خففت الصين شروط دخول الأجانب الذين يحملون إقامات معينة إلى أراضيها، في خطوة إضافية نحو عودة السكان العالقين خارج البلاد بسبب وباء كوفيد-19.
وأعلنت وزارة الخارجية الصينية أنه بات بإمكان الأجانب الذين يحملون إقامة "مرتبطة بنشاط مهني وسارية الصلاحية الدخول إلى الصين بدون ضرورة طلب تأشيرات دخول جديدة".
ويطبق هذا الإجراء أيضا على الأشخاص الذين ينطبق عليهم لم الشمل العائلي. لكن الطلاب غير معنيين بهذا الإجراء الجديد.
ولا يزال يتعين الالتزام بحجر صحي لمدة 14 يوما في فندق، لكل الوافدين إلى الأراضي الصينية.
ورصد فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى في مدينة ووهان الصينية (وسط) في نهاية 2019 ثم انتشر في كل أنحاء العالم.
وفي نهاية مارس/ آذار، أغلقت الصين حدودها أمام الأجانب خشية تسجيل إصابات جديدة وانتقال العدوى من أشخاص آتين من الخارج في وقت كانت تسيطر فيه على انتشار الوباء عموما.
وإلى جانب بعض الاستثناءات، فإن الأجانب الذين يقيمون عادة في الصين وجدوا أنفسهم حينذاك خارج البلاد بدون إمكانية العودة إلى الصين.
ولجأت الصين إلى تخفيف القيود بعد تعافي أغلب المصابين وتراجع الإصابات والوفيات الجديدة بشكل كبير.
وفي أغسطس/ آب سمحت الصين لرعايا 36 دولة أوروبية يحملون إقامات سارية المفعول، بالعودة. وسيكون عليهم أولا الحصول على تأشيرة دخول جديدة تمنح مجانا.
ومنتصف سبتمبر/ ةأيلول الجاري، أعلنت مصلحة الدولة للطيران المدني في الصين عن تعديلات في سياساتها الإدارية لخدمات الطيران المحلية في محاولة لتعزيز الصناعة المتضررة من الوباء.
وقالت المصلحة إن الصين سترفع القيود المفروضة على الحد الأقصى للرحلات الأسبوعية الخاضعة للموافقة، مما يتيح لشركات الطيران مرونة أكبر في ترتيب رحلات الركاب التي تشمل المطارات في بكين وشانغهاي وقوانغتشو وغيرها من المطارات المزدحمة.
كما حددت المصلحة مبادئ توجيهية مفصلة لتنفيذ الرحلات الجوية لتنسيق المنافسة في السوق ومراعاة شروط تشغيل المطار.
وفي الوقت نفسه، خففت المصلحة القيود المفروضة على شركات الطيران الإقليمية التي تشمل ثلاثة مطارات رئيسية في مدن بكين وشانغهاي وقوانغتشو.
وأعلنت وزارة الخارجية الصينية أنه بات بإمكان الأجانب الذين يحملون إقامة "مرتبطة بنشاط مهني وسارية الصلاحية الدخول إلى الصين بدون ضرورة طلب تأشيرات دخول جديدة".
ويطبق هذا الإجراء أيضا على الأشخاص الذين ينطبق عليهم لم الشمل العائلي. لكن الطلاب غير معنيين بهذا الإجراء الجديد.
ولا يزال يتعين الالتزام بحجر صحي لمدة 14 يوما في فندق، لكل الوافدين إلى الأراضي الصينية.
ورصد فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى في مدينة ووهان الصينية (وسط) في نهاية 2019 ثم انتشر في كل أنحاء العالم.
وفي نهاية مارس/ آذار، أغلقت الصين حدودها أمام الأجانب خشية تسجيل إصابات جديدة وانتقال العدوى من أشخاص آتين من الخارج في وقت كانت تسيطر فيه على انتشار الوباء عموما.
وإلى جانب بعض الاستثناءات، فإن الأجانب الذين يقيمون عادة في الصين وجدوا أنفسهم حينذاك خارج البلاد بدون إمكانية العودة إلى الصين.
ولجأت الصين إلى تخفيف القيود بعد تعافي أغلب المصابين وتراجع الإصابات والوفيات الجديدة بشكل كبير.
وفي أغسطس/ آب سمحت الصين لرعايا 36 دولة أوروبية يحملون إقامات سارية المفعول، بالعودة. وسيكون عليهم أولا الحصول على تأشيرة دخول جديدة تمنح مجانا.
ومنتصف سبتمبر/ ةأيلول الجاري، أعلنت مصلحة الدولة للطيران المدني في الصين عن تعديلات في سياساتها الإدارية لخدمات الطيران المحلية في محاولة لتعزيز الصناعة المتضررة من الوباء.
وقالت المصلحة إن الصين سترفع القيود المفروضة على الحد الأقصى للرحلات الأسبوعية الخاضعة للموافقة، مما يتيح لشركات الطيران مرونة أكبر في ترتيب رحلات الركاب التي تشمل المطارات في بكين وشانغهاي وقوانغتشو وغيرها من المطارات المزدحمة.
كما حددت المصلحة مبادئ توجيهية مفصلة لتنفيذ الرحلات الجوية لتنسيق المنافسة في السوق ومراعاة شروط تشغيل المطار.
وفي الوقت نفسه، خففت المصلحة القيود المفروضة على شركات الطيران الإقليمية التي تشمل ثلاثة مطارات رئيسية في مدن بكين وشانغهاي وقوانغتشو.