أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث عن بروتوكول تنظيم المناسبات الاجتماعية في ظل انتشار فيروس كورونا "كوفيد 19"، والذي وضع عددا من الضوابط عند إقامة عقد القران والمناسبات العائلية الأخرى ومضمونها أن يقتصر الحضور على أقارب الدرجة الأولى من العائلتين بشرط أن لا يتعدى العدد الإجمالي للحضور عن 10 أشخاص.
ويفضل القيام بالفحص الطبي قبل 24 ساعة من موعد المناسبة، كما يمنع إقامة البوفيه، ويفضل استخدام الأواني والأكواب ذات الاستخدام الواحد للأكل والشرب وتطهير الأسطح والمرافق باستمرار وتوفير المطهرات.
وشددت الوزارة والهيئة على الالتزام بالإجراءات الوقائية وضرورة تطبيقها في المناسبات، وأكدتا أن الجهات المعنية ستلتزم بمراقبة المناسبات الاجتماعية ومخالفة من لا يلتزم بها.
وتتضمن تلك الإجراءات التباعد الاجتماعي، بترك مسافة بين كل شخص وآخر لا تقل عن مترين، ومراقبة الأعراض من خلال التنبيه بعدم الحضور في حال الشعور بأعراض تنفسية أو حمى، وتجهيز غرفة عزل في حال الاشتباه بحالة إصابة بعدوى "كورونا"، كما تتضمن إجراءات الوقائية التوعية بطرق انتشار المرض، وغسل الأيدي وآداب العطاس والسعال، بالإضافة إلى حث الأشخاص ذوي الأمراض المزمنة وكبار السن على عدم الحضور للمناسبة.
كما تطرقت الوزارة والهيئة في البروتوكول إلى الإجراءات الوقائية الموصي بها أيضاً في الجنائز والصلاة عليها، و ركزا على ضرورة ارتداء الكمامات للعاملين في المقابر، وتطهير الأدوات المستخدمة قبل وبعد الانتهاء من دفن المتوفي، والالتزام بغسل الأيدي بشكل دوري، وفي حال عدم توافر المياه، يمكن الاعتماد على مطهرات معتمدة تحتوي مالا يقل عن 60 - 80% من الكحول.
وتتضمن الإجراءات في تشييع الجنائز أن لا يتعدى عدد الحضور للجنازة 10 أشخاص، وتقليص عدد المسؤولين عن الحفر إلى شخصين، وتقليص عدد حاملي الجنازة ليتراوح بين 4 إلى 8 أشخاص، كما يجب على العمال في المقبرة الإفصاح عند الشعور بأية أعراض تنفسية وتجنب حضور الجنازة، بالإضافة إلى نشر الملصقات التوعوية المتعلقة بـ /كوفيد - 19 / عند بوابة المقبرة، وتوعية أقارب المتوفي عن الإجراءات الوقائية.
ونوهت الوزارة والهيئة إلى ضرورة حضور مشرفين من الجهات المختصة للتأكد من عدم خرق الاشتراطات الصحية بالمقابر، وحضور رجال الأمن لمنع التزاحم ومنع تجاوز عدد الحضور المقرر.
ويفضل القيام بالفحص الطبي قبل 24 ساعة من موعد المناسبة، كما يمنع إقامة البوفيه، ويفضل استخدام الأواني والأكواب ذات الاستخدام الواحد للأكل والشرب وتطهير الأسطح والمرافق باستمرار وتوفير المطهرات.
وشددت الوزارة والهيئة على الالتزام بالإجراءات الوقائية وضرورة تطبيقها في المناسبات، وأكدتا أن الجهات المعنية ستلتزم بمراقبة المناسبات الاجتماعية ومخالفة من لا يلتزم بها.
وتتضمن تلك الإجراءات التباعد الاجتماعي، بترك مسافة بين كل شخص وآخر لا تقل عن مترين، ومراقبة الأعراض من خلال التنبيه بعدم الحضور في حال الشعور بأعراض تنفسية أو حمى، وتجهيز غرفة عزل في حال الاشتباه بحالة إصابة بعدوى "كورونا"، كما تتضمن إجراءات الوقائية التوعية بطرق انتشار المرض، وغسل الأيدي وآداب العطاس والسعال، بالإضافة إلى حث الأشخاص ذوي الأمراض المزمنة وكبار السن على عدم الحضور للمناسبة.
كما تطرقت الوزارة والهيئة في البروتوكول إلى الإجراءات الوقائية الموصي بها أيضاً في الجنائز والصلاة عليها، و ركزا على ضرورة ارتداء الكمامات للعاملين في المقابر، وتطهير الأدوات المستخدمة قبل وبعد الانتهاء من دفن المتوفي، والالتزام بغسل الأيدي بشكل دوري، وفي حال عدم توافر المياه، يمكن الاعتماد على مطهرات معتمدة تحتوي مالا يقل عن 60 - 80% من الكحول.
وتتضمن الإجراءات في تشييع الجنائز أن لا يتعدى عدد الحضور للجنازة 10 أشخاص، وتقليص عدد المسؤولين عن الحفر إلى شخصين، وتقليص عدد حاملي الجنازة ليتراوح بين 4 إلى 8 أشخاص، كما يجب على العمال في المقبرة الإفصاح عند الشعور بأية أعراض تنفسية وتجنب حضور الجنازة، بالإضافة إلى نشر الملصقات التوعوية المتعلقة بـ /كوفيد - 19 / عند بوابة المقبرة، وتوعية أقارب المتوفي عن الإجراءات الوقائية.
ونوهت الوزارة والهيئة إلى ضرورة حضور مشرفين من الجهات المختصة للتأكد من عدم خرق الاشتراطات الصحية بالمقابر، وحضور رجال الأمن لمنع التزاحم ومنع تجاوز عدد الحضور المقرر.