أكد رئيس مركز تمكين شباب الهملة محمد خليل، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى "رجل السلام"، ويسعى إلى تحقيق السلام والاستقرار العالمي والتآخي والتسامح بين كافة الأديان والأعراق.
وأشار إلى أن التاريخ سيتحدث عن جلالة الملك المفدى وخطواته الرائدة والمؤثرة في مسيرة السلام العالمية وباعتبار جلالته رجل السلام والقرارات والحكمة الرصينة.
وبين أن ما يقوم به جلالة الملك المفدى يعزز دور البحرين المحوري والدائم في نشر قيم التسامح والتعايش السلمي المشترك بما يخدم الإنسانية ويمتلك جلالته نظره ثاقبة ومستقبلية ليست فقط للبحرين، وإنما لكافة الشعوب العربية والعالمية ويضع جلالته دائماً نصب عينيه تحقيق السلام العالمي.
وأوضح أن صاحب الجلالة سيبقى رجل السلام حيث كان وما زال جلالته طوال عهده الميمون حاملاً لواء السلام، ومنادياً لتحقيق إخاء شامل بين البشر، مرسخاً بذلك النهج، سمة التسامح الإنساني والقدرة على البناء الحضاري لشعب البحرين في كل الأوقات والظروف.
وبين أنه وبعد المرور بالعديد من التحديات، واللحظات التي اختبرت أممنا، أصبح من الواضح، الآن وأكثر من أي وقت مضى، أن هناك حاجة لتحقيق المزيد وإن هناك المزيد من الممكن تحقيقه لإزالة الاختلافات التي قد تكون خطراً على السلام العالمي وفي المنطقة.
وأشار إلى أن إعلان السلام بين البحرين وإسرائيل يحقق أهداف مبادرة السلام العربية، وسيساهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، بما يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم والعادل في المنطقة. صرح بذلك إبراهيم عبدالله أمير سر مركز تمكين شباب الهملة.
وأشار إلى أن التاريخ سيتحدث عن جلالة الملك المفدى وخطواته الرائدة والمؤثرة في مسيرة السلام العالمية وباعتبار جلالته رجل السلام والقرارات والحكمة الرصينة.
وبين أن ما يقوم به جلالة الملك المفدى يعزز دور البحرين المحوري والدائم في نشر قيم التسامح والتعايش السلمي المشترك بما يخدم الإنسانية ويمتلك جلالته نظره ثاقبة ومستقبلية ليست فقط للبحرين، وإنما لكافة الشعوب العربية والعالمية ويضع جلالته دائماً نصب عينيه تحقيق السلام العالمي.
وأوضح أن صاحب الجلالة سيبقى رجل السلام حيث كان وما زال جلالته طوال عهده الميمون حاملاً لواء السلام، ومنادياً لتحقيق إخاء شامل بين البشر، مرسخاً بذلك النهج، سمة التسامح الإنساني والقدرة على البناء الحضاري لشعب البحرين في كل الأوقات والظروف.
وبين أنه وبعد المرور بالعديد من التحديات، واللحظات التي اختبرت أممنا، أصبح من الواضح، الآن وأكثر من أي وقت مضى، أن هناك حاجة لتحقيق المزيد وإن هناك المزيد من الممكن تحقيقه لإزالة الاختلافات التي قد تكون خطراً على السلام العالمي وفي المنطقة.
وأشار إلى أن إعلان السلام بين البحرين وإسرائيل يحقق أهداف مبادرة السلام العربية، وسيساهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، بما يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم والعادل في المنطقة. صرح بذلك إبراهيم عبدالله أمير سر مركز تمكين شباب الهملة.