اجتمع وزير الخارجية، الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، الإثنين، في مقر وزارة الخارجية البريطانية بمدينة لندن، مع معالي وزير الخارجية والتنمية بالمملكة المتحدة، دومينيك راب، وذلك في إطار الزيارة التي يقوم بها وزير الخارجية إلى المملكة المتحدة.
وخلال الاجتماع، أكد وزير الخارجية على عمق العلاقات التاريخية التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وما تمتاز به من متانة وقوة في ظل الحرص المتبادل على تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك بين البلدين، معرباً عن اعتزازه وتقديره لما وصلت إليه علاقات الصداقة من تطور ونماء في شتى المجالات، مشيداً بالدور الهام الذي تضطلع به المملكة المتحدة في حفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
من جانبه، أعرب دومينيك راب عن تقديره لزيارة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني إلى لندن والتي تجسد متانة علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مؤكداً على أهمية مواصلة تبادل الزيارات والتنسيق المستمر لفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، متمنياً لمملكة البحرين المزيد من التقدم والرخاء.
وجرى خلال الاجتماع، استعراض مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح الاستراتيجية للبلدين، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية، والمساعي المبذولة لتحقيق الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط.
حضر الاجتماع، وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة خارجية المملكة المتحدة، جيمس كليفرلي، وسفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة، السفير الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، وسفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين رودي دراموند.
وخلال الاجتماع، أكد وزير الخارجية على عمق العلاقات التاريخية التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وما تمتاز به من متانة وقوة في ظل الحرص المتبادل على تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك بين البلدين، معرباً عن اعتزازه وتقديره لما وصلت إليه علاقات الصداقة من تطور ونماء في شتى المجالات، مشيداً بالدور الهام الذي تضطلع به المملكة المتحدة في حفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
من جانبه، أعرب دومينيك راب عن تقديره لزيارة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني إلى لندن والتي تجسد متانة علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مؤكداً على أهمية مواصلة تبادل الزيارات والتنسيق المستمر لفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، متمنياً لمملكة البحرين المزيد من التقدم والرخاء.
وجرى خلال الاجتماع، استعراض مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح الاستراتيجية للبلدين، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية، والمساعي المبذولة لتحقيق الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط.
حضر الاجتماع، وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة خارجية المملكة المتحدة، جيمس كليفرلي، وسفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة، السفير الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، وسفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين رودي دراموند.