استعرض رئيس هيئة الطاقة المستدامة د.عبدالحسين ميرزا، خلال استقباله في مكتبه مستشار المحجر الوطني م.راشد المالود، أهم المشاريع الحكومية التي تعمل الهيئة على تقديم الدعم الفني لها بهدف دمج حلول الطاقة المتجددة فيها والتطبيق الأمثل لتقنيات كفاءة الطاقة فيها، وذلك تعزيزاً لدور مختلف الجهات الحكومية بالإسهام في تحقيق الأهداف الوطنية المتعلقة باستدامة موارد الطاقة، وظفراً بالمنافع المختلفة التي تعود بها هذه المبادرات عليها.
وفي بداية اللقاء أشاد ميرزا بالدور المهم والفعّال للمحجر الوطني في تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية في المملكة والحرص على دعم وتلبية احتياجات المشاريع الحكومية، وذلك بالتنسيق مع وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، مقدماً لمحة عامة حول مبادرات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة المتضمنة في كلاً من الخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة.
كما تطرق ميرزا إلى أهم التطورات التقنية عالمياً في كلا المجالين، وما لتلك التطورات من أثر هام في تحقيق جدوى أفضل لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، الأمر الذي كان له الدور كذلك في تزايد الإقبال على تبني دمج حلول الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في المشاريع الكبرى ومشاريع البنية التحتية، مستشهداً بذلك بعدد من التجارب العالمية الرائدة في هاذين المجالين، مؤكداً التزام الهيئة بدعم كافة الجهات الحكومية في جهودها التنموية والتطويرية وذلك في إطار تعزيز إسهامات الجهات الحكومية في دعم الجهود الوطنية المتعلقة بإستدامة موارد الطاقة، عملاً بالخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة وتحقيقاً للأهداف المرجوة منهما بما يحقق المنفعة الوطنية العامة.
من جهته، أشاد المالود بالجهود الملموسة لهيئة الطاقة المستدامة برئاسة ميرزا في قطاع الطاقة المتجددة وقطاع كفاءة الطاقة، وناقش الخطط التطويرية للمحجر الوطني لدعم الرؤى التنموية التي وضعتها الحكومة الرشيدة.
وفي بداية اللقاء أشاد ميرزا بالدور المهم والفعّال للمحجر الوطني في تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية في المملكة والحرص على دعم وتلبية احتياجات المشاريع الحكومية، وذلك بالتنسيق مع وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، مقدماً لمحة عامة حول مبادرات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة المتضمنة في كلاً من الخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة.
كما تطرق ميرزا إلى أهم التطورات التقنية عالمياً في كلا المجالين، وما لتلك التطورات من أثر هام في تحقيق جدوى أفضل لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، الأمر الذي كان له الدور كذلك في تزايد الإقبال على تبني دمج حلول الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في المشاريع الكبرى ومشاريع البنية التحتية، مستشهداً بذلك بعدد من التجارب العالمية الرائدة في هاذين المجالين، مؤكداً التزام الهيئة بدعم كافة الجهات الحكومية في جهودها التنموية والتطويرية وذلك في إطار تعزيز إسهامات الجهات الحكومية في دعم الجهود الوطنية المتعلقة بإستدامة موارد الطاقة، عملاً بالخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة وتحقيقاً للأهداف المرجوة منهما بما يحقق المنفعة الوطنية العامة.
من جهته، أشاد المالود بالجهود الملموسة لهيئة الطاقة المستدامة برئاسة ميرزا في قطاع الطاقة المتجددة وقطاع كفاءة الطاقة، وناقش الخطط التطويرية للمحجر الوطني لدعم الرؤى التنموية التي وضعتها الحكومة الرشيدة.