تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى برقية تهنئة من وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بمناسبة التوقيع على إعلان تأييد السلام مع دولة إسرائيل.
ورفع وزير الداخلية إلى المقام السامي لصاحب الجلالة باسمه ونيابة عن منتسبي وزارة الداخلية أصدق مشاعر الانتماء وأجزل معاني الولاء والوفاء والإخلاص لجلالته، الذي يسعى دوماً إلى رفعة الوطن نحو المجد والعلا وتحقيق الطمأنينة والمحبة والأمن والأمان في البحرين مملكة التعايش والسلام.
وأكد في برقيته أن إعلان تأييد السلام مع إسرائيل هو إنعاش للآمال وإرساء لأسس السلام، بما يتوافق مع المصالح العربية والفلسطينية، معرباً عن بالغ الاعتزاز بفكر جلالة الملك المفدى الإيجابي والبناء في الدفاع عن الحقوق العربية بطريقة حضارية، تسعى للبحث سبل وآليات عملية في إدارة القضية العربية المركزية والدفاع عنها.
وأشاد وزير الداخلية بحكمة جلالة الملك النافذة ورؤيته الثاقبة والتي ستظل خالدة في ذاكرة الأجيال القادمة، حيث عقد جلالته العزم بتأييد شعب البحرين الوفي للمضي في طريق المساهمة الفعالة في حل هذا الصراع الطويل والمعقد بما يضمن الحفاظ على المصالح العليا للمملكة، وحاملاً جلالته رسالة سامية تقوم على الانفتاح على كل دول العالم وبناء علاقات متوازنة لتحقيق الأمن والسلام وترسيخ قيم التسامح والاستقرار والتنمية ومكافحة الكراهية والتمييز وإغلاق الأبواب أمام الجماعات المتطرفة الإرهابية الكارهة للسلام وأمن الشعوب، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ حضرة صاحب الجلالة ويوفقه ويرعاه ويسدد على طريق الخير خطاه لمواصلة قيادة مسيرتنا المباركة لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات لكل ما فيه خير وتقدم وأمن الوطن والمواطنين.
ورفع وزير الداخلية إلى المقام السامي لصاحب الجلالة باسمه ونيابة عن منتسبي وزارة الداخلية أصدق مشاعر الانتماء وأجزل معاني الولاء والوفاء والإخلاص لجلالته، الذي يسعى دوماً إلى رفعة الوطن نحو المجد والعلا وتحقيق الطمأنينة والمحبة والأمن والأمان في البحرين مملكة التعايش والسلام.
وأكد في برقيته أن إعلان تأييد السلام مع إسرائيل هو إنعاش للآمال وإرساء لأسس السلام، بما يتوافق مع المصالح العربية والفلسطينية، معرباً عن بالغ الاعتزاز بفكر جلالة الملك المفدى الإيجابي والبناء في الدفاع عن الحقوق العربية بطريقة حضارية، تسعى للبحث سبل وآليات عملية في إدارة القضية العربية المركزية والدفاع عنها.
وأشاد وزير الداخلية بحكمة جلالة الملك النافذة ورؤيته الثاقبة والتي ستظل خالدة في ذاكرة الأجيال القادمة، حيث عقد جلالته العزم بتأييد شعب البحرين الوفي للمضي في طريق المساهمة الفعالة في حل هذا الصراع الطويل والمعقد بما يضمن الحفاظ على المصالح العليا للمملكة، وحاملاً جلالته رسالة سامية تقوم على الانفتاح على كل دول العالم وبناء علاقات متوازنة لتحقيق الأمن والسلام وترسيخ قيم التسامح والاستقرار والتنمية ومكافحة الكراهية والتمييز وإغلاق الأبواب أمام الجماعات المتطرفة الإرهابية الكارهة للسلام وأمن الشعوب، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ حضرة صاحب الجلالة ويوفقه ويرعاه ويسدد على طريق الخير خطاه لمواصلة قيادة مسيرتنا المباركة لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات لكل ما فيه خير وتقدم وأمن الوطن والمواطنين.