويثابر ويصبح نجما في مجاله .
وأخيرا قالت مناير أحمد عبدالله من مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات "ولدت في وسط أسرة محفزة للرياضة ذات بطولات كبيرة سطرها والدي اللاعب أحمد ثاني وسار في طريقه جميع أشقائي، ومن الطبيعي أن ألحق بهم أنا الأخرى لأكون بطلة كعائلتي، عندما كنت صغيرة في المرحلة الابتدائية كنت كثيرا ما ألعب في أوقات الفراغ ولم أكن أعلم أن هناك عين تراقبني وتشاهد مهاراتي الكروية المختلفة، نعم إنهم معلماتي في المدرسة آنذاك والذين شجعوني وأعطوني كل ما يلزمني من أجل المشاركة في المباريات وأنا في عمر صغير جدا مقارنة بالفرق الأخرى.
تلتها المرحلة الإعدادية والتي صقلتني وصنعت مني لاعبة محترفة يشار لها بالبنان لما أحصد عليه من مراكز متقدمة ومراكز أولى في المباريات وجميع المسابقات، وعند إتمامي المرحلة الإعدادية كان يجب علي أن أختار وأحدد رغبتي الأساسية واللعبة التي أود التميز بها لكي أبرع فيها وأضع جل تدريباتي لأحقق أفضل الألقاب على المستوى المحلي والعالمي بإذن الله، فاخترت رياضة الألعاب القوى لقدراتي العالية فيها، إذ كان أول تحدي لي في هذه اللعبة هو تمثيلي لمملكة البحرين في بطولة غرب اسيا في دبي وبنغلاديش فكانت من أوائل تجاربية الخارجية وبداية انطلاقتي في مسيرتي الرياضية."