أعلن فرع منظمة الصحة العالمية في أوروبا الخميس عن معدلات "مقلقة" لانتقال عدوى كوفيد-19 في القارة وحذّر الدول من تقليص فترات الحجر الصحي.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانس كلوغه "على أعداد الإصابات التي سجّلت في أيلول (سبتمبر)... أن تكون بمثابة جرس إنذار لنا جميعا". وأفاد في مؤتمر صحافي "على الرغم من أن هذه الأرقام تعكس وجود عمليات فحص شاملة، إلا أنها تكشف كذلك عن معدلات مقلقة لانتقال العدوى في أنحاء المنطقة".
وفي وقت يبدو العالم قلقاً من احتمال تفشي موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد، بخاصة مع اقتراب فصل الخريف، أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب معارضته لمدير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها روبرت ريدفيلد، بعدما قال إن لقاحاً لفيروس كورونا المستجد قد لا يُطرَح على نطاق واسع قبل منتصف عام 2021 وإن الكمامات قد تكون أكثر فاعلية.
وقال ريدفيلد في شهادة أمام لجنة في الكونغرس إن لقاحاً لفيروس كورونا قد يكون متاحاً للمواطنين "في نهاية الربع الثاني أو في الربع الثالث من عام 2021".
غير أن ترمب عبّر في مؤتمر صحافي عن اعتقاده بأن اللقاح سيُطرح في وقت أقرب من ذلك بكثير. وقال إنه اتصل بريدفيلد بعد شهادته لسؤاله بشأنها وإن السؤال أربك ريدفيلد على ما يبدو.
وقال ترمب عن شهادة ريدفيلد، "أعتقد أنه ارتكب خطأ عندما قال ذلك. لا أعتقد أنه يعني ذلك. أعتقد أن الأمر التبس عليه".
وذكر ترمب أن اللقاح قد يكون متاحاً في غضون أسابيع وأن هناك خطة لتوزيعه على نطاق واسع بعد موافقة إدارة الأغذية والعقاقير عليه مباشرةً. ويتطلع ترمب إلى إحراز تقدم بشأن اللقاح قبل انتخابات الرئاسة في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وبات عدد من الشركات في مرحلة أخيرة من التجارب على لقاحات، لكن لم يُثبَت بعد أن أياً منها فعال وآمن.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانس كلوغه "على أعداد الإصابات التي سجّلت في أيلول (سبتمبر)... أن تكون بمثابة جرس إنذار لنا جميعا". وأفاد في مؤتمر صحافي "على الرغم من أن هذه الأرقام تعكس وجود عمليات فحص شاملة، إلا أنها تكشف كذلك عن معدلات مقلقة لانتقال العدوى في أنحاء المنطقة".
وفي وقت يبدو العالم قلقاً من احتمال تفشي موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد، بخاصة مع اقتراب فصل الخريف، أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب معارضته لمدير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها روبرت ريدفيلد، بعدما قال إن لقاحاً لفيروس كورونا المستجد قد لا يُطرَح على نطاق واسع قبل منتصف عام 2021 وإن الكمامات قد تكون أكثر فاعلية.
وقال ريدفيلد في شهادة أمام لجنة في الكونغرس إن لقاحاً لفيروس كورونا قد يكون متاحاً للمواطنين "في نهاية الربع الثاني أو في الربع الثالث من عام 2021".
غير أن ترمب عبّر في مؤتمر صحافي عن اعتقاده بأن اللقاح سيُطرح في وقت أقرب من ذلك بكثير. وقال إنه اتصل بريدفيلد بعد شهادته لسؤاله بشأنها وإن السؤال أربك ريدفيلد على ما يبدو.
وقال ترمب عن شهادة ريدفيلد، "أعتقد أنه ارتكب خطأ عندما قال ذلك. لا أعتقد أنه يعني ذلك. أعتقد أن الأمر التبس عليه".
وذكر ترمب أن اللقاح قد يكون متاحاً في غضون أسابيع وأن هناك خطة لتوزيعه على نطاق واسع بعد موافقة إدارة الأغذية والعقاقير عليه مباشرةً. ويتطلع ترمب إلى إحراز تقدم بشأن اللقاح قبل انتخابات الرئاسة في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وبات عدد من الشركات في مرحلة أخيرة من التجارب على لقاحات، لكن لم يُثبَت بعد أن أياً منها فعال وآمن.