كشفت عضو مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة رئيسة العلاقات العامة بجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي سامية حسين، أن الجائزة هذا العام ستكرم الكوادر الوطنية في الصفوف الأمامية الذين كان لهم إسهامات في التخفيف من تداعيات وآثار جائحة كورونا (كوفيد 19).
وأوضحت أن اختيار هذه الكوادر يتم وفق آلية ومعايير موضوعية بالتعاون مع عدد من الجهات الرسمية والمؤسسات الحكومية في وذلك لترشيح أبرز الشخصيات والفرق التطوعية الذين قدموا أروع الملاحم في التضحية والإخلاص والحس الوطني العالي وتحمل الأعباء دون النظر إلى أي مردود مادي، خلال الجائحة.
وأكدت أن لجنة التقييم المختصة تسلمت قائمة المرشحين للجائزة من معظم الجهات الرسمية في المملكة، وسيتم المفاضلة بينهم وفقاً لمعايير محددة من قبل اللجنة المختصة، مشيرةً إلى أهمية تكامل الأدوار بين منظمات المجتمع المدني وبين الجهات الرسمية في سبيل تسليط الضوء على هذه الكوادر المعطاءة.
وتابعت "سيتم تكريم أصحاب المشاريع التطوعية الفائزة بجائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني بنسختها السادسة والتي تقام ضمن فعاليات جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتكريم رواد العمل التطوعي، مؤكدةً أن استمرارية جائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني أسهمت بشكل كبير في تطوير الأعمال التطوعية المبتكرة، ودعم الأهداف والبرامج الإنمائية للحكومة وذلك في إطار المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى ورؤية البحرين 2030.
ونوهت إلى أن تشجيع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة ومساندته للمبادرات التطوعية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع والوطن في ظل تفشي جائحة كورونا (كوفيد 19) يؤكد على الحرص الكبير لسموه في توجيه الطاقات الشبابية في المملكة، لمساندة الجهود الحكومية في ظل الظروف الراهنة وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية، من جانب، وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات المتطوعين من جانب آخر فضلاً عن توريث حب العمل التطوعي من خلال تعميق التواصل بين أصحاب البصمات التطوعية وبين مختلف الأجيال، ونقل الخبرات التطوعية المختلفة إلى الفئات المستهدفة بما يؤدي إلى وضع المتطوعين في العمل المناسب لميولهم وتخصصاتهم وأعمارهم مع إفساح المجال للاستفادة من مشاريعهم الإبداعية وخبراتهم التطوعية.
يذكر أن جائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني تقام للعام السادس على التوالي، كأحد أفرع جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، حيث تقدم لأفضل ثلاثة مشاريع تطوعية لها آثار إيجابية في التخفيف من تبعات وآثار جائحة كورونا (كوفيد 19) في المملكة وتقدر ب 20000 ألف دولار.
وأوضحت أن اختيار هذه الكوادر يتم وفق آلية ومعايير موضوعية بالتعاون مع عدد من الجهات الرسمية والمؤسسات الحكومية في وذلك لترشيح أبرز الشخصيات والفرق التطوعية الذين قدموا أروع الملاحم في التضحية والإخلاص والحس الوطني العالي وتحمل الأعباء دون النظر إلى أي مردود مادي، خلال الجائحة.
وأكدت أن لجنة التقييم المختصة تسلمت قائمة المرشحين للجائزة من معظم الجهات الرسمية في المملكة، وسيتم المفاضلة بينهم وفقاً لمعايير محددة من قبل اللجنة المختصة، مشيرةً إلى أهمية تكامل الأدوار بين منظمات المجتمع المدني وبين الجهات الرسمية في سبيل تسليط الضوء على هذه الكوادر المعطاءة.
وتابعت "سيتم تكريم أصحاب المشاريع التطوعية الفائزة بجائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني بنسختها السادسة والتي تقام ضمن فعاليات جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتكريم رواد العمل التطوعي، مؤكدةً أن استمرارية جائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني أسهمت بشكل كبير في تطوير الأعمال التطوعية المبتكرة، ودعم الأهداف والبرامج الإنمائية للحكومة وذلك في إطار المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى ورؤية البحرين 2030.
ونوهت إلى أن تشجيع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة ومساندته للمبادرات التطوعية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع والوطن في ظل تفشي جائحة كورونا (كوفيد 19) يؤكد على الحرص الكبير لسموه في توجيه الطاقات الشبابية في المملكة، لمساندة الجهود الحكومية في ظل الظروف الراهنة وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية، من جانب، وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات المتطوعين من جانب آخر فضلاً عن توريث حب العمل التطوعي من خلال تعميق التواصل بين أصحاب البصمات التطوعية وبين مختلف الأجيال، ونقل الخبرات التطوعية المختلفة إلى الفئات المستهدفة بما يؤدي إلى وضع المتطوعين في العمل المناسب لميولهم وتخصصاتهم وأعمارهم مع إفساح المجال للاستفادة من مشاريعهم الإبداعية وخبراتهم التطوعية.
يذكر أن جائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني تقام للعام السادس على التوالي، كأحد أفرع جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، حيث تقدم لأفضل ثلاثة مشاريع تطوعية لها آثار إيجابية في التخفيف من تبعات وآثار جائحة كورونا (كوفيد 19) في المملكة وتقدر ب 20000 ألف دولار.