قال الطالب مجتبى جلال السميع، من مدرسة عالي الابتدائية الإعدادية للبنين، إن تنفيذ برنامج وزارة التربية والتعليم الصيفي هذا العام عن بعُد أكسبه نكهة خاصة ومتعة كبيرة، مشيراً إلى أنه استفاد كثيراً على صعيد تطوير مهاراته وقدراته في المجال الكشفي.
وأضاف أنه شارك في مجالات فن القيادة، والمجسمات، وحياة الخلاء، ومهارات استخدام الحبال، على مدى 4 أسابيع متتالية.
وتابع "اجتهدت وثابرت وأنجزت ما طلب مني من تطبيقات نظرية وعملية، وكنت استمتع بالعمل عليها، حيث استفدت الكثير من المهارات على المستوى الشخصي، ولاسيما تعزيز الثقة بنفسي، وتنمية قدراتي في التعامل مع المشاكل والصعوبات التي تواجهني في الحياة، والقدرة على التأثير والتحفيز، بالإضافة الى كيفية الاتصال والتواصل مع فئات المجتمع، والعمل الجماعي، وتبادل الأفكار والخبرات، من أجل تقديم الخدمات للأخرين ممـن يحتاجون إلى مساعدة".
ويضيف "تعرفت كذلك على مشاريع الريادة وهي فن أصيل من الفنون الكشفية، وتركز على إبراز المواهب في استخدام العصي والحبال وأنواع الربطات، التي تفيدنا في حياة الخلاء، والتغلب على الصعوبات عبر بناء الجسور والبوابات والأبراج وسارية العلم، مما ينمي لدى الكشاف روح الابتكار والموهبة والاختراع".
وأشار إلى أنه قام بتصميم مجسم بوابة من خلال العصي والربطات الكشفية، مع تزيينه بالخيوط الملونة، والذي اختير ضمن أفضل المشروعات المنفذة خلال البرنامج الصيفي، وتم ترشيحه للعرض في المعرض الختامي للبرنامج، حيث اطّلع عليه وزير التربية والتعليم، والذي أشاد به، وقام بتكريمه ضمن الطلبة المميزين في مختلف أنشطة البرنامج.
وأضاف أنه شارك في مجالات فن القيادة، والمجسمات، وحياة الخلاء، ومهارات استخدام الحبال، على مدى 4 أسابيع متتالية.
وتابع "اجتهدت وثابرت وأنجزت ما طلب مني من تطبيقات نظرية وعملية، وكنت استمتع بالعمل عليها، حيث استفدت الكثير من المهارات على المستوى الشخصي، ولاسيما تعزيز الثقة بنفسي، وتنمية قدراتي في التعامل مع المشاكل والصعوبات التي تواجهني في الحياة، والقدرة على التأثير والتحفيز، بالإضافة الى كيفية الاتصال والتواصل مع فئات المجتمع، والعمل الجماعي، وتبادل الأفكار والخبرات، من أجل تقديم الخدمات للأخرين ممـن يحتاجون إلى مساعدة".
ويضيف "تعرفت كذلك على مشاريع الريادة وهي فن أصيل من الفنون الكشفية، وتركز على إبراز المواهب في استخدام العصي والحبال وأنواع الربطات، التي تفيدنا في حياة الخلاء، والتغلب على الصعوبات عبر بناء الجسور والبوابات والأبراج وسارية العلم، مما ينمي لدى الكشاف روح الابتكار والموهبة والاختراع".
وأشار إلى أنه قام بتصميم مجسم بوابة من خلال العصي والربطات الكشفية، مع تزيينه بالخيوط الملونة، والذي اختير ضمن أفضل المشروعات المنفذة خلال البرنامج الصيفي، وتم ترشيحه للعرض في المعرض الختامي للبرنامج، حيث اطّلع عليه وزير التربية والتعليم، والذي أشاد به، وقام بتكريمه ضمن الطلبة المميزين في مختلف أنشطة البرنامج.