قال رئيس مجلس إدارة الجمعية الإسلامية الشيخ د.عبداللطيف آل محمود، إن المغفور له بإذن الله صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح رحمه الله أمير دولة الكويت الشقيقة، كان علماً من أعلام الخير وركناً من أركان العمل الإنساني من خلال دعمه اللامحدود وبتوجيهاته الكريمة لدعم المتضررين والأيتام والمتعففين في الكويت وخارج الكويت، معرباً عن صادق تعازيه ومواساته للشعب الكويتي الشقيق والأمة الإسلامية في رحيله.
وأضاف آل محمود: "إن بصمات سموه الإنسانية والخيرية تجد أثرها في كل مكان فقد كان محباً للخير وداعماً للتسامح والسلام في العالم"، مبيناً أن "العالم اليوم فقد إنساناً عظيماً وحاكماً كريماً كرس حياته على مدى 7 عقود لتجسيد مسيرة مشرفة من الخير والعطاء والبذل في سبيل الخير"، لافتاً إلى أن "بصمات هذه المسيرة انعكست على توجيهاته الكريمة بتمويل ودعم الأيتام بالجمعية الإسلامية من خلال كفالة شهرية لكافة أيتام الجمعية مقدمة من بيت الزكاة الكويتي بعطاء مستمر".
وأشار آل محمود إلى أن "كافة الجهود التي قام بها الأمير الراحل هي محل تقدير من الجميع ومصدر تقدير إقليمي وعالمي خصوصاً مع ما بذله من أجل تعميق الروابط بين البحرين والكويت الشقيقة والعمل على ترسيخها خلال سبعة عقود من الخير والعطاء والإنسانية، مؤكداً أن "كل ذلك جسد مسيرة خير وعطاء مشرفة له".
وأضاف آل محمود: "إن بصمات سموه الإنسانية والخيرية تجد أثرها في كل مكان فقد كان محباً للخير وداعماً للتسامح والسلام في العالم"، مبيناً أن "العالم اليوم فقد إنساناً عظيماً وحاكماً كريماً كرس حياته على مدى 7 عقود لتجسيد مسيرة مشرفة من الخير والعطاء والبذل في سبيل الخير"، لافتاً إلى أن "بصمات هذه المسيرة انعكست على توجيهاته الكريمة بتمويل ودعم الأيتام بالجمعية الإسلامية من خلال كفالة شهرية لكافة أيتام الجمعية مقدمة من بيت الزكاة الكويتي بعطاء مستمر".
وأشار آل محمود إلى أن "كافة الجهود التي قام بها الأمير الراحل هي محل تقدير من الجميع ومصدر تقدير إقليمي وعالمي خصوصاً مع ما بذله من أجل تعميق الروابط بين البحرين والكويت الشقيقة والعمل على ترسيخها خلال سبعة عقود من الخير والعطاء والإنسانية، مؤكداً أن "كل ذلك جسد مسيرة خير وعطاء مشرفة له".