سكاي نيوز عربية - أبوظبي
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، السبت، إن "التطورات المتسارعة في المنطقة، مؤشر واضح نحو ضرورة مراجعة استراتيجيات لم تؤت ثمارها ونبذ سياسة المحاور"، لافتا إلى أن المنطقة "أمام ظروف قد تمهد لحلول سياسية تعزز الأمن والاستقرار والازدهار".
وغرد قرقاش على حسابه في موقع تويتر، قائلا: "التطورات المتسارعة في المنطقة مؤشر واضح نحو ضرورة مراجعة استراتيجيات لم تؤتي ثمارها ونبذ سياسة المحاور، وبالرغم من أنه لا يمكن أن نعود إلى الوراء، إلا أن البدايات الجديدة تحمل في طياتها فرصا حقيقية".
وشدد على أنه "بعيدا عن الضجيج، أمامنا ظروف قد تمهد لحلول سياسية تعزز الأمن والاستقرار والازدهار".
وتابع وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي: "أرى في قراءتي للتطورات المتسارعة أن صناعة المستقبل لا يمكن أن تكون أداتها استنساخ تجربة الماضي، خاصة إن أخفقت في تحقيق أهدافها".
واعتبر أن "الاختراق الاستراتيجي ضروري للعبور من الجمود والتكلس إلى الحركة الإيجابية"، مضيفا: "مراجعة التوجه لا يعني بالضرورة تغيير الأهداف، بل مقاربتها بشكل مختلف".
يأتي ذلك بعد يوم من الإعلان عن اتفاقية سلام بين مملكة البحرين وإسرائيل، بعد أقل من شهر من اتفاقية مماثلة أبرمتها دولة الإمارات العربية المتحدة مع الدولة العبرية.
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، السبت، إن "التطورات المتسارعة في المنطقة، مؤشر واضح نحو ضرورة مراجعة استراتيجيات لم تؤت ثمارها ونبذ سياسة المحاور"، لافتا إلى أن المنطقة "أمام ظروف قد تمهد لحلول سياسية تعزز الأمن والاستقرار والازدهار".
وغرد قرقاش على حسابه في موقع تويتر، قائلا: "التطورات المتسارعة في المنطقة مؤشر واضح نحو ضرورة مراجعة استراتيجيات لم تؤتي ثمارها ونبذ سياسة المحاور، وبالرغم من أنه لا يمكن أن نعود إلى الوراء، إلا أن البدايات الجديدة تحمل في طياتها فرصا حقيقية".
وشدد على أنه "بعيدا عن الضجيج، أمامنا ظروف قد تمهد لحلول سياسية تعزز الأمن والاستقرار والازدهار".
وتابع وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي: "أرى في قراءتي للتطورات المتسارعة أن صناعة المستقبل لا يمكن أن تكون أداتها استنساخ تجربة الماضي، خاصة إن أخفقت في تحقيق أهدافها".
واعتبر أن "الاختراق الاستراتيجي ضروري للعبور من الجمود والتكلس إلى الحركة الإيجابية"، مضيفا: "مراجعة التوجه لا يعني بالضرورة تغيير الأهداف، بل مقاربتها بشكل مختلف".
يأتي ذلك بعد يوم من الإعلان عن اتفاقية سلام بين مملكة البحرين وإسرائيل، بعد أقل من شهر من اتفاقية مماثلة أبرمتها دولة الإمارات العربية المتحدة مع الدولة العبرية.