أكد عميد شؤون الطلبة بالجامعة الأهلية د.فيصل الشويخ أن أبواب الجامعة مفتوحة للطلبة المحولين من جامعات وكليات ومعاهد من خارج البحرين وداخلها.
وأوضح أن الجامعة أتاحت جميع المنح الجزئية للطلبة المنتقلين من جامعات أخرى، شأنهم شأن الخريجين الجدد من المرحلة الثانوية تماماً، منوهاً إلى أن الجامعة تؤكد مشاركتها في تحمل المسؤولية الاجتماعية في الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة جراء الجائحة.
وأوضح الشويخ أن الجامعة تقدم باقة واسعة من المنح الجزئية التي تبلغ 50%، حيث يستفيد من هذه الباقة 5 فئات، هم: الأيتام، وأصحاب الهمم، والعاملون بالصفوف الأمامية وأبناؤهم، والمبدعون، والمتفوقون، فيما ستكون الأولوية للأسبقية.
وأكد أن الجامعة تطمح في استقبال عدد من الطلبة الباحثين عن التميز والإبداع والانفتاح على تعليم يتصف بالمستوى العالمي.
وذكر أن الجامعة نالت الاعتمادية المؤسسية بجدارة من مجلس التعليم العالي، وتتصدر قوائم الجودة في الأداء المؤسسي والأكاديمي، وهي من أولى الجامعات التي أدرجت في الإطار الوطني للمؤهلات.
وشدد على حرص قيادة الجامعة على التعاون المستمر مع المؤسسات ذات العلاقة، وخصوصاً مجلس التعليم العالي بقيادة سعادة وزير التربية والتعليم، وكذلك هيئة جودة التعليم والتدريب.
وقال عميد شؤون الطلبة: "إن طلبة الجامعة الأهلية يعبرون عن تنوع المجتمع البحريني الثقافي والاجتماعي، بالإضافة إلى تميز الجامعة الآخر باحتضانها طلبة من جنسيات متعددة من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية والجمهورية الفرنسية، والعديد من دول العالم الأخرى، ما ينعكس إيجاباً على البيئة الجامعية وقيم التسامح والتآلف فيما بين أفرادها والطلبة أنفسهم، من خلال فرص التفاعل والاحتكاك بأنماط متعددة من الثقافات والاهتمامات والتجارب الإنسانية.
وأوضح أن الجامعة أتاحت جميع المنح الجزئية للطلبة المنتقلين من جامعات أخرى، شأنهم شأن الخريجين الجدد من المرحلة الثانوية تماماً، منوهاً إلى أن الجامعة تؤكد مشاركتها في تحمل المسؤولية الاجتماعية في الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة جراء الجائحة.
وأوضح الشويخ أن الجامعة تقدم باقة واسعة من المنح الجزئية التي تبلغ 50%، حيث يستفيد من هذه الباقة 5 فئات، هم: الأيتام، وأصحاب الهمم، والعاملون بالصفوف الأمامية وأبناؤهم، والمبدعون، والمتفوقون، فيما ستكون الأولوية للأسبقية.
وأكد أن الجامعة تطمح في استقبال عدد من الطلبة الباحثين عن التميز والإبداع والانفتاح على تعليم يتصف بالمستوى العالمي.
وذكر أن الجامعة نالت الاعتمادية المؤسسية بجدارة من مجلس التعليم العالي، وتتصدر قوائم الجودة في الأداء المؤسسي والأكاديمي، وهي من أولى الجامعات التي أدرجت في الإطار الوطني للمؤهلات.
وشدد على حرص قيادة الجامعة على التعاون المستمر مع المؤسسات ذات العلاقة، وخصوصاً مجلس التعليم العالي بقيادة سعادة وزير التربية والتعليم، وكذلك هيئة جودة التعليم والتدريب.
وقال عميد شؤون الطلبة: "إن طلبة الجامعة الأهلية يعبرون عن تنوع المجتمع البحريني الثقافي والاجتماعي، بالإضافة إلى تميز الجامعة الآخر باحتضانها طلبة من جنسيات متعددة من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية والجمهورية الفرنسية، والعديد من دول العالم الأخرى، ما ينعكس إيجاباً على البيئة الجامعية وقيم التسامح والتآلف فيما بين أفرادها والطلبة أنفسهم، من خلال فرص التفاعل والاحتكاك بأنماط متعددة من الثقافات والاهتمامات والتجارب الإنسانية.