دشن وزير المواصلات والاتصالات المهندس كمال بن أحمد محمد محطة الاتصالات الراديوية الجديدة لمعلومات الطيران بحضور وزير الإسكان المهندس باسم بن يعقوب الحمر وعدد من كبار المسؤولين من الوزارتين والشركة الاستشارية والمقاول الرئيسي وذلك ضمن استراتيجية الوزارة لتطوير نظم وخدمات الطيران المدني في المملكة وتعزيز السلامة ورفع كفاءتها لضمان توفير خدمات الملاحة الجوية بأعلى مستويات السلامة والجودة.
وقال وزير المواصلات بأن تدشين محطة الاتصالات الراديوية يأتي ضمن سلسلة المشاريع الاستراتيجية لوزارة المواصلات والاتصالات حيث تعتمد المحطة الجديدة على أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات في مجال الاتصالات الجوية كما تمثل نقلة نوعية في مستوى خدمات الاتصالات الجوية بما تحتويه من تكنولوجيا متكاملة ومتطورة وبمواصفات عالية ودقيقة.
كما أضاف أن هذا المشروع يعزز من الدور الريادي الذي تمتاز به البحرين في توفير خدمات الملاحة الجوية الدولية بأعلى مستويات السلامة والجودة وفقاً لمعايير ومتطلبات منظمة الطيران المدني الدولي ورفع الكفاءة في هذا المجال، بالإضافة إلى دعم سلامة الحركة الجوية للطائرات القادمة والمغادرة من مطار البحرين الدولي والعابرة لإقليم البحرين لمعلومات الطيران.
من جانبه ثمّن وزير الإسكان المهندس باسم بن يعقوب الحمر دور وزارة المواصلات والاتصالات وأثر الشراكة المثمرة مع وزارة الإسكان التي ساهمت في سرعة إنشاء المحطة الجديدة بمنطقة قلالي، ونقلها من حدود مدينة شرق الحد.
وأكد الحمر أن نقل هذه المحطة سيسهم في تطوير المشاريع الإسكانية في مدينة شرق الحد، عبر تمكين الوزارة من استكمال بناء شبكات البنية التحتية في محيط الأرض التي ستوفرها المحطة، وبالتالي إتاحة الفرصة للمنتفعين من القسائم الإسكانية في المدينة للشروع في إنشاء وحداتهم السكنية، لتصل نسبة إنجاز مشروع مدينة شرق الحد إلى حوالي 90 %.
يذكر أن هذا المشروع يوفر بيئة اتصال آمنة ومتطورة لحوالي 8 آلاف طائرة شهرياً قادمة ومغادرة مطار البحرين الدولي، بالإضافة إلى أكثر من 600 ألف طائرة عابرة سنوياً لإقليم البحرين لمعلومات الطيران والممتد على مساحة تقدر ب 83 ألف كم مربع، وقامت وزارة المواصلات والاتصالات بالتعاون مع وزارة الإسكان بالإشراف على بناء وتنفيذ المشروع.
وقال وزير المواصلات بأن تدشين محطة الاتصالات الراديوية يأتي ضمن سلسلة المشاريع الاستراتيجية لوزارة المواصلات والاتصالات حيث تعتمد المحطة الجديدة على أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات في مجال الاتصالات الجوية كما تمثل نقلة نوعية في مستوى خدمات الاتصالات الجوية بما تحتويه من تكنولوجيا متكاملة ومتطورة وبمواصفات عالية ودقيقة.
كما أضاف أن هذا المشروع يعزز من الدور الريادي الذي تمتاز به البحرين في توفير خدمات الملاحة الجوية الدولية بأعلى مستويات السلامة والجودة وفقاً لمعايير ومتطلبات منظمة الطيران المدني الدولي ورفع الكفاءة في هذا المجال، بالإضافة إلى دعم سلامة الحركة الجوية للطائرات القادمة والمغادرة من مطار البحرين الدولي والعابرة لإقليم البحرين لمعلومات الطيران.
من جانبه ثمّن وزير الإسكان المهندس باسم بن يعقوب الحمر دور وزارة المواصلات والاتصالات وأثر الشراكة المثمرة مع وزارة الإسكان التي ساهمت في سرعة إنشاء المحطة الجديدة بمنطقة قلالي، ونقلها من حدود مدينة شرق الحد.
وأكد الحمر أن نقل هذه المحطة سيسهم في تطوير المشاريع الإسكانية في مدينة شرق الحد، عبر تمكين الوزارة من استكمال بناء شبكات البنية التحتية في محيط الأرض التي ستوفرها المحطة، وبالتالي إتاحة الفرصة للمنتفعين من القسائم الإسكانية في المدينة للشروع في إنشاء وحداتهم السكنية، لتصل نسبة إنجاز مشروع مدينة شرق الحد إلى حوالي 90 %.
يذكر أن هذا المشروع يوفر بيئة اتصال آمنة ومتطورة لحوالي 8 آلاف طائرة شهرياً قادمة ومغادرة مطار البحرين الدولي، بالإضافة إلى أكثر من 600 ألف طائرة عابرة سنوياً لإقليم البحرين لمعلومات الطيران والممتد على مساحة تقدر ب 83 ألف كم مربع، وقامت وزارة المواصلات والاتصالات بالتعاون مع وزارة الإسكان بالإشراف على بناء وتنفيذ المشروع.