طالب مواطنون ومقيمون في درة البحرين، الجهات المعنية بالتدخل لإيقاف التهور الحاصل من بعض قائدي المركبات، والذين يقودون بسرعات عالية وبتهور ويقومون ببعض الحركات الاستعراضية داخل درة البحرين.
وقالوا لـ"الوطن" إن التهور الحاصل من بعض السائقين أمر لا يجب السكوت عنه، سواء من إدارة "درة البحرين" أو من قبل الإدارة العامة للمرور، والتي طالبوها بالتدخل حال عدم قدرة الإدارة على اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأشاروا إلى أن بعض السائقين عمدوا إلى القيادة بسرعات عالية داخل درة البحرين، رغم أنها منطقة سكنية، وهناك من يستخدمون "سيارات الغولف"، وآخرون يمارسون الرياضة، والأطفال الذين يلعبون في الحدائق الموجودة هناك، وغيرها من الأنشطة، مما يهدد أمنهم وسلامتهم.
وتابعوا: إن الشكاوى استمرت إلى الإدارة دون وجود حل جذري، رغم تحديد السرعات في المكان والتي من المفترض أن لا تتجاوز الـ 40 كيلومتراً في الساعة، إلا أن التهور من قبل البعض موجود، ويسبب إزعاجاً ويهدد حياة الآمنين.
وقالوا: "هل تنتظر الجهات المعنية حدوث كارثة لا قدر الله، أو إصابة أو وفاة أحد قبل التدخل لإيقاف هذا التهور، يجب عدم الصمت واتخاذ الإجراءات الفورية لمنع حدوث كارثة في المكان".
وقالوا لـ"الوطن" إن التهور الحاصل من بعض السائقين أمر لا يجب السكوت عنه، سواء من إدارة "درة البحرين" أو من قبل الإدارة العامة للمرور، والتي طالبوها بالتدخل حال عدم قدرة الإدارة على اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأشاروا إلى أن بعض السائقين عمدوا إلى القيادة بسرعات عالية داخل درة البحرين، رغم أنها منطقة سكنية، وهناك من يستخدمون "سيارات الغولف"، وآخرون يمارسون الرياضة، والأطفال الذين يلعبون في الحدائق الموجودة هناك، وغيرها من الأنشطة، مما يهدد أمنهم وسلامتهم.
وتابعوا: إن الشكاوى استمرت إلى الإدارة دون وجود حل جذري، رغم تحديد السرعات في المكان والتي من المفترض أن لا تتجاوز الـ 40 كيلومتراً في الساعة، إلا أن التهور من قبل البعض موجود، ويسبب إزعاجاً ويهدد حياة الآمنين.
وقالوا: "هل تنتظر الجهات المعنية حدوث كارثة لا قدر الله، أو إصابة أو وفاة أحد قبل التدخل لإيقاف هذا التهور، يجب عدم الصمت واتخاذ الإجراءات الفورية لمنع حدوث كارثة في المكان".