قالت معلمة نظام فصل بمدرسة توبلي الابتدائية للبنات أ.وفاء محمد إنها افتقدت أجواء الدراسة النظامية، للتواصل مع طالباتها في الفصول الدراسية، لتطبيق مبادراتها وأفكارها التطويرية، ومن ضمنها مشروع "عناقيد العنب"، الذي حقق نتائج إيجابية لافتة على صعيد تطوير المهارات الكتابية والإملائية، وهي تأمل العودة سريعاً إلى المدرسة، بعد زوال الظروف الصحية الراهنة، للمضي في تنفيذ مشروعها وتطويره.
وقالت المعلمة، إن مشروعها يقوم على تعزيز ثقة الطالبات ودافعيتهن، لرسم الحروف رسماً صحيحاً، عبر تقديم نصوص وفقرات إملائية يومية، ورصد النقاط المتحصلة، وتقديم الدعم والمساندة لهن بمختلف مستوياتهن، وإعداد خطة العمل وتصميم الاستمارات التي يتم تفعيلها في متابعة الطالبات ورصد التطور والنمو من خلال التدريب والتعلّم الفردي، بمساندة أولياء الأمور.
وأضافت أنه يتم التطبيق الفعلي داخل الصف من قبل الطالبات، وقياس مستوى التعلّم من خلال الاستمارات، ومن ثم التعزيز والدعم، للتقدم وتطوير النتائج، إضافةً إلى اشتمال المشروع على مسابقات في الكتابة الإملائية، لخلق جو من التشويق والتنافس الشريف، مشيرةً إلى أنها تسعى إلى توظيف مختلف التقنيات الممكنة، لمواصلة تعليم طالباتها، وتنفيذ المشروعات التطويرية لهم، سواءً كان ذلك بالدراسة عن بُعد أو بالانتظام في المدرسة.
وقالت المعلمة، إن مشروعها يقوم على تعزيز ثقة الطالبات ودافعيتهن، لرسم الحروف رسماً صحيحاً، عبر تقديم نصوص وفقرات إملائية يومية، ورصد النقاط المتحصلة، وتقديم الدعم والمساندة لهن بمختلف مستوياتهن، وإعداد خطة العمل وتصميم الاستمارات التي يتم تفعيلها في متابعة الطالبات ورصد التطور والنمو من خلال التدريب والتعلّم الفردي، بمساندة أولياء الأمور.
وأضافت أنه يتم التطبيق الفعلي داخل الصف من قبل الطالبات، وقياس مستوى التعلّم من خلال الاستمارات، ومن ثم التعزيز والدعم، للتقدم وتطوير النتائج، إضافةً إلى اشتمال المشروع على مسابقات في الكتابة الإملائية، لخلق جو من التشويق والتنافس الشريف، مشيرةً إلى أنها تسعى إلى توظيف مختلف التقنيات الممكنة، لمواصلة تعليم طالباتها، وتنفيذ المشروعات التطويرية لهم، سواءً كان ذلك بالدراسة عن بُعد أو بالانتظام في المدرسة.