حسن الستري
أبدى أصحاب شركات التنظيف امتعاضهم من قرار هيئة تنظيم سوق العمل إيقاف العمل بنظام الساعات عليهم، مؤكدين أن سجلاتهم التجارية تسمح لهم بذلك، وأن وجود مشاكل في المهنة لا يعني منع مزاولتها، خصوصاً أن هذه المشاكل تحدث في جميع المهن كتشغيل العمالة السائبة والسرقة والتحرش.
وذكروا أن "خدم المنازل يحلون أزمة كبيرة لكثير من المواطنين، فهناك كثير من الناس يحتاجون خدما ولكن ليس لديهم غرفة لخادمة ولا إمكانيات جلب خادمة، فعلى سبيل المثال المرأة الواضعة التي لا تستطيع جلب خامة أو الكبيرة في السن أو أُجريت لها عملية، ليس أمامها إلا أن تلتجئ لنا كشركات تنظيف. فوجئنا بجواز العمل بنظام الساعة في نظام التوريد بينما لا يحق التعامل مع شركات التنظيف، ولا نعلم السبب".
فيما شكا أحدهم من وجود زبائن لا يدفعون أجرة العمل بعد إنجازه، مستغرباً آخر من وجود شركات تنظيف تقدم الخدمات بأقل من سعر الكلفة، داعياً الجهات الرسمية للتحقق من هذا الأمر.
أبدى أصحاب شركات التنظيف امتعاضهم من قرار هيئة تنظيم سوق العمل إيقاف العمل بنظام الساعات عليهم، مؤكدين أن سجلاتهم التجارية تسمح لهم بذلك، وأن وجود مشاكل في المهنة لا يعني منع مزاولتها، خصوصاً أن هذه المشاكل تحدث في جميع المهن كتشغيل العمالة السائبة والسرقة والتحرش.
وذكروا أن "خدم المنازل يحلون أزمة كبيرة لكثير من المواطنين، فهناك كثير من الناس يحتاجون خدما ولكن ليس لديهم غرفة لخادمة ولا إمكانيات جلب خادمة، فعلى سبيل المثال المرأة الواضعة التي لا تستطيع جلب خامة أو الكبيرة في السن أو أُجريت لها عملية، ليس أمامها إلا أن تلتجئ لنا كشركات تنظيف. فوجئنا بجواز العمل بنظام الساعة في نظام التوريد بينما لا يحق التعامل مع شركات التنظيف، ولا نعلم السبب".
فيما شكا أحدهم من وجود زبائن لا يدفعون أجرة العمل بعد إنجازه، مستغرباً آخر من وجود شركات تنظيف تقدم الخدمات بأقل من سعر الكلفة، داعياً الجهات الرسمية للتحقق من هذا الأمر.