سكاي نيوز عربية
قالت شركة "موديرنا"، الجمعة، إنها تسير على طريق هدفها المتمثل بإنتاج 20 مليون جرعة من لقاحها التجريبي لفيروس كورونا المستجد مع نهاية العام الجاري.
وأشارت الشركة إلى أنها ستنجح في توفير 500 مليون إلى مليار جرعة من "اللقاح المرتقب" في السنة القادمة، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ونجحت "موديرنا" الأربعاء باستقطاب 25 ألف و296 مشاركا من أصل 30 ألف، سيشاركون في المرحلة الأخيرة من التجارب التي تقوم بها على اللقاح.
وبحسب الرئيس التنفيذي للشركة، ستيفان بانسل، فإن التجربة ستوفر على الأرجح بيانات كافية لمعرفة ما إذا كان اللقاح فعالا.
وأشار بانسل إلى أنه إذا تباطأ معدل الإصابات بكوفيد-19 في الولايات المتحدة بشكل كبير في الأسابيع المقبلة، فقد يؤدي ذلك إلى تأخير نتائج التجربة، إذ يحتاج إلى ما لا يقل عن 53 مشاركا يتعرضون للإصابة بالفيروس، ليعرف العلماء فيما إذا كان أولئك الذين تم تطعيمهم أقل عرضة للإصابة بالمرض مقارنة بمن أعطوا دواء وهميا.
وتخطط "موديرنا" بحسب تصريحات سابقة لرئيسها التنفيذي للحصول على "إذن طارئ" من الهيئات الصحية، لاستخدام لقاحها القادم مع الفئات الأكثر عرضة للخطر إذا ثبتت فعاليته بنسبة 70 في المئة على الأقل.
ونشرت "موديرنا"، الخميس، البروتوكول الكامل لتجاربها ردا على الدعوات إلى مزيد من الشفافية.
وبروتوكول تجربة المرحلة الثالثة الذي تتفاوض بشأنه الشركة مع وكالة الأدوية الأميركية يفصل مسار التجربة والقواعد المتبعة في توزيع المشاركين على مجموعات مختلفة بحسب معايير معينة وخصوصا شروط إطلاع لجنة خبراء مستقلة على البيانات، وإمكانية وقف التجربة إذا كانت خطرة أو مواصلتها.
قالت شركة "موديرنا"، الجمعة، إنها تسير على طريق هدفها المتمثل بإنتاج 20 مليون جرعة من لقاحها التجريبي لفيروس كورونا المستجد مع نهاية العام الجاري.
وأشارت الشركة إلى أنها ستنجح في توفير 500 مليون إلى مليار جرعة من "اللقاح المرتقب" في السنة القادمة، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ونجحت "موديرنا" الأربعاء باستقطاب 25 ألف و296 مشاركا من أصل 30 ألف، سيشاركون في المرحلة الأخيرة من التجارب التي تقوم بها على اللقاح.
وبحسب الرئيس التنفيذي للشركة، ستيفان بانسل، فإن التجربة ستوفر على الأرجح بيانات كافية لمعرفة ما إذا كان اللقاح فعالا.
وأشار بانسل إلى أنه إذا تباطأ معدل الإصابات بكوفيد-19 في الولايات المتحدة بشكل كبير في الأسابيع المقبلة، فقد يؤدي ذلك إلى تأخير نتائج التجربة، إذ يحتاج إلى ما لا يقل عن 53 مشاركا يتعرضون للإصابة بالفيروس، ليعرف العلماء فيما إذا كان أولئك الذين تم تطعيمهم أقل عرضة للإصابة بالمرض مقارنة بمن أعطوا دواء وهميا.
وتخطط "موديرنا" بحسب تصريحات سابقة لرئيسها التنفيذي للحصول على "إذن طارئ" من الهيئات الصحية، لاستخدام لقاحها القادم مع الفئات الأكثر عرضة للخطر إذا ثبتت فعاليته بنسبة 70 في المئة على الأقل.
ونشرت "موديرنا"، الخميس، البروتوكول الكامل لتجاربها ردا على الدعوات إلى مزيد من الشفافية.
وبروتوكول تجربة المرحلة الثالثة الذي تتفاوض بشأنه الشركة مع وكالة الأدوية الأميركية يفصل مسار التجربة والقواعد المتبعة في توزيع المشاركين على مجموعات مختلفة بحسب معايير معينة وخصوصا شروط إطلاع لجنة خبراء مستقلة على البيانات، وإمكانية وقف التجربة إذا كانت خطرة أو مواصلتها.